وكان هناك إحتضارى ...

لعله ذاك الزمان الذي إحتوانى
وتلك الرعشات التي تعتريني
عندما ألامس كتاب يومي
وأخط .. أول السطر
أنت سرى
وبعد آخر السطر
أنت إحتراقى
وبين كل سطر وسطر
حبيبي...
وأشهى أوهامي

.............

مجرد مضمر ومداد حبرى
ولافتة للسكون وصبري
جريحا يأفل عند أنفاسي
ولهفى ...
وضمير الهيام ونزفي
ومن يدرى ؟
وأنت تسكنني
لعلك بعضي دون أن تدرى ؟
وما أنت بعد السؤال
غير سؤال وليد يا هوسى ...

...................

ذاك إدماني
ومرفىء دفء لأنكسارى
وجنون القلم الذي يفتنني
فأكتب...
حتى لا أكتب
وأكابر حرفي
بين طلاسم الحب
وحرقة الوجدان
وأعود برفاة القلب
لأراوغ خواطري ...
وأسترق بعض أوراقي
فلا أجد وراء العشق
غير موتى... و
إ
ح
ت
ض
ا
ر
ى
....................

ولكم الود والورد

اول معانق لهذا النص الفاتن بروعة الاحتضار والموت : هو جميل رغم قسوته رغم فتنته يتوهج ويفيض بالوجدان الملتهبة

الصباح


وُلــــوجٌ من نور وفخر مابعده فخر
الجمال كل الجمال مخمل قلمك وعذب حرفك

دمت شاهقا

لك الود و الورد

وردة الحب,,,,,,,,,,,

قاسية هي المواجع هنا لكن النص رائع بالرغم من ذلك سلمت يداك

محبتي وودي

وردة الحب ..

إذا كان الواقع قاسيا ..
لم لا نجعل الوهم جميلا ؟؟

جربي ..

نص رقيق وحالم لكن به ألم ..
بات الألم كلما نستطيع أن نعبر عنه .

أرق تحية معقودة بوردة .
مودتي .

عزيزتي :
نصك جميل وعميق
لا انكر أنه أثّر فيّ كثيرا
أهلا بك هنا في واحة الخير

مرفئ=مرفأ
رفاة=رفات
غاليتي حبذا لو تنتبهي إلى الهمزات لأن معظم الهمزات التي أثبتها همزات وصل
نقطة أخرى لا أعلم ربما هي من الكيبورد حرف الياء لا يظهر في كل الكلمات مثل حبيبى،واحتوانى،سرى
وغيرها من الكلمات
لا لشيء أخيتي وإنما لتكتمل روعة نصك
محبتي لك
دمت بألق

وردة الحب...
ما اقرب هذا القول من ما قرات لك...
قد يدعي شاعر ويقول اني كتبت قصائدي دون ان افكر بشيء اسمه الموت وهذا القول مردود اصلا لانه يقول ذلك وكأن الموت مسألة فكرية تنتفي بانتفاء الوعي المخصص لها،الموت ليس وعيا بالموت، بل الموت تصميم في جوهر الحياة جرثومة الموت تكمن في نواة الحياة ومنذ الازل،هذا التصميم،هذا التكامل،يرسم نفسه في وعي او لاوعي الشاعر،ولهذا فالشاعر متمرد ثائر متحد،فالاصرار على الحياة هو ثورة على الموت،او حتى ثورة على الحياة نفسها فذلك شكل ليس الا.
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

لعله ذاك الزمان الذي إحتوانى
وتلك الرعشات التي تعتريني
عندما ألامس كتاب يومي
وأخط .. أول السطر
أنت سرى
وبعد آخر السطر
أنت إحتراقى
وبين كل سطر وسطر
حبيبي...
وأشهى أوهامي
.............
مجرد مضمر ومداد حبرى
ولافتة للسكون وصبري
جريحا يأفل عند أنفاسي
ولهفى ...
وضمير الهيام ونزفي
ومن يدرى ؟
وأنت تسكنني
لعلك بعضي دون أن تدرى ؟
وما أنت بعد السؤال
غير سؤال وليد يا هوسى ...
...................
ذاك إدماني
ومرفىء دفء لأنكسارى
وجنون القلم الذي يفتنني
فأكتب...
حتى لا أكتب
وأكابر حرفي
بين طلاسم الحب
وحرقة الوجدان
وأعود برفاة القلب
لأراوغ خواطري ...
وأسترق بعض أوراقي
فلا أجد وراء العشق
غير موتى... و
إ
ح
ت
ض
ا
ر
ى
....................
ولكم الود والورد

أهلا بك يا وردة الحب القادمة من عمق اللغة على متن النجوم في رحلة معراج أدبي يعِدُ بالكثير من دلائل الإبداع ، وأسرار التفرُّد
ومرحبا بسطرك النوراني الأول يهْمي بقطْرٍ هو أول غيث مباركٍ يبشر بانهمار الخير.

وجزى الله أختنا الفاضلة نور سمحان على تصويبها السديد ونصحها المخلص.


ودمت بكل الخير والسعادة والألق


مصطفى

فيض ساحر ... من نبض المشاعر التى تسكنك

وردة الحب
رسالتك وصلت بسلاسة وعذوبة
إلى مثواها الأخير حيث
أيقظت المارد فى صدرى
حنين جارف إلى ذكرى وجدتها هنا بين كلماتك
أسعدنى مصافحة حروف مشاعرك
دمت بود

لعله ذاك الزمان الذي إحتوانى
وتلك الرعشات التي تعتريني
عندما ألامس كتاب يومي
وأخط .. أول السطر
أنت سرى
وبعد آخر السطر
أنت إحتراقى
وبين كل سطر وسطر
حبيبي...
وأشهى أوهامي
.............
مجرد مضمر ومداد حبرى
ولافتة للسكون وصبري
جريحا يأفل عند أنفاسي
ولهفى ...
وضمير الهيام ونزفي
ومن يدرى ؟
وأنت تسكنني
لعلك بعضي دون أن تدرى ؟
وما أنت بعد السؤال
غير سؤال وليد يا هوسى ...
...................
ذاك إدماني
ومرفىء دفء لأنكسارى
وجنون القلم الذي يفتنني
فأكتب...
حتى لا أكتب
وأكابر حرفي
بين طلاسم الحب
وحرقة الوجدان
وأعود برفاة القلب
لأراوغ خواطري ...
وأسترق بعض أوراقي
فلا أجد وراء العشق
غير موتى... و
إ
ح
ت
ض
ا
ر
ى
....................
ولكم الود والورد

وردة حب تتفتح في بساتين الواحة ، تنسمنا من حرفها عبيرها

كل الترحيب بكِ وبأول نصوصك ، نشكركِ لهديتكِ أيتها الوردة .

وأكرر ما قدمه أستاذي الدكتور: مصطفى عراقي من شكر لأديبتنا نور سمحان لتدقيقها ، ونصيحتها الطيبة

المحبة والاحترام

مأمون