كما الفضة في معصم يد سوداء،،،
ذات الصرخة الدافئة تبحر بنا في عتمة الضوء
وحده القمر و فضية خيوطه تجمعنا بدون موعد،،
من وراء حديقة ازهارنا الضالة نرى اشراقة الضوء ،،،
فضي ما نثرته ،،،
ابداع بدون حدود ،،،
الحمصي ،،،
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
كما الفضة في معصم يد سوداء،،،
ذات الصرخة الدافئة تبحر بنا في عتمة الضوء
وحده القمر و فضية خيوطه تجمعنا بدون موعد،،
من وراء حديقة ازهارنا الضالة نرى اشراقة الضوء ،،،
فضي ما نثرته ،،،
ابداع بدون حدود ،،،
الحمصي ،،،
هل جنيت على أحد و أنا أداعب تفاصيل حروفي http://elhamssia.maktoobblog.com/،،،؟؟؟؟؟؟؟
عاشق الخيل
هل فتحت في نفسك نافذة لذكرى جميلة؟
هل كانت رحلتي ومناجاتي مع من يترنم بلجينه كل عشاق الكرة لحناً أثار في نفسك كل هذا الوجد المعتق بخمر الكلمات، سعادتي كانت كبيرة فيما كتبت.
دمت بخير مع صافي محبتي وتقديري
الأخ العزيز زين
تحية لك من القلب ، وأشكر لك ما ورد من تعليق، أرجو أن أقرأ لك المزيد فلحضورك أضمومة محبة وتقدير
دمت بخير
سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة منقوشة على كفّ القمـر
الأديبـة سهـا،
صوتُ القمـر: إحساسُ الناس بـه وإحساسـه بهـم، بقاؤه ساهراً رغمَ الأسئلة التي تدغدغ عينيْـه، لأنّه صوتُ القلوب ..
يدُ القمر : قلبُـه الذي يناجي كلّ الساهرين، القلبُ /الضّماد الذي يكفكف دموعَهم وأوجاعهمْ، ويحمل عنهمْ بوحَ الأيام والسنين، ويخيط لهمْ أثواب طمأنينـةٍ وأملٍ مبتسماً .
الأديبـة سهـا، قد حلّقتِ إلى مضارب القمر، فحلّق قلبي معكِ، لأنّه حبيبُ الرّوح وصديقي الوفيّ، لايفارق شرفتي ولاأفارقـه، بل يحرسني من الأحلام المزعجـة، ومن أحزان النهار، وذكرياتي الراقدة، بل يخبّئ بوحي بعينيْـه، تماماً كما كانت تفعل أمّي .
ومذْ هاجمتني غيوم الحلم، عرفتُ بأنّه قد سافرَ في رحلـةِ روح، وأنه لن يعودَ حتّى يلملمَ لنا جميعاً أعشابَ فرح، وقد تركَ لنا المطرَ حارساً مخلصاً .. حتّى يعود ..
تعلميـن سهـا ؟ كثيراً مادغدغني السؤال نفسُـه الذي دغدغكِ :
"خذني أيها القمر، دعني أعيش ترهبي، تراني إن صعدت إليك هل سأعيش هناك؟ وأنسى صخب الناس وضجيجهم ....! أم تراني سأشتاق إلى نقيق الضفادع، وأطير كحمامة بيضاء في فلوات الخضرة والعبير؟!"
فلو ملكنـا حقّ الاختيار، ماذا نختـار ؟؟
أظنّنا سنحمل معنا الخضرةَ والورود، اليمامَ والبحرَ وقوس المطر، أوراقَنـا وأقلامنا، أحبّتنـا وأحلامنا الجميلة، بل سنحمل حتّى الاشتياق معنـا، لنقيمَ هناكَ .. وللأبـد !
فقطْ هل ستغادرُنـا الذاكرة ؟!
حماكِ ربّي وأسعدكِ في الداريْن
تقبّلي فائقَ تقديري وإعجابي
وألفَ طاقة من الورد والندى
رغم انه صحراء لكنه جميل
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
ناجيت القلم بحب ـ فكانت قطعة أدبية خلابة، وإحساس محلق
وبوح راق انسكب شذاه بعفوية وصدق فأمتعنا
شاعرية قوية، ومشاعرفياضة ارتدت ثوبا من جميل التعابير ونقي الصور
ولغة عميقة غدقة عجز القلم عن مجاراة حرفها الطاغي الجمال
بورك الشعور والكلمة المعبرة.