أحدث المشاركات

ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: الراحل عبد اللطيف واكد ورحلة النسيان

  1. #1
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : May 2006
    المشاركات : 434
    المواضيع : 27
    الردود : 434
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي الراحل عبد اللطيف واكد ورحلة النسيان

    عبدا للطيف واكد وقرن من النسيان
    ليس الشعر قاعة استقبال، يجتمع فيها المتحذلقون من حثالة المجتمع، بقصد الثرثرة والمهاترة، إن الشعر أعظم شأنا من ذلك ، إنه مسكن مفتوح على مصراعيه للسعداء والأشقياء على السواء ، إنه معبد مقدس يؤمه كل الذين يريدون الصلاة ولو كانوا حفاة .
    ( شندور بيتوفى )


    كما أن الشعر هو اللغة فى وظيفتها الجمالية
    ( رومان ياكبسون )


    منذ قرن تقريبا بدأت رحلة عبدا للطيف واكد مع الإبداع ، شعرا كان أم قصة ، فى وقت نهضت فيه حركة الشعر العربى ، وقاد البارودي وشوقي هذه المحاولة الإحيائية من خلال المدرسة الكلاسيكية الجديدة ، وفى الوقت ذاته كانت بذور القصة القصيرة الجديدة فى طور البحث عن تربة تنمو فيها من خلال محاولات الترجمة ، أو توطين النصوص الغربية ، بمعنى تمصيرها او تعريبها لتتناسب مع ثقافة المجتمع المصرى أو العربى ، سواء محاولة الكتاب الشوام او المصريين على حد سواء .
    والراحل عبد اللطيف واكد واحد من أولئك الذين اخذوا على عاتقهم هم الكتابة شعرا ونثرا ، ومن خلال رسائله المتعاقبة اتضحت أفكار ومحاولات واتجاهات عبدا للطيف واكد ، فمن خلال رسالته الثانية التى بين أيدينا الآن ( الدماء ..الرسالة الثانية من رسائل شاعر) إذن كانت هناك رسالة اولى تحمل عنوان ( أنين ) .
    والرسالة تحتاج الى مستقبل لها ، يفك شفرتها ويدرك معانيها ، إذن لمن كان يوجه الشاعر رسائله ؟ .
    ولماذا هذا الخلط بين الشعر والنثر داخل رسائله حيث لا نكاد نفرغ من قصيدة حتى تقفز مقطوعة نثرية ، لعلها كانت السمة آ نذاك ، فقد قرأت عدة كتب من هذا الزمن تناول فيها كتابها التعليق على أعمالهم ، أشهرهم د /زكى مبارك فى كتابه (ألحان الخلود ) . نعود الى شاعرنا ، صدر له كتاب الرسالة الثانية عام 1935 ، وكتابا قبله نعتقد انه فى العشرينات من القرن المنصرم، كل ذلك بمطبعة التعارف بحارة الرويعى _ القاهرة _.
    ولعل الإهداء الذى يقدم به هذا الكتاب ( الدماء ) يوضح الحالة النفسية والعاطفية وطبيعة المرحلة التى مر بها الشاعر ، يقول فيه : ( إلى من استباحت دمى ، فأراقته على مذبح الحرمان) . ولن نتعرض فى مداخلتنا هذه بعيدا عن مواقفه وأغراضه ،وإن كنا سنشير إلى إسهاماته ومحاولاته فى فن الكتابة ، الشعر فى غالب الأمر ، لأن إسهاماته التى قرأتها فى القصة لا تتعدى كونها خواطر جالت نفس الشاعر فلم يستطع التعبير عنها شعرا فكانت نثرا ، إن عبد اللطيف واكد ينطلق فى إبداعاته من فلسفة رومانتيكية ، قد تكون متواكبة أو سابقة للمدرسة الرومانسية التى قادها ناجى وزملاؤه ، غير انه لم ينل شهرتهم ، ولم نسمع عنه فى تاريخ حركات الإحياء الأدبى لأن المنظومة على ما أعتقد لم تكن جماعية ولم يحتشد لها غيره فظلت محاولاته فى الظل ، وقد تكون هناك أسباب أخرى تتعلق بشخصية الشاعر المستكينة التى أدت إلى هذا النسيان ، أو فلنقل التجاهل ، لأن صاحبه لم يحارب من أجله أصلا ، وربما أسباب تتعلق بالإقليمية والمكانية ، وهنا يمكن القول ، ما أشبه الليلة بالبارحة .
    المرأة فى حياة عبدا للطيف واكد:
    لم تكن علاقة الشاعر بالمرأة كتلك العلاقة التى ورثها الوجدان العربىعن المراة ، على أنها كائن خلقه الله يجعل حياة الرجل متعة وترفا .
    كما أشار ابو نواس ، ومهيار الديلمى. فقد نأى بنفسه عن هذا الميراث وتلك المفاهيم التى ترسخت فى ذاكرة الأدب العربى ، مؤكدا من خلال تجربته إن نزف الدماء ما هو إلا نتيجة للصد والهجران ، وتخذت موقفا مغايرا لما يتمنه الشاعر ،ففى قصيدة " الملاح "
