المباسطة والمفاكهة في الأدب

المباسطة والمفاكهة :

وهو لون من ألوان الحديث يُنفّس عن النفس وينفض

عنها الكلل والملل و الاكتئاب 0 وهذا باب في الشعر

العربي مألوف 0

ومن ما جاء في هذا اللون من أن صاحب مصنع أحذية

أهدى إلى أحد الأشخاص أسمه ( توفيق ) حذاء

وأرفقه ببيتين من الشعر قال فيها :

لقد أهديتُ توفيقاً حذاءً

00000000000 فقال الحاسدون : وما عليه ؟

أما قال الفتى العربي يوماً

00000000000 شبيه الشيء منجذبٌ إليه ؟

فشكره توفيق على الهدية وأجابه بقوله :

لو كان يهدي إلى الإنسان قيمُتهُ

00000000000 لكنتُ أسألُك الدُنيا وما فيها

لكن تقبَّلْتُ هذا النعلَ معتقداً

00000000000 أن الهدايا على مقدار مُهديها

تحياتي لكم ..

ابن الحرمين الرائع
اشكرك جدا جدا على ما قدمته لنا هنا
بصراحه اهداء وابيات شعر ولا اروع هههههههه
اضحك الله سنك يا ابن الحرمين

سلمت ودمت بالف خير

نسرينه

إن كان هناك شكر فهو لكِ يا نسرينة الواحة
على كلماتك الطيبة ، وتفاعلك المتواصل ..

دمتي متألقة .

أخي الكريم .. ابن الحرمين

لقد نجح موضوعك في رسم ابتسامة نحتاجها كثيرا
للترفيه عن نفوسنا المتعبة

شكرا لموضوعك الجميل وطرحك المميز
وتقبل أرق وأعذب التحايا

علّها تقلل من تساقط تلك الدمووووع ..

أشكر لك إطرائك المشجع .

الاخ العزيز / ابن الحرمين
ما شاء الله , فقد اسعدتُ بهذه الفكاهات الأدبية , وربما ستستغرب إن قلتُ لكَ بأن لي قصيدة مماثلة في هدية أهدانيها صديق لي في الإمارات إسمه سامح طوقان حيث سافر اسبوعا لإيطاليا وجلب لي ( حذاءً) فكتبت قصيدة ربما أضعها هنا قريبا ..
وعلى ذكر الموضوع فقد بلغني بأن ( قندرجيا ) بوزه صار رفيعا لانه أصيب بالانيما!!

تحيتي لكَ

اخوكم / جمال حمدان

أخي جمال حمدان ..

أنا من يسعد بمروركم الكريم وتعليقكم الرائع ..

في الحقيقة فأنني من المعجبين جداً بكتاباتك

وأسلوبك الرائع في الطرح

وسيزيد أعجابي وسعادتي لو شرفتمونا ..

( فالعمرة إلى العمرة كفارة فيما بينهما )

ننتظر قصيدتك ..

أخوك أبن الحرمين .

بارك الله فيك أخي ابن الحرمين

وفيك بارك المولى أخي عدنان .

أسعدتنا بهذه البتسامة أخي ابن الحرمين أسعدك الله.

وننتظر أن نضحك مع قصيدة شاعرنا الساخر جمال.


تحياتي وودي