ما عدتُ أُبْصِرُهُ ..
لحنًا على وَتَري
فالشَّهقةُ اندثَرَتْ ..
في مهدِها العُذْري
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ما عدتُ أُبْصِرُهُ ..
لحنًا على وَتَري
فالشَّهقةُ اندثَرَتْ ..
في مهدِها العُذْري
هى قصة امرأة قررت أن ترفض وجوده فهو لم يعد ذلك الرجل
الذي يستطبع أن يعزف على اوتارها
فالشهقة .. والتي يبدو إنها كانت روح الحياة بينهما اندثرت في مهدها.
لغوص أبجديتك في بحر الكلام جمالا أغرقنا بروعته
في نص جاء شفافا رقيق الكلمة ، بليغها.
دام لك الإبداع طيعا.