وَربّ موالٍ زَكوا فَاِغتَدوا = لِمَن راحَ يَملِكُهُم مُلَّكا
علي الحصري القيرواني
قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وَربّ موالٍ زَكوا فَاِغتَدوا = لِمَن راحَ يَملِكُهُم مُلَّكا
علي الحصري القيرواني
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
خُذ العُرفَ وَاِتَّرك المُنكرا = تِ وَاِنظُر لِتَأخُذَ أَو تَترُكا
وَرُح وَاِغدُ لِلعِلمِ دَأباً تَرِث = بِهِ العِزَّ وَالنَسَبَ الأَبرَكا
فَما الكَنزُ إِلّا هُدى عالَمٍ = وَلا الفَقرُ إِلّا غِنى أَنوَكا
علي الحصري القيرواني
لا افتخار إلا لمن لا يضام
مدرك أو محارب لا ينام
المتنبي
هون على النفس النفيسة أمرها
وإذا سلمت فلا ترع لفقيد
لم يأت صرف الدهر بدعا محدثا
كم من يزيد قد مضى ويزيد
لسان الدين الخطيب
تجري الأمور على حكم القضاء وفي
طي الحوادث محبوب ومكروه
فربما سرني ما بت أحذره
وربما ساءني ما بت أرجوه
الحكم بن أبي الصلت
الدَّهرُ حالانِ: هَمٌّ بعدهُ فرجٌ
وفَرْجَة ٌ بعدَها هَمٌّ بتعذيبِ
فإنَّ حمدَكَ مَنْ لم تَبْلُهُ صلَفٌ
وإن ذمك بعد الحمد تكذيب
النابغة الشيباني
قد يدرك المتأني بعض حاجتِه
و قد يكون مع المستعجِل الزللُ
و سأبقى مدى الأيام ..
أتلو قصائدي وقلبي جريح بالحياة ..و سائر...
أجد الكلام إذا نطقت فإنما
عقل الفتى في لفظه المسموع
كالمرء يختبر الإناء بصوته
فيرى الصحيح به من المصدوع
ابن دارج القسطلي
أدِمِ المروءَة َ والوفاءَ ولا يكنْ
حبلُ الديانة منك غيرَ متين
والعزّ أبقى ما تراه لمكرم
إكرامه لمروءة ٍ أو دينِ
عبد الجبار بن حمديس
وإن أمرا بليت به فصبرا
لعل الله يحدث بعد ذلك
فرب مصيبة مرت ومرت
عليك كأن ما مرت ببالك
وكم قد ثقفت منك الرزايا
وأحكمت الليالي من صقالك
الهبل اليمني