    أدن منى أيها الملاح مسرعا ...؟
    إلىّ ..إلىّ ومل بشراعك ..؟؟
    واحملني تحت ظلاله الدائمة الصمت
    واعبر العباب الصاخب المزمجر
    إلى حيث تحمل الجرحى من أبناء البشر
    فهناك من يأسو الجراح الدامية ..!!
    .....
    وأنت أيتها الحياة التي نعتوك بالجمال الدائم .!
    ابسمي لغيري من أبناء البشرية السعداء
    وأطيلي في وجهي العبوس ..!!
    فقد ولت من أحلم برضائها غاضبة
    ....
    ويعقب الشاعر على هذا النص قائلا : المرأة إذا ابتسمت فالحياة جنة ، وإذا اكتأبت فالحياة سعير ..
    وكأن الحياة عند الراحل عبد اللطيف واكد لم تكن تعنى إلا امرأة . وهو فى سبيلها يجود بكل غال ونفيس .
    دمائى ..دمائى ما دمائى رخيصـة
    فأزجتــها طــوعا ولم أتنـدم
    لمن صرعت قلبى بسيف جمالهـا
    وولت ولـم ترفـق بصـب متيم
    ثم يستمر:
    عبدت جلال الحسن مذ طاف بالنهى
    وإن جلال الحسن بالشعر ملهمى
    ولـم أقو يـوما أن أقـاوم سحره
    فعشت له عبـدا بقلب مهــدم
    ولأن العلاقة بين المحب ومحبوبته ، يشهد على ذلك المجتمع الذى يخالطانه ، هذا المجتمع يتخذ موقفا تجاههما ، ويوضح الشاعر ذلك وموقفه أيضا منها و من مجتمعه قائلا :
    يلومون قلبى كيف يحفـظ ودهـا
    ولم ير منها غير طول تبرم
    وكيف يصون العهد والحب والهوى
    لمن لم تنله غير مر تهكم
    ولو علموا انى مسوق إلى الهوى
    بر غمى .. لما حملوا على القلب لوّمى
    ............
    ولعل صبره ينطلق من قناعته نحو مفهوم الحب والهوى فيقول فى قصيدة ( يا فؤادى ) :
    مـا أنا وحــدى بـاك لصــدود ونوى
    كـل من فى الكون شاك من تباريح الجوى
    يـا فـؤادى كن سعـيدا هكذا كـل الهوى
    انظـر العشاق صـرعى من من الحب ارتوى
    إن تجربة عبد اللطيف واكد مع المرأة جلها تؤكد أن الحب لم يكن إلا من طرفه وحسب حيث لم نلحظ منها غير الصد والرفض والعناد. ولعل هذا ما دفع بالشاعر لأن يتشبث بالحلم ، فالمرأة عنده حلم يسعى لأن يصبح واقعا .
    لابد إذن من الوقوف كثيرا عند عبد اللطيف واكد ، فقد رحل ولم يتبق منه سوى هذا التراث الأدبى ، دونما إشادة أو إشارة، رحل كأن لم يكن........كيف ذلك ؟!!!!!!!
    ففى ( قصيدة غريق) وكأنه يستنجد بنا يقول :
    لكن بصره لمح برقا ومض
    فأضاء أفق حياته الحالك
    بشعاع سنائه...!!
    لمح قادما يطوى الطريق إلى اليم
    ما لبث أن وقف بالشاطئ الجميل المزدهر
    انبعث أمله حيا من جديد
    ولا زال يتخبط فى اللجة الصاخبة الموج
    وكأنما الماء أقسم أن يخمد أنفاسه
    ولم يكن بينهما ثأر
    حتى يأخذ منه القصاص..!!
    ثم يعلنها صريحة فى نهاية القصيدة..
    فالغوث .. الغوث ..إنى أريد الحياة
    ونحن نحاول ما استطعنا إنقاذك ، فهل سننجح ؟ ، وهل يستجيب لنا القدر؟ ، وهل ستجد قراءاتنا عنك صدى إعلاميا من أجلك أنت ؟ لعل الأمر شديد الصعوبة، رغم وسائل الإعلام التى تفوق العقل ، مقروءة كانت أم مرئية. لكننا نحاول فى شوق لن يعرفك الجميع مثلما عرفوا شوقي وحافظ وناجى وعبد الصبور.
    عبد اللطيف واكد والشعر الحر :
    نعلم جميعا تاريخ تطور الشعر العربى الحديث ، وما دار من معارك أدبية بين مؤيد ومعارض ، وهذه سمة المراحل الخطيرة فى تاريخ البشرية ، بل وفى تاريخ الفنون والآداب بصفة خاصة ، حيث اعتاد الإنسان محاربة غير المألوف، والتشكيك فيه . هذا ما حدث بالفعل مع الشعر الحر أو شعر التفعيلة عند مرحلة المخاض . لكن أصحاب هذا الاتجاه حاربوا من أجله وثابروا حتى تقبل الذوق العربى هذا الذى يكتبونه.
    لقد وجدنا صلاح عبد الصبور ، ونازك الملائكة ، والبياتى ، ويوسف خال، والسياب ،وحاوى وغيرهم ممن ناضلوا حتى أصبح شعر التفعيلة احد روافد الشعر العربى . وفى الوقت نفسه لم نسمع عن عبد اللطيف واكد . لا نملك كثيرا عن سيرته ، وبالتالى لا يمكن أن نصفه مقصرا فى ذلك ، فلعل ما كتب لم يكن إلا لخاصته وما إلى ذلك .ولنعلم أن هؤلاء الذين ذكرتهم وآخرين ، وقفوا فى وجه الأصوليين ، وهذا يعنى الكثير ، بل والكثير جدا .
