طفولـــة ؟؟؟؟؟

	رأيتك َ يوماً فقلتُ : محـــــــالْ جميلٌ .. بما لا يطيقُ الجمــالْ كأنك .... هالة نور... وفيــها يعزّ الجوابُ .. ويبقى الســؤالْ وحين تحدثت َ فكرت أنـــــي أمام خيال ٍ.. وأي ّ خيـــــــــالْ وفكرت.. هل أنت حقاً ملاكٌ ؟ وهل أنت سطرٌ عزيز المنالْ؟ ولما ملكتك .... أدركتُ أنــك طفلٌ صغيرٌ..... ككل الرجالْ

الأخ الحبيب الشاعر علي اسعد ـ تحية طيبة
ولما سالت وجوه المحال
أجابت ، فأطرقت
منها خجول الرحال
أيحمل نور المباح الجلال
ويسهر بدر بشرفة ليل
يسامر روحا بعشق السؤال
ويبقى نديا يسور غصن
الجمال جمال ؟
فكنت ملاكا
ينبا بالحسن
آيات خال
ويرمي سهام عيون
الوصال
برمش غزال
ــــــــــــــ
تحياتي أخي الحبيب

رقيقة كمعانيها..
و بسيطة كعمق فكرتها
سهلة الفهم
حلة المذاق..
تحياتي
أخوك عبد القادر

	رأيتك َ يوماً فقلتُ : محـــــــالْ جميلٌ .. بما لا يطيقُ الجمــالْ كأنك .... هالة نور... وفيــها يعزّ الجوابُ .. ويبقى الســؤالْ وحين تحدثت َ فكرت أنـــــي أمام خيال ٍ.. وأي ّ خيـــــــــالْ وفكرت.. هل أنت حقاً ملاكٌ ؟ وهل أنت سطرٌ عزيز المنالْ؟ ولما ملكتك .... أدركتُ أنــك طفلٌ صغيرٌ..... ككل الرجالْ

هكذا المرأة عندما تحلم برجل تراه درة زمانه !

ههههههههههههههههههه

جميل هذا ----سطر رأيت تغييرها---

سحر مثلا

هكذا المرأة عندما تحلم برجل تراه درة زمانه !
ههههههههههههههههههه

وتظنه طفل .... ككل الرجال !

قصيدة جميلة حقاً

لك التحية

هنا وجدت حروفا
رقيقة بريئة كرقة الاطفال
ناعمة سلسلة مثلهم

قصيدة هامسة أسعدتني
دمت مبدعا سامقا

	رأيتك َ يوماً فقلتُ : محـــــــالْ جميلٌ .. بما لا يطيقُ الجمــالْ كأنك .... هالة نور... وفيــها يعزّ الجوابُ .. ويبقى الســؤالْ وحين تحدثت َ فكرت أنـــــي أمام خيال ٍ.. وأي ّ خيـــــــــالْ وفكرت.. هل أنت حقاً ملاكٌ ؟ وهل أنت سطرٌ عزيز المنالْ؟ ولما ملكتك .... أدركتُ أنــك طفلٌ صغيرٌ..... ككل الرجالْ

الشاعر المبدع : علي أسعد
رائعة وجميلة .. وأسعدت قلوبنا ..
فهل نحن كا لأطفال في عيونهن .. ربما
تحياتي

الأخ الحبيب الشاعر علي اسعد ـ تحية طيبة
ولما سالت وجوه المحال
أجابت ، فأطرقت
منها خجول الرحال
أيحمل نور المباح الجلال
ويسهر بدر بشرفة ليل
يسامر روحا بعشق السؤال
ويبقى نديا يسور غصن
الجمال جمال ؟
فكنت ملاكا
ينبا بالحسن
آيات خال
ويرمي سهام عيون
الوصال
برمش غزال
ــــــــــــــ
تحياتي أخي الحبيب

السلام عليك يا كبير ...

محمد ..
أنت والله الجذوة .. التي نقتبس منها النار .. والنور لكلماتنا ..

حياك الله ..

وأدام لنا قلمك الذي لا يستريح ..

	رأيتك َ يوماً فقلتُ : محـــــــالْ جميلٌ .. بما لا يطيقُ الجمــالْ كأنك .... هالة نور... وفيــها يعزّ الجوابُ .. ويبقى الســؤالْ وحين تحدثت َ فكرت أنـــــي أمام خيال ٍ.. وأي ّ خيـــــــــالْ وفكرت.. هل أنت حقاً ملاكٌ ؟ وهل أنت سطرٌ عزيز المنالْ؟ ولما ملكتك .... أدركتُ أنــك طفلٌ صغيرٌ..... ككل الرجالْ

أخي الفاضل ، وشاعرنا المبدع: علي
وتحية من القلب بهذا الأسلوب الشعري المتفرد يجمع بين العذوبة و العمق

في موسيقا ساحرة آسرة

وتقدم تجربة إنسانية طريفة ، تبدأ بالانبهار وتنتهي باكتشاف طريف