سنرجع خبرني العندليب
غداة التقينا على منحنى
بأن البلابل لما تزل
هناك تعيش بأشعارنا
وما زال بين تلال الحنين*
وناس الحنين, مكان لنا
غاليتي أسماء
كثيرا ما تكون العودة كما الرحيل قرارا لانتخذه بل يتخذنا
تقبلي أصدق تحياتي
مُحبتك في الله
ليال
* شعر الشاعر الفلسطيني هارون هاشم رشيد