أما أنا فقد حدثتني حروفي أن نشوة اللقاء بها معك أكسبتها جمالا لم تعرفه الأرض بعد،والبستها من قشيب الثياب ما خرج في رونقه عن حدود العد،فصارت تختال بهاء بين الأقران ،وتزداد ارتفاعا بين النجوم.
أديبة الحرف المغناطيسي ..سأكتب وسأكتب مغردا لكن في سماء نظرتك العالية.سلمت وحبذا ديمومة اللقاء............أحمد.