قد تَستُر المرآة ُ عَنْكَ = خدوشَ وجهك معْ صَداها
وكذاكَ نفسُكَ لا تُريكَ = عيوبَ نفسِك مَعْ هَواها
ابن الرومي
الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
قد تَستُر المرآة ُ عَنْكَ = خدوشَ وجهك معْ صَداها
وكذاكَ نفسُكَ لا تُريكَ = عيوبَ نفسِك مَعْ هَواها
ابن الرومي
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
لا أرى الدنيا وإنْ طابتْ لمن = ذاقَها إلا كسمٍّ في عَسَلْ
أين كسرى وهِرَقْلٌ أين مَنْ = ملك الأرضَ وولَّى وعزلْ
أينَ مَنْ شادوا وسادوا وبَنَوا = هَلَكَ الكلُّ وَلَمْ تغنِ القللْ
لو سألتَ الأرضَ عنهمْ أنشدَتْ = أصبحَ الملعبُ قفراً والطللْ
ابن الوردي
وَلَيسَ أَغَـمُّ لِلأَسْمَـاعِ هَدْيًـا
مَتَى التَقَتِ القَلاقِـلُ وَاللَقَالِـقْ
فَإِمَّـا أَعْمَـلَ العُقَـلاءُ رَأْيًـا
تَكَشَّفَتِ الدَّخَائِـلُ وَالحَقَائِـقْ
أَلَيسَ الضَّبُّ يَدْخُلُ كُلَّ جُحْـرٍ
وَتَرْتَادُ الكَوَاكِبُ كُـلَّ شَاهِـقْ
وَتَنْكَفِئُ الرِّعَـاعُ عَلَـى عِظَـامٍ
وَيَرْقَى لِلعَظَائِـمِ كُـلُّ حَـاذِقْ
الدكتور سمير العمري
فَكَيفَ يَرَى النَّدَى حُرٌّ بِـأَرْضٍ
بَنُوهَا بَيـنَ مُحْتَـرِبٍ وَمَـارِقْ
وَكَيفَ يُرَى الهُدَى إِنْ ضَلَّ قَصْدٌ
وَإِنْ أَفْتَى لأَهْـلِ الحَـقِّ فَاسِـقْ
الدكتور سمير العمري
وَمَا يَسْتَوِي قَـدْرًا نَفِيـسٌ وَنَافِـسٌ
وَلا الغَادِرُ القَالِي وَمَنْ يَحْفَـظُ الـوُدَّا
الدكتور سمير العمري
والنقص يبذر في القلوب عداوة
لذوي الكمال ويورث الشنأنا
وإذا امرؤ لا عقل يرشده ولا
أدب فكيف نعدّه إنسانا
ابن شهاب
من يزرع الخير يحصد ما يسرُّ به
و زارع الشرِّ منكوس على الرّاس
الحطيئة
ألا لا يعيب المجد والفضل إقلال
وكل لئيم لا يسوده المال
إذا امتحنت بيض الصفاح وجربت
فبالنصل لا بالغمد يتضح الحال
ابن شهاب
وكم جهبذ من صيد أحفاده اقتفى
الجدود إلى أن نال بالمجد ما نالوا
ابن شهاب
لا تأمنن من الزمان تقلبا
انّ الزمان بأهله يتقلب
ولقد أراني والليوث تخافني
وأخافني من بعد ذاك الثعلبُ
حسب الكريم مذّلة ونقيصةً
ألا يزال إلى لئيم يطلب
واذا أتت أعجوبة فأصبر لها
فالدهر يأتي بالذي هو أعجب
الحاجب المصحفي