    إن عبد اللطيف واكد بما يملكه من موهبة ورغبة فى التطوير وكسر حاجز المألوف . لكفيل لأن نكتب عنه اليوم بعد قرن من الزمان تقريبا.
    لكن ما نأخذه عليه أنه لم يكن أبدا محاربا .. وارتضى لنفسه لأن يكون ظلا ...
    وهنا يطرأ إلى الذهن تساؤل ..هل مطلوب من المبدع أن يحارب حتى يقدم نفسه للجمهور او للمتلقى؟
    الواقع يقول : نعم
    وأعتقد أن واقعهم كان أكثر قسوة من واقعنا .. فغيب الشاعر وغاب أثره .
    المهم أن عبد اللطيف واكد لم يكن أبدا ثائرا كما قلت ، خاصة تجاه المرأة التى كتب عنها ولها جل إبداعه . فهو صاحب شخصية رومانسية عالية لم يكن ابدا غير باك أو شاك .
    لقد كتب الشاعر ديوانه ( الدماء ) بين( 1920 ، 1935 ) وهذا يدلل بقوة على محاولاته فى كسر حاجز المألوف فى القصيدة العربية .
    فنجد قصائد 0( الملاح ـ غريق ـ الشاردة ـ زفرات ـ وغيرها ) تقدم لاتجاه شعر التفعيلة . ففى الشاردة يقول :
    يا هاجرتي النافرة
    أجهزىعلى قلبى .. كى أموت
    أو ابسمى لى كى أحيا..
    ولا تدعينى بين الحياة والموت..!
    إن كنت تودين لى الرحمة
    بنية الصورة عند عبد اللطيف واكد :
    لعل من أبرز تعريفات الصورة الشعرية فى العصر الحديث ، تعريف الشاعر والناقد الإنجليزي ( عزرا باوند ) لها قائلا : " الصورة الشعرية تمثل مركبا فكريا وعاطفيا فى لحظة من الزمن ، وتكمن أهمية هذا التعريف فى معارضته النظرة التى سادت الثقافةالغربية منذ القرن الثامن عشر ، حين وضع الفيلسوف الألمانى(غوتهولد افريم لسنغ ) دراسته المهمه ( لاوكون ـ1766 ) وثبت فيها نظرية تفرق بين الشعر والتصويرعلى أساس أن التصوير يستخدم فى تمثيل العالم الخارجى وسائل أو إشارات مختلفة تماما عن تلك التى يحاكى بها الشعر العقل الإنسانى ، فالتصوير يستخدم الأشكال والألوان فى المكان ، بينما يتكون الشعر من أصوات تنطق فى الزمان ، كان تعريف باوند للصورة الشعرية تحولا بالشعر إلى مسار جديد ، فقدم مفهوما للشكل الشعرى مناقضا للاسلوب السردى فى الشعر الذى دعا إليه لسنغ، بمعنى أن لغة الشعر أو اللغة الشعرية تختلف عن لغة الكلام الغادى التى تدرك أدراكا زمانيا، وتلتقى بالفنون التشكيلية والتصوير وتتحول القصيدة نفسها إلى لوحة فنية تدرك ادراكا متزامنا لا متعاقبا .
    ولنذهب إلى تلك الصور عندعبد اللطيف واكد يقول :
    عذبيني إذا رضيت عذابي
    ودعيني أذوق مر التصابي
    واحرقي القلب فى الجوانح شوقا
    واتركيني فريسة الأوصاب
    ولعله وصل على ما وصل إليه النقاد والفلاسفة عندما قال:
    ارسم النفس وصور مابها
    فهى أولى باهتمام الراسمين
    لا تكن رسام أجسام ترى
    فى شباب ناضر غض الغصون
    أو دع الرسم لمن فى وسعه
    يستشف النفس والهم الدفين
    إنه يبحث عن الفنان الذى يستطيع أن لوحاته همومه ومعاناته وأحاسيسه ومشاعره .. هكذا أراد
    ولعل ما كتبه الأستاذ إسماعيل مظهر عن الأديب عبد اللطيف واكد لجدير بأن نختم به الحديث عنه ، حين قال عن كتابه ( أغسطس ):
    " وقد رايت فى هذا الكتاب نظرة إلى التوثب، وخيالا فيه أصالة ، فلو أن مؤلفه الشاب الأديب ، قد استطاع به ان يحفز همم فئة من شبابنا إلى الأخذ بأسباب فضيلة التطلع إلى المثاليات ، وأن يرجع بهم إلى تصورات طبيعة الحوادث، فيستثير فيهم العاطفة ، ويوقظ فيهم الخيال ."
    المراجع :
    1ـ الدماء ـ عبد اللطيف واكد ـ مطبعة التعارف ـ القاهرة 1935
    2 ـ أغسطس ـ عبد اللطيف واكد ـ دار النشر الحديث القاهرة
    3 ـ البنية الصورية فى الشعر الجاهلى ـ د/ ريتا عوض ـ مجلة الكويت ـالعدد 210 صـــ71
    رسول الله أسألك الشفاعة = وقربا منك يا نهر الوداعة

