أقولُ لكم هبّوا و طواحين دونكيشوت)

و لكني أرى أن مجذوب بدأ يصبغ عليك فأخشى أن ينسيك التفعيلي
تقبل الود

السلام عليك أستادي الكريم الدكتور جمال مرسي ..

أراك تحرض الأستاد رابحي على هجرنا ـ اقصد نحن اهل العمود ـ ولم تعلم بالكاد أرجعناه ..

هههههههههههههه..

ولكن المشكلة ليست هده بل المشكلة أنه بات يبعدني عن العمودي و أنا مازلت حديث عهدي بالتفعلة ..

مزحة صغيره ..

تقبلا خالص محبتي و ودي..

أعوذ بالله من أن يكون قولي هجاء وإنما وصفت حالة واقعية

الفاضل الأديب رابحي عبد القادر
طبت نفساً وسكبت نفيساً
عشت مع دونكيشوت ووقفت عند هذا البيت بروعة تصويره وجمال شهوده
و ها أنا ذا ألـوي إلـى الظـلّ راجعـا
فتلحق بـي ساقـي و تسبقنـي رجلـي
صورة رائعة
للعلم سهام جعبتي دونكيشوتية مع الأحبة
مودتي وتقديري والسلام

رابحي خرجت من السدرة كما نقول هنا في الجزائر ..
وأي خروج ، هو مذهب الإنسانية والحب الجديد الذي يذهب إلى الإنسان
لكن لكن .. قل للآخر إني إنسان ...ههههههههههههه

ها أنت َ لم تحترق في ساحة القتل ولم تـُرقْ أدمعا ويحي على مثلي أكنتَ مرتبكا أم كنت مرتعدا أم كنت في جحرك المعمول للنمل يا رابحي حرفة الاولاد تصغرني وحرفة الحرب قد ملـَّكتها أجْلي عظني بحرف لا تشرك ْ بألويتي إني أتيتك لا أهتز من فعلي إن لم اكن فاهما عينيك في أدب فقد تكسَّرتُ في قلبي وفي عقلي ما قبلتي يا أخا الأعراب تغفرلي ولا مفاعيلك البتراءفي الأصل

الخ العزيز مجدوب.. قرأت ردك
و هاك ردّي:

ألم تدر يا مرسيّ قد قطّعوا نعلـي وقد أسرفوا في القول من دونما فعل وقدأخرجتهم في المساء قصائـدي وأخرجهم معنايَ عن جادة العقـل وأخرجهم سرّي وجهري و غفوتي وفعلي الذي ينداحُ من غيمة القول ألم تدر يـا مرسـيّ أن صبابتـي تعالت وأنّ الحرف يبكي على مثلي ألا فابلغـا عنـي إيّـادا وماجـدا ومن كانت الأقوام تمدحهم قبلـي لقدغيّر المجذوب حرفي ونغمتـي ولم يفهم المجذوب في كل ما أدلي

رابحي خرجت من السدرة كما نقول هنا في الجزائر ..
وأي خروج ، هو مذهب الإنسانية والحب الجديد الذي يذهب إلى الإنسان
لكن لكن .. قل للآخر إني إنسان ...ههههههههههههه

ها أنت َ لم تحترق في ساحة القتل ولم تـُرقْ أدمعا ويحي على مثلي أكنتَ مرتبكا أم كنت مرتعدا أم كنت في جحرك المعمول للنمل يا رابحي حرفة الاولاد تصغرني وحرفة الحرب قد ملـَّكتها أجْلي عظني بحرف لا تشرك ْ بألويتي إني أتيتك لا أهتز من فعلي إن لم اكن فاهما عينيك في أدب فقد تكسَّرتُ في قلبي وفي عقلي ما قبلتي يا أخا الأعراب تغفرلي ولا مفاعيلك البتراءفي الأصل[/

gasida][/gasida]

الخ العزيز مجدوب.. قرأت ردك و هاك ردّي: ألم تدر يا مرسيّ قد قطّعوا نعلـي وقد أسرفوا في القول من دونما فعل وقد أخرجتهم في المساء قصائـدي وأخرجهم معنايَ عن جادة العقـل وأخرجهم سرّي وجهري و غفوتي وفعلي الذي ينداحُ من غيمة القول ألم تدر يـا مرسـيّ أن صبابتـي تعالت وأنّ الحرف يبكي على مثلي ألا فابلغـا عنـي إيّـادا وماجـدا ومن كانت الأقوام تمدحهم قبلـي لقدغيّر المجذوب حرفي ونغمتـي ولم يفهم المجذوب في كل ما أدلي

[/frame][/gasida]

و عذري بان الخلّ يعذر خلّه فلا تبخلنْ يا صاحب الوصل بالوصلِ

اخي جمال
هذا من أروع ما قرات
انا أرد هنا على ما كتبته لي في الصورة الأولى للقصيدة و لم أرد عليه
من أروع ما قرأت
صدقني
بوركت
و سأعود غلى تعليقك الأخير
تحياتي
عبد القادر

السلام عليك يارابحي ...

علينا أن نشكرك ...
أم نشكر القلم الفياض ...

سجل أننا بما كتبت معجبون ..

لك التحية

الأخ رابحي : تحية طيبة

أنا يا جميل الشعر صنو تمثل ولم تدرك الآصال ما لاح في ليلى على شرفات الحب أطلق آهتي نوراس أحلام ترنيمها فعلي فلا قبلة الآشواق تجعل وجهتي تغيرها الأحوال عن غائب مثلي كتبت على درب الحبيب بمقلتي دموع وجيف من مراودها كحلي

ــــــــــــــــــــــ
تحياتي أخي الحبيب

اخي الحبيب
رابحي
اسجل اعجابي برائعتك هذه التي سال بها قلمك الذي لاكسائر الاقلام فقد ميزته يد تحمله وفكر يغذيه بامزجة الكلمات وروائع المعاني المعاني وابكارها
ولك خالص تحيتي

متشوقون لأن نرى لحظة الإلتحام..
وتمهيداً لقدوم المشراوي سأُحاول أن أجعل الأجواء أكثر ملائمةً للقاء..

كعادتنـا لاندخـلُ الحـرب ريثمـا نرى بإنتهاء الشوط في وقتهِ الأصلي ! أُجـرّدُ سيفـي ثـم أُسـرجُ بغلتـي وأشحذُ عزمي قبل أن أمتطي نعلـي ! وأنظرُ إن كـان الفريقـانِ أوشكـا على ما يسرُّ النفسَ :أمستكهُم حبلي ! وأُسرفُ نُصحاً أيُّ جهـلٍ أصابكـم أتيتُ وما أتممتُ فرضي ولا نفلـي ! إلامَ اقتتالُ الصحـبِ دونَ دسيسـةٍ إلامَ !! فقد أتعبتُ في أرضكِم رجلـي حروبٌ من الجنسِ اللطيفِ ..وحلُّهـا بسيطُ ! فأمريكا هي الحاج متولـي!

مع تحيتي للفريقين وسيارة الإسعاف على حسابي مع خبير الأشعه السينيه الصديق محمد الحريري
أخي الشاعر ماجد الغامدي تحية و السلام
انت تعرف كيف لعبت أبياتك الطريفة الحلوة هذه دورا حاسما في إنهاء القصيدة و أخذها الشكل الذي أخذته..ز
أنا أشكرك كثيرا
و أشكر أبياتك و دعابته التي أحالتني إلى قصة دونكيشوت
أحييك أخي
و لنا لقاء بإذن الله..
عبد القادر