طَـــــلْــــقـــــة.... فِــشِــــنْـــك...!!!!!!!

ما أروعك شاعراً تتناول القضايا الكبرى بأسلوب مؤثر جداً وصادق جداً يقنع ويوجع ويمتع.
نعم صدقت ، إنما نحن أمة نعيش على الشعارات والأوهام والأحلام.
تحياتي لقصيدة مبدعة وشاعر أكثر إبداعا.

أخي الحبيب/ د. سمير العمري

مرورك يشرّفني، وكلماتك تسعدني.

دُمتَ لي.

	بعيدا عن كل ماقرأت " مصطفى " سعدت حينما قرأت اسمك وسعدت بطلقتك والتى سميتها " طلقة فشنك " ولكن كل من قرأها وجدها طلقة من العيار التقيل يكفى مابها من تراكيب وشاعرية كعادتى بك شاعراً جميلاَ

	بعيدا عن كل ماقرأت " مصطفى " سعدت حينما قرأت اسمك وسعدت بطلقتك والتى سميتها " طلقة فشنك " ولكن كل من قرأها وجدها طلقة من العيار التقيل يكفى مابها من تراكيب وشاعرية كعادتى بك شاعراً جميلاَ

أخي المبدع/ علاء عيسى

أشكرك أشكرك على هذا الكلام الذي أرجو أن أستحقه.

تحياتي وتقديري لك أيه الشاعر (بجد).

ما اجمل الطلقات النوريه التي تسددها الي عقولنا كي يضيء

الاستاذ مصطفى تحية طيبة وبعد / كم هو جميل انتقائك للفكرة المحورية . بمعنى الفكرة (خلفية الاحداث) . اى عنوان القصيدة الذى لم يكن مجرد عنوان عادى يرقد فوق سطح العمل . بل على العكس تماما . فلقد هبط هذا العنوان فى قلب النص ليطرح وجهة نظر الملايين من الشعب العربى
وهى ( البطل الذى علقنا عليه امالنا (طلع بطل مزيف ) وقد قمت بايضاح هذه الفكرة من خلال لعبة ظريفة وهى (الطلقة اللى طلعت فشنك ) . احييك . ولكن سيدى انا كنت اتمنى ان تناولك للموضوع
على صعيد الاسلوب الكتابى يوازى مستوى الفكرة على صعيد الحدث . بمعنى (ان تعطى للفكرة حقها). وقد ظهر ذلك فى الاتى :
1: مباشرة الموضوع السياسى جعل القصيدة اقرب الى طرح قضية راى عام منها الى معالجة قضية سياسية بتكنيك شعرى .
2: استخدام مفردات قد يستخدمها العامة فى حياتهم العادية .. بل وفى مناقشة هذا الموضوع سياسيا
بينهم..بمعنى (ان ممكن نقابل اتنين وقفين بيتكلموا مع بعض عن صدام فسنلاحظ ان الحوار اقرب الى مفردات هذه القصيدة . مثل (قال انا جامد, قال انا صامد , قال مش هسامح ...الخ )
3 : ايضا هناك شى اخر استاذى . وهو طالما تشكلت القصيدة من البداية فى (علبة البساطة )
اذن لا اعى لاستخدام مفردات لها طابع (اعلامى ) بمعنى عدم التكلفة فى طرح مفردات( قوية الشكل
بسيطة المضمون) مثل (( ليه سددت الطعنة ف صدر الامل الفاضل فينا) الا ترى معى سيدى ان هذه الجملة التى اخذت شكل السؤال تستجدى القارى اى تستقطبه ليصفق لادب الشعر .
فى النهاية انا الا املك الا ان اشكرك بشدة على هذا النص الذى حقق جدلية حوارية عالية .
اخيك الصغير شريف سيد صلاح

ما أروعك استاذي من شاعر متمكن... وما أروع كلماتك...
العامية الراقيه المألوفة كانت منسابة في شعرك وكأنها تخاطبنا فردا فردا بل تخاطب عقولنا وترسم لنا صورة صدام كما يراها أستاذ رائع بارع قل ان يوجد مثله..

باقة ورد من الياسمن اهديها اليك سيدي


اختك... صفاء

الشاعر الشاعر مصطفى الجزار
ما أروعك ...
لا أتكلم عن فنيات القصيدة ... فمثلك و مثل ابداعك ( فى القدر لا فى التفرد ) لا ينتظر هذا الحديث ...
لكن احساسى بالروعة هنا سببه .. أنك قلت ما أريد قوله ... و لا يجب أن نتوقف عن الخلاف فى الرأى على شخص صدام ... فهذا يهبط بالعمل .. و لا يسمو به فأنت لم تكتب مقال سياسي ...
فصدام هنا مجرد رمز ... فى هذا الموقف ...
و ياريت نتعلم ... ان الشعوب هى " البطل" المنتظر .. وان الفارس الاوحد مجرد .... حلم ليلى صيف .. و الجريمة مش فى اللى حصل ...فما حدث مجرد نتيجة عن الفعل الاصلى وهو تغييب الشعوب و قهر الحرية .. من أجل فرد .. حتى ولو كان هذا الفرد أقدر من يستطيع جمع أحلام الناس فى أغنية يغنيها ليل نهار ...
مش كده ولا ايه ؟

تماما كما قلت انت في رد علي احد الاخوة
الادب شعور راق تسوغه القلوب الشاعرة في معان يتلقاها الناس وهو تعبير عن حالة من الشعور ولحظة ما ربما لا تتعدي العشرة ثوان ولكن الاديب الجيد من يغتنم الفرصة كي يمتع احبابه من القراء
مثلما قال اكتابابيوس
(( ما ظننتها زهرة عائدة الي الغصن ... كانت فراشة))))
انظر انها لحظة ابداع
هو ظنها زهرة تترنح في الهواء ثم تعود مستقرها ومستودعها دبر توقف الهواء عن الزفيف
وعندما امعن النظر وجدها فراشة تتنقل بين الاغصان
وعندما امعن النظر اكثر ... نظمها شعرا واصبحت حالة شعورية رائعة نتغني بها الان بين يدي شاعر رائع هو من علمني كيف يستحوذ الوطن علي كل الامنيات
كن في طاعة الله كما يحب لك اخيك

خالد الهواري

قُللي بحق
مَ دُمت بتعرف معنى الحقْ
هوّه صحيح كان طلقة فشنك؟
والأمل اللي بناه فضمايرنا
كان دغدغه ملهاش بالصدق؟
أمال كل كلاب السكك اللي على كتافنا...
يطلعوا إيه؟
طلقات مليانه .. ومَفهاش شك؟
لأ مَ أظنش
دَ الراجل كرهته امريكا وكل كلابها
يبقى أكيد كان طلقة حق
وكلمة حق

الشاعر المتألق مصطفى الجزار
رغم اختلافي معك في شأن الرجل
لكن لحرفك جرسا لا نملك أمامه إلا الإكبار
دمت متألقا

هي حقيقي طلقه فشنك

ولكن انت اصبت الهدف

ما اروع ترويض الكلمات

استمتعت فعلا بها بسيطه وكانها قصه في مجلد

اما بطلها ربما يختلف معك البعض

مؤيد او رافض
ولكنها تحفه
بارك الله فيك

مع خالص تحياتي

علاء الحكيم