سجلِ هنا حزني...... ألمي

هبطتِ عشيقتي إلى بلاد تسكُن تحت نعلي
هنيئا لكِ بنعلي ...
لا اعرف أأصفق لك على حرفك
أم ارثيك لحزنك ..؟؟
حزينة أنا على مشاعر تهلهل وتلقى في سلة مهملات للمشاعر
لكن عندي لك نصيحة قلها :
كن هنا أو حتى تبتعد
لن تبكي سمائي
أو حتى ترتعد
حمزة
حروفك القاسية تنز ألما
لكنه إبداع برغم الجرح
وكأنه نزف لا مداد
دمت مبدعا

الأديبة/ صابرين الصباغ......

ربما سيأتي يوم يرثيني بهِ العشق..... ليكون رثاء مقدس!
أقول ربما!!

أما عن الابتعاد لا أظن أنه سيجدي نفعاً لأنه هروب وشخصي لا يحب الهروب.. لأن الهروب لغة الجبناء في زمن الخذلان..

صابرين....

أنا جداً سعيد وأسعد يتواجدك وبتوقيعكِ على متصفحي فلتدم الصداقة بيننا..

احترامي أنا

حمزة....

نص جميل ومعبر ..
كيف يصبح الحب والخيانة وجهان لعملة واحدة ..
تحيتي وتقديري
عشتار

عشتار...

يصبح لأننا بتنا في زمن الهوان.... لا تقلقي.. لأن الخيانة أصبحت عادة..

شكرا لوجودكِ هنا حيث الكلم..

حمزة

اخي حمزة رغم قبح الغدر في نصك نجد الجمال ينبع من الحب القادم
من اقاصي العصور الذهبية ونجد جمال الكلمات
اسجل اعجابي بنصك
ضحى

الأديبة / ضحى بوتريعة...


أنه الغدر أختاه.... فله أوجه عديدة من القبح.. خيانة.. خذلان وووو

ربما ينبع عشق .. من جديد لكن ..... لا أعتقد لأني لا أعيد الكَرة (هذا أنا)
تحيتي لمرورك ايتها الغدير..
حمزة الهندي

و ها أنا أقرأ شموخ أخر لأخي الرائع حمزة محمد الهندي ..
الغدر .. و آه من الغدر .. و ليتني أستطيع طعنه ...
ليته إنسان لاستوحشت بوجهه و ذبحته و حرقته و محيت أثره عن الوجود
سأترك براءتي و طيبتي أمامه ..
و أتجرد من كل مشاعري ...
لأحمي مشاعر صادقة ...
لأبعد دموع الألم عن العيون المخلصة ...
أخي دوما تستوقفني كلماتك المواجهة
كن دوما قويا و لا تهتم بالصغائر ...
تقبل فائق احترامي و تقديري .. و إعجابي بنصك..

الحلااا..

لا لا تقتليه لأنكِ إذا قتلتيه فستمحي عن الوجود.... القوة قوتنا نحن ما بعد الغدر..

أراكِ سوف تنحنِ للغدر ... أمَ قلتِ لي أن أكون قويا ... لنكون أقويا نحن ما بعد الغدر..

تحيتي المورقة بياسمين الصباح..

حمزة

كانت ترتجف قبل أن تحتويها أضلعي
تلفحها رياح الوحدة والضياع
ولما سرى الدفىء في جسدها
لدغتني بمكرها وغدرها
الغدر لا يرفع ، بل يسقط
وهنا كانت عند نعلك
تنتحب لتعفوا عن غدرها
ولكن هل يلدغ عاشق من غادرة مرتين ؟؟
نص يحمل ألألم والكبرياء ..
حمزة الهندي
كانت لهجتك قاسية ، ولكن ربما هي تستحق .
لك التحية والمودة .

الأم العزيزة / وفاء شوكت خضر(دخون)

نعم أنه كبريائي أنهُ عشقي الذي أمنتهُ لها ....لكنها لا تستحق..
ربما لنا وقفة مع حضرة العشق لتكون ( لذة عشق )

أما عن سؤالكِ هذا الذي فوق : أقولها لكِ نعم يلدغ ليس من مرة ثانية وإنما من ثلاث ووو..

لأن ببساطة الرجل أمام مكر المرأة بسيط .. لا يقوى على مكيدتها

وفاء أعذريني..

لكِ الكاد والعنبر والطيبِ
لكِ احترامي

حمزة الهندي

حمزة بشوق قرات نصك الرائع
ارجو لك دوما مزيدا من التالق والتميز والتوفيق

الأديبة/ حسنية( ندى الصبار)


وجودكِ هنا يكفي .... سعيد لأن نصي أعجبكِ أيتها الندى

فكونِ بخير... ولا تبتعدي

حمزة الهندي

الفاضل محمد الهندي
هي روعة الكلم حين يترجم إحساس بهذه القسوة..
إلى مفردات بهذا العمق والجدية...
تحياتي لك
كن بخير

يمنى ....

قرأتني مرة ... وأرجو أن تكون دوما .. ليتغذى النص بوجودك

تحيتي أيتها الفاضلة..

حمزة

رحلت تلكَ الثعابين ونكأة.. جرحي


\

الاقرب الى قلبي ... وأنت فرحه

حرفك شاع شوقه للوداد .... فأصبر وتجمّل

الم تسمع أبو الطيب حين قال

يحاذرني حتفي كأني حتفه ... وتنكزني الافعى فيقتلها سمي

\

نص كتب بمداد العذاب
فأدهشني

أخي حمزة الشاعر لا يموت في داخله ينبوع العشق
فهو في حالة وجد دائمة لانه طفل على الدوام
رغم العواصف ودمار الغدر
السلام
ضحى

الاخ حمزة الهندي ..

نصك قوي ..وكلماتك مدوية
لا يستحق من يغدر .. غير العالم الذي وضعته فيه

احتراماتي

ميـــــــــــنا