وبعضُ الشوقِ قدْ يقتلْ !

الشاعر / إحسان مصطفى ..
شلال مداد ، تساقط من قمة مشاعر ، ليجري نهر أحسيس ، على حروف القوافي .
رائعة كلماتك بهذا الفيض المؤلم ، سيبقى العراق واحد .
تحيتي .........

سيدتي الفاضلة

بمثل مرورك يفرح القلب ...وتهدأ النفس

كوني بكل خيرات الدنيا


تقديري وزهور النرجس

من أجمل ما قرأت
لون رائع باهي المعنى وعميق الإحساس
وأشواق ملتهبة .. وفي آخر النفق الشفاء بإذن الله.
بورك فيك ..

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحيـة تقطرُ عطراً
إحسـان،
عدتَ برقيقةٍ تعجزُ حروفي عن وصفها ! وعن وصف حسنها الطاغي !
"متى سحرٌ الهوى
يبطلْ؟"
لن يبطل، مادام الصدق عنوانَه، حبـرَه وأنفاسَه التي بها وعبرها يخفق ..
رائعةٌ قصيدتك إحسان، رغم لحنها الحزين الذي زلزلَ كياننا، لكنّها باهرةُ الموسيقى والصور والعاطفة، باهرة وبحقّ !
فرّج ربّي عنكَ وعن الوطن، إنه على ذلك قدير
لك خالص تقديري واعتزازي
وألف طاقة من الورد والندى

السيدة الفاضلة أسماء حرمة الله

أشكرك ..لأن مرورك يشرح القلب ويفرح الروح


لكـِ منــــــي الكثــــــير من الورد والعطر والجوري


تحاياي

أحبك ساحرا هكذا يا إحسان ..

أرجو عدم الغياب ..


تألق دائم

أخي الكريم إحسان مصطفي قصيدة جميلة بكل المقاييس
تقبل باقة حب من أخيك هيثم العمري

وفي زاخو كما في قريتي أمشي
حزين القلب أبحث عن
بقايا الحب كالمجنون
لم أبصر سوى شبح
يقول أنا رجعت إليك
يا حائر
بلادي لم يعد فيها
سوى قمع وكره أسود ثائر
كأن الحب غادرنا
إلى عصر يسمى عصره الغابر
كأن الورد في نيسان
يضحك من مشاعرنا
ويشتمنا ويلعننا
إلى الرحمن قد رفعت
أيادينا
فيا رباه أنت الواحد القادر

أيا زاخو
أيا مرضاً من الأمراضِ
لا يشفى
ولايرضى مفارقتي
وهبتُ الحبّ في بغدادْ
والموصلْ
غريبٌ عن محافظتي
كغربةِ هذه الأوجاعِ
عن بعضي
\
ألايكفيكأنك تسكن ... قلبي ... في الموصل ياابنها البار
فكيف تكون غريبا ً وانت شمس حقيقتها ... وشعرها

خليل الروح

ممتن لمرورك العبق برائحة الوطن
كن بالخيرات سيدي
وادعوا لنا بالرحمة





محبتي

احسان مصطفى
جميل ما اقرأ هنا
من كلمات واحساس ومشاعر صادق
لك مني اجمل تحية
اكرم الشرفاني

أهلا بكَ أيتها النقي هنــــا
تقبل خالص التقدير

وباقة اعجاب


محبة

قصيدة تحمل أشجان القلوب بجرس حزين وأسلوب رقيق شجي.

أعجبتني قصيدتك كما العادة وإن كنت لاحظت بعض هنات في النحو والوزن.



تقبل التحية

ايها العزيز الكريم
لقد أحسنت والله
اشد على يديك وأدعو معك
أيا زاخوووووووووووووووووووو
وفقك الله
أرى فيك تمكناً من نظم الشعر الحر ,و إبداع شاعر عظيم الملكة
بورك فيك.
أخوك / العزعزي

وفي زاخو (1)
تجوّل في خواطرنا
صدى همسٍ
وإحساسٌ
كما خابورها(2) النائي
بها يمضي
وكان الشعرُ مسجونٌ
بداخلنا
.....حماقاتٌ طفوليه
وأشواقٌ إلى الموصلْ
وكنتُ أحبها كالأرضِ
بل سمّيتها أرضي
أيا زاخو
لماذا بحتِ ما في القلبِ
للنبضِ ،
لماذا قلتِ عن أخبارِ
مسكونٍ بأشواقٍ
فجائيّة
وبعضُ الشوقِ قدْ يقتلْ !
أسِحرٌ أن أرى حزني
بأبعادٍ ثلاثيّه ؟
أمامي شارعٌ داكنْ
وخلفي تجري عاصفةٌ
ولكنّ الهوى ساكنْ
وفوقي جلّ من أعطى
غيومٌ تبكي مرثيّه
وأجرامٌ سماويّة !
أسِحرٌ أنّ أشواقي
على الطرقاتِ مرميّه؟
متى سحرُ الهوى يبطلْ؟
أيا زاخو
أيا مرضاً من الأمراضِ
لا يشفى
ولايرضى مفارقتي
وهبتُ الحبّ في بغدادْ
والموصلْ
غريبٌ عن محافظتي
كغربةِ هذه الأوجاعِ
عن بعضي
وأبقى حائراً أسألْ
متى سحرٌ الهوى
يبطلْ؟
**********

1_زاخو قضاء في أقصى شمال العراق تابع لمحافظة دهوك
2_الخابور : نهر يقطع مدينة زاخو إلى نصفين وهو رافد من روافد دجلة

هي العراق بأماكنها الجميلة وأناسها الأجمل !

أيها الشاعر

سعدت جدا بمصافحة هذا الوفاء والانتماء للأرض

وأكثر ما أسعدني هنا تلك المعلومات القيمة الجغرافية التي ألحقتها بقصيدتكَ الجميلة

الآن عرفتُ أنا أن " زاخو" تتبع " دهوك"

وأن "الخابور" رافد من روافد "دجلة"

دمتَ والروعة المحلقة أخي العزيز !

شكرًا لفيض كرمكَ