سراديب مظلمة !!

سرداب مظلم

أمر به

أضطر للإنحاء للمرور

لا أدرى له نهاية

ظلامه يؤلم عينى

يخيفنى

أبحث عن ومضة

تهدينى

ترشدنى .. أين الطريق

يلاح لى ومضات قويه

أغمض عينى

فقوته مثل عدمه يؤلمها
.
.

أخرج لعالم آخر

تشدنى

أقفل سردابى خلفى

لا رغبة للعودة اليه

لا إلتفات للخلف

فلا عودة لظلام
.
.
.
أبدو كطفل يحبو

تضحكك أولى خطواته

أتعلم كيف تكون الخطوة

تمنحنى يداً

أتعلق بها

تصير .. مدى رؤيتى
.
.
هل تشابهت السراديب

أخرج من سرداب مظلم

لتصير خطاى

فى سرداب أقيد منه برؤية


ما أنا بعروسة خشبية

سقمت تلك اللعبة

سأمزق خيوطها

حتى إن كان هذا ... دمارى

لن أظل لعبة لمن

يملك خيوطها

محركى ...... إحذر فاللعبة سهله

قد تتبدل الأدوار

فهناك من يتقن تلك اللعبة
.
.

الرمزية الرائعة ذاتها التي أجدها في جل نصوصك
إن لم يكن فيها كلها

تحيتي
وتقديري

مرحبا أخت عبير
جميل مانثرت ههنا

لكنه يميل للنثر أقرب منه للشعر
دمت

جميل ما أقرأ ...

لك عظيم الإحترام

أهلاً بك مجدداً أختي الكريمة عبير.

هو ذات الرأي بأن ما تكتبين هو نثر رائع ، ويصبح أكثر روعة ورونقاً إن كتب بواسطة الفقرة وعلامات الترقيم.

تقبلي التقدير وأستأذنك في نقله لملتقى النثر ليجد هناك ما يستحق من اهتمام.



تحياتي

عبير...
وكأن قدري اليوم ان الاحق نصوصا لايراها غيري على انها شعر..؟
شعر يشبه المشادة بين الكائن ومكنونه لغة تتطلب دورها الحقيقي بان تكون ذاتا مسيطرة على مسخراتها التي تعتقد انها ملكا ازليا لها وهي بذلك معنية بكل ماهو موجود وكأنه يعيد مقولة الموجود هو لنا.
دمت متألقة

محبتي لك
جوتيار

د. هزاع

شكراً لكَ

فدائماً ما تقرأ ما بين سطوري

أعتذر عن التأخير فى الرد

لكَ منى كل تقدير وتحيتى
.
.

الأُستَاذ سلطان السبهان

سعدت بمرورك

وأشكرك على هذا التصنيف

أقدم إعتذارى فقد تحيرت حين أقدمت على النشر

لكِ منى كل تحية وتقدير
.
.

الأُستَاذ مجذوب العيد المشراوي

شكراً لكَ

حروف تملكُنا ولا نملُكها .. أبحث عن مفرداتها

أنسج بها نسيج من خيال .. أُخرز به هذيانى ..

أنشره فى ضوء الشمس .. ألمح به تفاصيل غُلفت عن العيان

كشفتها آشعة الشمس الذهبية

تحياتى لكَ ولمرورك الكريم
.
.

كلمات رائعة جدا
داعبت احساسي
تقبلي مروري
تحياتي لك