خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
عندما رأيت موضوع القصيدة خطر ببالي سؤال..
كيف يأخذ الناي (وفيه الكناية للحزن) ليمنح فؤادك الحياة
فقررت أن أدخل واقرأ القصيدة
وجدت هنا سيدتي شلالا وبركانا (بنفس تناقض الموضوع) من المشاعر تسربلت بحزن عميق كامن في الجوف
ورغم أنني نادرا ما أقرأالقصائد الطويلة إلا انني دون إرادتيأ كملتها حتى نهايتها
أحسست بها تعتريني وتدخل خلايا جسدي واحدة تلو الأخرى حتى تمكنت منه وأطاحت به في بوتقة المشاعر هذه
مع أشواقي التي ليست تموت
طبيب
هم يقولون لي -وما أسهل القول- أن أنسى ...
ولكن كيف أنسى وأثر موتها أراه على وجهي ..
كلما نظرت في المرآة ؟!!