سأكون شامخة
وأحملُ في قلبي
دمعة كبرياء
قد انسكبت عنوةً
بكاءاً على وطنٍ
منحور
من كل الجهات..
عاشق الخيل
دمتَ بهيّ الطلعة
تنيرُ ظلمة الليل
إذا مررتَ
تحيتي لك..
تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سأكون شامخة
وأحملُ في قلبي
دمعة كبرياء
قد انسكبت عنوةً
بكاءاً على وطنٍ
منحور
من كل الجهات..
عاشق الخيل
دمتَ بهيّ الطلعة
تنيرُ ظلمة الليل
إذا مررتَ
تحيتي لك..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
سلمك ربي
أخي الصباح الخالدي
أثمّن لك
هذا الحضور الكريم
والمرور الأغلى
أبعد الله قلبك عن أيّ ألمٍ
تحيتي..
لا بدّ من الشموخ
لوطن المعجزات
والكرامات السامية
ستزولّ الغمّة
فكلنا أملٌ
بغدٍ خالٍ من غدر الغادرين..
وفاء شوكت
إطلاتكِ الغالية
نعمةٌ تغرقينني بها
سلمتِ ودمتِ
الوجع داكنٌ
وأرضي بالسواد ملطخٌ
كبقايا دمٍ نشفتْ
وما لقي أمطاراً بالحب تغسلهُ !
عمرو عبد الرؤوف
أشكر لك
هذا الحضور المتألق
جمع الله قلبك
مع ما ترضاه نفسك..
تحيتي لك..
لا زالت رماح الغدرِ
تأكل ريش نوارسنا البيضاء
ولا زال سهم الأطماع
ينبش في تأريخنا
وينهش حضارتنا
فكلّ مدن العراقِ
تحمل جرحاً
ما تحملهُ أكبر البلاد
فكيف يُكمل المسير
من تقطعّت أوصاله
وطعنه القريب قبل الغريب !
تلك هي المعضلة
والفتحة السحرية
لولوج الغزاة..
مروة عبد الله
ألف تحية
من عمق الجرح
لقلبكِ الرائعِ
ولروحك الوطنية العالية
لا عدمتكِ غاليتي ..
منذ أن خلقني الله
عجن بدمي أنفاس العراق
وكل شبرٍ في جسدي وروحي ينادي أشنتق بلادي..
وا عراقاه
وتبقى العزة في نفوسنا ولا نركع !
العزيز الأخ الغالي
محمد إبراهيم الحريري
صدقاً أعتذر عن تاخري بالرد عليك
وعلى أخوة كثيرين
وسأحاول التكفير عن غلطتي الكبيرة بحق أقلامكم الرائعة..
من القلب أشكرك
وأهديك أطيب تحياتي..