وداع ؟؟؟؟؟

روعة يا على
تحياتى شيرين موسى

أخي الفضل" علي أسعد"

أمام صفحه من الجمال أبقى صامته ..وأطيل القراءهـ.. أثنان ..ثلاث..!

رائع ــة وأكثر..!!

سلمتــ ودام نبضكـ

تقبل خالص تقديري وباقة ورد

	قالت وداعاً ... وانتهى المشوارُ وتحجبت وكأنها الأسرارُ تركت فؤادي عرضة لرياحها كسفينة يمضي بها التيارُ ومضت بكل جلالها وهدوئها وأنا نزيف ٌ ناظرٌ ودمارُ الليل منتصب ٌ أمام نواظري ومدينة ٌ بجبالها تنهارُ يجتاز حزني شارعين وينحني فوق الرصيف .. فتنحني الأشجارُ يا أيها الشرقي كيف ذبحتني وبأي ّ حقّ تذبح الأزهارُ أنا في ترابك زهرة فواحة ٌ وعلى الجداول هذه الأوتارُ يوماً وهبتك كل شئ ٍ سيدي ولديك مني ساعةٌ وسوارُ ضعها بدرجك كي تراني كلما وقعت عليها الروح و الأنظارُ ذكرى ستنساها بدرج مغلق ٍ وإذا فتحته ضمك التذكارُ تلك الحدائق كم ضحكنا بينها واليوم تبكي بيننا الأطيارُ بالأمس كان الوصلُ يجمع بيننا وغداً ستجمع بيننا الأخبارُ كل الدروب تعيرنا أجسادها وتعيرنا آذانها الأمطارُ خذ ياحبيبي من دمائي قطرة ً وافعل بها الشيئ الذي تختارُ لوّن بها وجه الهلال ليرتقي قمراً توحّد عنده الأقمارُ ضعها على السبّابة اليمنى تكنْ قلماً صحائفه الندى والغارُ هذا الغروب يشدني بملاءتي فيصيبني ..كالمبحرين دوارُ إسمعْ أنين الذكريات بدارنا ونواحها يا أيها البحارُ

أخي الكريم الراقي :-

علي أسعد أسعد

هنا دمعة احتجاج ولوعة روح عبرت بهدوء و بشاعرية مميزة

لله درك

أبحرت بشعرك الجميل إلى أعماقنا
ونقشت بقلم الجمال وداعية الحب
دمت بكل الألق أيها الشاعر المبدع
تحيتي

الراقي علي أسعد
سعدت جداً بالولوج هنا يا صاح
أتحفتني بهذه الروعة البهية
كلماتك انسابت كمياه الجدول الرقراق إلى الفؤاد
لك مودتي
ولحرفك البهي تقديري واحترامي

جمال في جمال
وشاعر لايشق له غبار

كم أحلق في فضاءات إبداعك اخي علي
فأستنشق عبير ونسائم روائعك

وليت حرفي يوفي حرفك حقه ولو لمرة
ولكن قد أقمت لك بالقلب ماعجز اللسان عن وصفه

فدم كما تحب
ولك خالص تحيتي المفعة بحبك

المبدع أستاذ علي أسعد أسعد

كالعهد بك رائعا ..تمتلك ناصية البيان..

ممتعة رغم مرارة الوداع

ظل بخير

جميلة و شاعرية ..

شاعرٌ والله ..

لا فض فوك ..
و بوركت..

الله الله .. ما شاء الله !
سلسلة وعذبة ورائعة ..
أبدعت أخي علي

أخي خميس أشكرك جداً أيها الطيب الأنيق


اشتقنا لك

بورك فيك يا أخي المبدع/ علي أسعد أسعد
قصيدتك جميلة أعجبتني حقاً.
ورغم مستواك الراقي هذا والذي أراه مشرّفاً، إلا أنني أشعر أن بداخلك شاعراً عملاقاً هائلاً لم يخرج بعد.
وها نحن في انتظار خروجه بكل قوّته.
تحياتي وتقديري

أخي مصطفى


قلوبنا معك

أتمنى أن تعود أميراً

أيها الأمير



شكراً لروحك