قتلت ُ قتيلا .......

أخي علي..
هذه هي القصيدة التي تبقى برغم ما يطول الزمان...
قصيدة رائعة لا لأجل البلاغة التي فيها، ولكن لأني أرى فيها آدميا يتنفس
ويتوجع ويقرر ويخطئ ويصيب وما يتبع..
أخي الحبيب..
استوقفني هنا أمران:
- إذا لم تغني عليها السنونو
لم هنا جازمة وذلك لن يؤثر على الوزن يا أخي..
فالأصح مشهورا يغنّ
- وأنه ما من خيار لدي
فهاء الضمير الذي قبله متحرك يكون مشبه الحركة بمد..

الأخ الكريم أحمد ...

بارك الله بوجهك
وطيبه بطيب الإيمان ...

أما بالنسبة للملاحظة الأولى فهي والله خطأ كيبوردي وشرود من أخيك

وأما الثانية فهي في الأساس ليست خللاً ...
وفي أساسها كانت (( وما من خيار لدي ))

فجاء أخوك ابن أسعد (( ليتفهمن ))

فأحرق البيت ...

بارك الله بروحك ...

فراقك صعب ٌ عليْ
وأدري بأن جبيني مدمّى
وأن فؤادي مدمّى ..
وأن يدَي ّ ْ
وأنه ما من خيار لدي ّ ْ
وهذي الحضارة فوق احتمالي
فلا الجينز حضرني ذات يوم ٍ
ولا الخاتم الذهبي ّ ْ
ومهما كفرت ُ بعهد البداوة ِ
يبقى ..
ويبقى...
دمي بدوي ّ ْ
_____________________
وما أحلى الرجوع إليه
إلى الوطن
علي أسعد أسعد
ماذا يفعل الشريد الشريد
حتى لو سكن قصور الغربة ؟
كان الله في عوننا جميعا
دائما أسعد بقراءة قصائدك

الأخت حنان كلنا راجعون .... ربما ...

بعد أن يولد فينا القلب .. وتذكرة الرجوع التي مازالت ترفض توقيعنا ..

أهلا بروحك أيتها الكبيرة

أخي الرائع علي أسعد هذه أول مرة أعانق فيها بديع حرفك و لكن أقول :
لقد قدرة عجيبة في جذب القارىء إليك خصوصا في هذا النوع من الشعر و في رأيي لأنك تعرف أين تضع قوافيك ..أي أنك متحكم في الجرس الموسيقي تماما ..
قصيدتك جميلة وأعجبني هذا بالخصوص :
أحس ّ بأني ارتكبت جميع الحماقات
حين عشقتك ِ
أشعر أني ..
خلعت ثيابي ......
تقبل تحياتي ..

أخي السعيدي ...
وشهادة أخرى أعلقها وساماً على صدري ..

كل عام وانت بخير

شجية و كثيراً .
تقديري .

كل عام وأنت بخير يا حوراء ..

شكراً على تواجدك هنا

زاولت المتعة هنا بكل معانيها

شكرا أيها الشاعر الأنيق الجميل

رائعة أيها الرائع



ومعذرة فقد عدلت حجم الخط إلى الأكبر لتوضيحه

سلمت ودام ألق حروفك

زاولت المتعة هنا بكل معانيها
شكرا أيها الشاعر الأنيق الجميل

الرائع مجذوب

شكراً

بحجم تواجدك المبهج

رائع
اللهم بارك

الرائع أنت يا الحسن الإحمدي

وربي لمرورك بهجة أينما كنت


كن بخير