فـاتني القطار ...

القطار لا يفوت احد ... ربما هناك من ينسى ان يقف في المحطة الصحيحة وفي التوقيت الصحيح

حلااااااااااا .. ليلك / الاثنان جميلان

وجميل حرفك
وفكرتك

مودتي

ميـــــــــنا

لكن حظك قليل ...

وكذا هو حال كل أصيل ...

نصيبه من الفرح - في دنيا القساة - قليل

\

بوح جميل

حلاا انت دوما مبدعة ورقيقة ويعجبني ان اقرا لك دائما

الأخت الرائعة .. حسنية تدركيت ..

يعجبني مرورك الذي تمتع بخفة الظل ..

حماكِ الله و رعاكِ أختاه ..

ودمتِ بخير و سعادة ..

ليس حظاً قليلاً عاثراً بل هو القدر
كلماتك رقيقة وصادقة
دمتِ بود ..

الأخت العزيزة .. نور الأمل ..

نعم نحن مسيرون تحت حكم القدر ..

أشكرك لمرورك و كلماتك اللطيفة ..

دمتِ بخير وسعادة ..

الأخت الكريمة الأديبة الرائعة حلا
كم هنا بوحك جميل وصادق
لكن هي الأقدار
أنظرُ إلى أختين واحدة فائقة الجمال والأخرى عادية الجمال
أجدّ أنَ العادية الجمال تزوجت وذات حظ كبير
وفائقة الجمال تنتظر ابن الحلال
الحالة التي ترسمينها في نصّك الجميل هي حالة منتشرة في وقتنا الحاضر بشكل كبير
الحياة أختي حلا دار الغرور والآخرة هي دار البقاء
باركَ الله بكِ وأسعدكِ في الدنيا والآخرة
خالص تقديري ومودّتي
أخوكِ
محمد سمير السحار

القطار سريع يفوت الجميع ان لم نتحرك بسرعة

" القطار لايفوت احداً "
جميل هذا الفأل
" من ركب القطار أرغمه المسار "
اما الحُرّ فيمسي في القمم الشامخة
ويصبح سامقاً دونه كل القطارات
دمت بخير

الله ما هذه الحكم التي خططتها هنا أخي الرائع مصطفى بطحيش ..

لا كلمات لدي سوى تقديم الشكر مصحوب بالاحترام و التقدير ...

دمت بخير و سعادة ...

غاليتي حلا...
ما اكثر ما يفوتنا القطار..
ولكن اصرارنا يجعلنا نستدركه..نلحق به...
نفك أنفسنا من حصار الوقت..
ونترك للريح تأخذنا حيث نشاء...
جميل حرفك..
كوني بخير

أختي الكريمة .. يمنى سالم ..

أحيانا إصرارنا يجعلنا نستدرك قطار يتعبنا كثيرا في الرحلة

فنتمنى لو ما ركبنا هذا القطار ..

أختي أشكرك لمرورك الرائع كروعتك ..

تقبلي شكري و احترامي ..

حلا
جئت لاعانق تلك الحروف الدامية

وجدتك حزينة متألمة
ورغم الحزن الساكن هنا
سيبقى قلمك هو الساحر هنا
افكارك جديدة
واحزانك موجعه
لازال الأمل شمعة لاتنطفىء
تذكرى دوما كلماتى

لك كل الود

سلام الـلـه عليكم
الاخت الفاضلة الأديبة ليلك ناصر ( حلا )
ما هذه اللقطة الذكية , لايكتبها إلا أديب متمّرس , او انسان له من الشفافية , ما يجعله يلحظ آلام الآخرين , ويرى عبر الغشاوات , تكتبين بلغة سهلة , مايلزمه الكثير من التفكير .
قرأت ما كتب عنك , قالوا أنك تكتبين برقة , , فيالها من رقّة صارخة .
تقبلي احترامي وتقديري
اخوكم
السمان

الأستاذ الرائع المحترم .. د. محمد حسن السمان ..

لا أدري ماذا أكتب بردي هذا و الله .. فمهما وصفت و كتبت عن جمال حضورك في صفحاتي لن أوفيك أبدا ... و مهما عبرت عن معزتك و الاحترام و التقدير الذي أملئت به قلبي سأفشل بكل تأكيد ...

لن أقول سوى حماك الله و أدامك لي أباً حنونا ... معطرا صفحاتي بمرورك ..

تقبل شكري و امتناني ...