لا....... يا شاعر

الشاعر الشاعر ..مصطفى الجزار
خطفنى هذا النص بكل الاوجه
ابدعت بكل ما فى الكلمة من معنى
وقرأت نصك من اقتباش احد الزملاء فى الرد عليك
لاننى لم اجده فى اول مشاركة
بالتوفيق دائما

أخي الفاضل / د. مصطفى الجزار ..
أنت رائع ..
مبدع ..
أقف احتراما .. وأصفق لمشاعرك قبل قلمك .
والله لو بيدي لثبتها أيها المبدع .
كل الإحترام والتقدير ...

الأخت الرقيقة/ وفاء شوكت خضر

أشكرك على مرورك الكريم، وعلى كلماتك الرقيقة،
أما التثبيت فيكفني قولك هذا، وكأنها قد ثبتت بالفعل. فتثبيت القصيدة عندي هو رأي القراء فيها بهذا الشكل المشرّف والحمد لله، فجزاكِ الله خيراً يا أختاه.
دُمتِ أختاً فاضلة، ولا حرمني الله من قلمك.
تحياتي وشكري وتقديري

قصيدة جميلة ...من شاعر اصيل قدير ...قادر على تطويع اللغة و استخدامها بالشكل المناسب..فيفتن بذلك القراء...
تحياتي شاعرنا القدير...

أوه أوه أوه
أيها المبدع الكُبَّار
مصطفى الجزار
قصيدة مرفرفة جذلاء
جامعة
بين الجدة والأصالة
أفكار الحية ومفارقات المدهشة
وتوظيف فعَّال مؤثر
في ثوب قشيب حديث الطراز
وموسيقى سيالة
تأخذ بالقارئ إلى المنتهى دون أن يشعر
أغريتني بتتبع إبداعاتك السابقة واللاحقة إن شاء الله
دمت مبدعا

الأخ الحبيب مصطفى ، تحية طيبة

كي تسمع آذان العصر بقصيدة قدس
وتميط عن الفجر سدوفا بقلامة بأس
وتقدس أحجار الطفل بعبارة آه
المنطق يجتاح سؤالي بحريف اليأس
ويجندل ميقات جوابي بأسيف الهمس
لن نعلو ما دامت فينا
شرذمة العصر .
ونعيش بكهف سيادتها
كشظايا الجبس

ـــــــــــــ
تحياتي أخي الحبيب
شكرا لك
محمد

أخي الحبيب والشاعر الفياض/ محمد إبراهيم الحريري

دائماً أسعد بمرورك وكلماتك التي تغسل قلبي بماء الطهر.

دام لي قلمك، ولا حرمني الله من تعليقاتك الشعرية المتميزة الفريدة.

تحياتي وحبي وتقديري

حين تموتُ شهيداً... فوق ذراعي
ودموعي تغسل خدَّيكْ
ساعتها..
لن تكتبَ شِعراً
بل سأكونُ أنا خنساااااااااااءَكْ
لن أكتبَ يا صَخْرُ رِثااااااااااءَكْ
لن أبكيَكَ... لأنكَ
حين تموتُ...
تعيش..
سلمت يا صديقي ودام ألق قصيدك
تصل من أقرب الطرق لهدفك ولقلوبنا في نفس اللحظة
وهنا تطرق باب الجهاد تلك الفريضة المعطلة ( على المستوى الكبير) والتي ستعود رغما عن الجميع
حتى يأذن الله بالنصر
محبتي يا مصطفى

أخي المبدع: الدكتور إكرامي قورة

دائماً يحمل مرورك عبقاً خاصاً
أشمّ فيه رائحة العبقرية التي لا تستحيي أن تكشف عن نفسها.

تحياتي لك أيها الأخ الحبيب

نعم ... ممتاز .... شكرا ..
ثم لك ألقك الخاص

أشكرك أخي مجذوب على مرورك الدائم والكريم والعطر على مشاركاتي المتواضعة.

دام لي قلمك أيها الحبيب.

مزِّقْ دفترَكَ الوَرْديَّ
وحطِّمْ هذا القلمَ الحالِمْ
واخلعْ نظّارةَ أشعارِكَ
وانهضْ من مقعدِكَ الناعِمْ
قُمْ أنقِذْني
واحفُرْ أشعارَكَ بالسيفِ على وجْهِ الظالِمْ
دَوِّنْ.. فوقَ ترابِ الأرضِ..
قصائدَ حُبِّكَ.. لأصدِّقَها
قُلْ ما شئتَ من الكلماتِ.. ولكنْ
خُذْ حنجرةَ صلاحِ الدينِ لكي تنطقَها
فلقدْ كانَ يقولُ.. فيفعَلْ
ليتَكَ تفعلْ!
اكتُمْ صوتَ المُغتصِبين لأسمعَ صَوْتَكْ
أنتَ.. تَزيدُ.. بشِعْرِكَ.. صَمْتَكْ
اهبِطْ.. من علياءِ خيالِكَ
نحوَ الأرضْ
فأنا... دمعُ الأرضْ
****
اترُكْ هذا الفرسَ الأبيضَ
فهْوَ دُخَانٌ
واركبْ "بغلةَ" عُمَرَ الفارسِ
عَلَّكَ.. تحظى "بمفاتيحِ" النصرِ
لتفتحَ... قلبي
لن تُفتَحَ أبوابُ الأقصى
إلاّ للفاروقِ ونَسْلِهْ
كُنْ مِن نَسْلِهْ
رَقِّعْ ثوبَكَ مِثْلَهْ
اصنعْ مجدَكَ مِثْلَهْ
ادخُل بيتيَ... مِثْلَهْ
كي تحتضنَ الأقصى بين يدَيكْ
كي أقرأَ أشعارَ الدنيا... في عينَيكْ
حين تموتُ شهيداً... فوق ذراعي
ودموعي تغسل خدَّيكْ
ساعتها..
لن تكتبَ شِعراً
بل سأكونُ أنا خنساااااااااااءَكْ
لن أكتبَ يا صَخْرُ رِثااااااااااءَكْ
لن أبكيَكَ... لأنكَ
حين تموتُ...
تعيش..
------------------
شاعرنا مصطفي الجزار من أرض مصر المباركة بأهل الله فيها
تحياتي وتقديرى
وقيض الله للقدس وللمسلمين من يخرجهم من سجون الظلام
إلي رحابة العدل والنور الإلهي .
تقبل تحياتي وودى وتقديري .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أخي الحبيب/ السيد عبد الرازق

أشكرك على مرورك الكريم، وعلى كلماتك الرقيقة.

دام لي قلمك ولا حرمني الله منك.

الشاعر الشاعر ..مصطفى الجزار
خطفنى هذا النص بكل الاوجه
ابدعت بكل ما فى الكلمة من معنى
وقرأت نصك من اقتباش احد الزملاء فى الرد عليك
لاننى لم اجده فى اول مشاركة
بالتوفيق دائما

أخي الحبيب/ محمد صادق

أشكرك على مجاملتك الرقيقة، وعلى مرورك العطر.

دام لي قلمك، ولا حرمني الله منك.

س00حلم لا ينتهى
هل تدركين الفرق بين التنفس وبين البحث عن رائحة للهواء
لا تحاولي أن تسمعي صوت خطواتك فللقلب لغة أخرى كما للمساء
وللثورة00الوطن كما هو ما زال يحشد الجنود الحقيقين
وأنت كمت أنت 0