  2. #2
    الصورة الرمزية نبيل مصيلحى قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    الدولة : مصر
    العمر : 68
    المشاركات : 536
    المواضيع : 28
    الردود : 536
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    الحمد لله أن جعلك إضاءة لأعمال هذا الكاتب الشرقاوي الراحل
    وإن شاء الله بهذه الدراسة سيجد مكانه رغم رحليه بين أقرانه الراحلين
    جزاك الله يا " ديداموني" خيراً على تناولك الرائع لأعمال هذا الرجل
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    للتواصل على حساب فيس بوك .. https://www.facebook.com/nabil.moselhy

  3. #3
  4. #4

المواضيع المتشابهه

  1. رمضان .. شعائر وذكريات : الشاعر الراحل عبد اللطيف زغلول .. والد الشاعر لطفي زغلول
    بواسطة لطفي زغلول في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 23-09-2007, 05:18 PM
  2. محمد عبد المعطي شاعر ورحلة
    بواسطة عصام ممدوح في المنتدى الروَاقُ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 21-08-2007, 11:35 PM
  3. فرحة كبيرة بعودة الأديب الشاعر عبد اللطيف الشبامي
    بواسطة مصطفى بطحيش في المنتدى الروَاقُ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 28-03-2006, 09:42 PM
  4. الف مبروك عبد اللطيف
    بواسطة خالد الخليدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 05-06-2004, 09:42 PM
  5. اليكم ....يا عبد اللطيف الشبامي
    بواسطة يوسف العزعزي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 21-05-2004, 04:31 PM