عرسٌ من الحُبّ !!

وهل أعرفُ أنا ماذا أكتب
حين تحضر
مينا عبد الله

لتضيف من سحر عطرها
شيئاً هنا
فالكرنفال قائم
والعرس بكِ دائم

غاليتي
مرحباً بكِ كيفما حللتِ ..

وجدت هنا حرفاً مخملياً بديباج المعاني المبتكرة.

بورك اليراع.


تحياتي

الحبيبة ميم :
أفتقد قلمك وابداعك
لكم اشتقت لك

لك حبي وباقة ورد
وبإنتظار هطولك دوما

د.سمير العمري

حقاً يشرفني حضورك
ويسعدني أكثر
ردك المشجع..

تحيتي واحترامي
مع باقة وردٍ معطرة..

أيتها الساحرة
بقلبكِ الرائع

سحر الليالي

وهل لي أن أبتعد عن
هكذا قلوب بالحبّ دوما تحتضنني..!

أشكركِ حبيبتي
ودمتِ بوفائكِ الدائم..

الله الله الله
ترنمت على ايقاع حرفك الرنان
وتراقص قلبي على أوتار كلماتك
لله درك من مبدعة
تقبلي مروري المتواضع
ايتها الرااااااااااااائعة
محبتي لك

نور سمحان

طوبى
لحرفٍ أنتِ صاحبتهُ

أيتها المهجنة بالعطر والسحر
مروركِ أضاف فرحاً جديداً
لهذا العرس..!

أشكركِ غاليتي..

عيون البحرِ
تتطلع بشغفٍ نحو أهداب سنيني
وازدواجية الريح لا زالت تلعب
بحبة توتٍ وقعت من ركن فمٍ ممتزجٍ
بحلاوة التمرِ !
أجوبُ مستترةً مشدوهة الأطرافِ
في اتساعِ قلبٍ ما برحتُ أسكنهُ
تحدّق بي عتمة الدهاليز
وكثرة جروحٍ وتمازجها العجيب
التصاقاً بمفكرةٍ من أوراق الوردِ
كنت أخطّ عليها حين تعثـّر خَطوي !
لستُ أملّ النقاء ولا لطيب روحي حدود
فكلّ أشجار التوتِ والزيزفون تحمل معالم وجهي
أرسم بألوانها فماً مستدير الوجود
وعينين تحملان حلم الليل الآيل للأنفراج الموعود
ووجنتين تلّونتا باحمرار الغسق
وحتى خصلات شعري رُسمتْ بشهدِ الأنوثة الصامتة!
سكنتُ ذات غفوةٍ جنة المحبوبِ
عشت به..تنفستُ صعداءه وغمست شفتي
أشرب من أكفّ قلبهِ
وأنهل من أفيائهِ سرّ البقاء والخلود!
لستُ أدري إلى أيّ عرسٍ من الحبّ
يتطلع قلبي
وكلّ القادمِ لن يكون كما كان الأمسُ !
فستان الوحدةِ لا زال يأكلُ جزءاً من مفاتنِ جسدي
مستمتعاً ببياضٍ يعارك عطر البيلسان ولونه !
لا أبالي في المغيبِ إلا لطفلِ روحي
وهو ينظر لوجه السماء الداكن
ومتى ينفرجُ الفمُ لقبلةٍ صادقةٍ حانية!
ميم..

العزيزة ميم
تحية طيبة وبعد

حقا لايسع المرء وهو يقرأ كلماتك الحالمة الا أن يطرق مليا
ليدرك كنهها وما ترنو اليه من معاني تسمو سمو الحب الصافي النقي
انها وبما تحتويه من صور رائعة الجمال تنم عن ذوق رفيع وخيال ثر فسيح.
ولايفوتني ان اذكر تلك التشبيهات التي زركشت ابياتك لتكون لوحة ابداعية راقية.

أطيب الامنيات بالتوفيق والسعادة
ونوال المبتغى والاهداف المرادة

عبدالرحمن

الكريم
عبد الرحمن محمد النصيرات

إنما الأبداع من أصلكم وجمال الحرف
دوماً ينبع من نفوسكم الطيبة..

حقاً يسعدني إطرائك الكريم
وكلماتك التي رفعتني فوق السحب عالياً

تحية لك
بعدد حروفٍ خطتها يدك الكريمة..


ميم..

	فستان الوحدةِ لا زال يأكلُ جزءاً من مفاتنِ جسدي مستمتعاً ببياضٍ يعارك عطر البيلسان ولونه ! هذا هو الجمال ولكنه جمال حزن لا يشبع المرء من تذوقه لا أبالي في المغيبِ إلا لطفلِ روحي وهو ينظر لوجه السماء الداكن ومتى ينفرجُ الفمُ لقبلةٍ صادقةٍ حانية! الله الله وكفىىىىىىىىىىىىىى