أحدث المشاركات
صفحة 4 من 8 الأولىالأولى 12345678 الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 40 من 73

الموضوع: لَاْ تُنَادِ

  1. #31
    عضو مخالف
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    العمر : 42
    المشاركات : 1,799
    المواضيع : 128
    الردود : 1799
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. مصطفى عراقي مشاهدة المشاركة
    [QUOTEلا تناد: التفعيلة هنا فاعلات
    أنغامي العذاب: العذاب صفة لأنغام فتكون مجرورة .
    والقلوب: فاعلات ونقصها ساكن.[/SIZE][/COLOR]
    الابن العزيز أحمد:
    تعجبت من قولك إن "العِذاب" صفة لأنغام فتكون مجرورة
    نعم هي صفة لها ولكن حقها هنا النصب، كما أفاد الإخوة الأفاضل ، لأن الموصوف "أنغامي" منصوب ، فالتقدير: لا ولا شعرك عاد أنغامي . كما يدل عليه ما قبله :
    لم يعد حرفك زهرا.
    وأما وصفك للتفعيلة فصواب ، وهو يسمى : الكف ، وهو حذف ساكن السبب الخفيف ، وهو زحاف واردٌ في البحور ذوات التفعيلة المختومة بسبب خفيف مثل : الخفيف والمديد، والهزج والمضارع
    ويمثل له العلماء هنا بهذا البيت ويسمونه : بيت الكف ( فاعلاتُ )
    ليسَ كلُّ مَن أرادَ حاجةً ... ثمَّ جَدَّ، في طِلابِها، قَضاها

    (ابن جني : كتاب العروض:13)
    ومثله في الشعر الحديث نشيد "مسلمون" للشيخ يوسف القرضاوي ، يقول فيه :
    مسلمونَ مسلمونَ مسلمونْ حيث كان الحق والعدل نكونْ
    نرتضي الموت ونأبى أن نهونْ في سبيل الله ما أحلى المنونْ

    ودمت وشاعرتنا المبدعة ، والجميع بكل الخير[/QUOTE]


    أستاذي الفاضل لكل كل الشكر لهذا التعليق الجميل..

    فقط أريد أن أعقب على حركة التشكيل فهي وردت عند الشاعر مجرورة، ومن ثم يكون مراجعتي لها فيها صحيحة من حيث المبدأ وإن كنت سهوت فقلت "مجرورة" بدل منصوبة، فهذا لا يستدعي تعجبك كثيرا ولكن يستدعي أن تعرف أنها لحظة سهو وإلا فما الداعي لكتابتها ولم يعلق عليها أحد فيما أعلم من قبل تعليقي فأراجعه أنا فيها..

    قصدت ما قلت وأشكرك لعلم العروض النابض من كفيك

    أحمد

  2. #32
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jul 2003
    المشاركات : 5,436
    المواضيع : 115
    الردود : 5436
    المعدل اليومي : 0.72

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفاء شوكت خضر مشاهدة المشاركة
    وَ هُنَا ! كَمْ غَرَسَ الحُبُّ أَمَانِيكَ نَخِيلَاً
    وَ زُهُورَاً مِنْ شَبَابِي
    وَ تَمَنّيتُ لِكَفّيكَ رَحِيقَاً مِثْلَ أَنْدَاءِ الرّبَابِِ ..
    لَاْ تُنَادِ
    لَسّتُ إَلا بَعْضَ أَحْلَامِ السّرَابِ
    الأخت الفاضلة / حوراء ..
    وقفت هنا أتأمل هذه الكلمات بروعتها وعمقها .
    لله درك ..
    كرماح انغرست في صدري كلماتك ..
    تقبلي مروري ..
    تحيتي أيتها الغالية .
    بل أسعد بمرورك يا غالية كما دوماً .
    بارك الله بك و أسعدك .

    كل الود .

  3. #33
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد حسن محمد مشاهدة المشاركة
    فهذا لا يستدعي تعجبك كثيرا ولكن يستدعي أن تعرف أنها لحظة سهو


    وإذا عرف السبب بطل العجب

    ألف شكر
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل

  4. #34
    عضو مخالف
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    العمر : 42
    المشاركات : 1,799
    المواضيع : 128
    الردود : 1799
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. مصطفى عراقي مشاهدة المشاركة
    وإذا عرف السبب بطل العجب
    ألف شكر

    وألف تحية سكبت ممازجة
    لماء الطهر من عينيّ تقصدكمْ
    تراها كابتسامة عاشقٍ كرما
    له صوت البحار يفوح من فَمِكُمْ
    فيا أستاذيَ الغالي لكم سحباً
    من الود المصفى والفؤاد لكمْ

  5. #35

  6. #36
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء آل بورنو مشاهدة المشاركة
    هي الثانية ! و هي للتشريح و التنقيح و الشطب و التعديل ؛ فما أزال أحبو بين أوزان القوافي .
    لَاْ تُنَادِ
    هَذِهِ الأصْوَاتُ لَنْ تَطْرُقَ بَابِي
    مُوْصَدٌ فِي ظَنّهَا كُلُّ حِجَابِ
    لَمْ يَعُدْ حَرْفُكَ زَهْرَاً ..
    لَا وَ لَا شِعْرُكَ أَنْغَامِي العِذَابِ
    لَا تُنَادِ
    ذَلِكَ الصّوْتُ الذِي يَغْفُو بِحَبْسٍ وَ اضْطِرَابِ
    مَالَهُ ؟ مَنْبَعُ وَاحَاتِ السّرَابِ !
    وَ القُلُوبِ ؛ إنّهَا مِزْقٌ وِ لَكِنْ .. لَا تُبَالِ
    تِلْكَ أَطْيَافِي التِي تَحْمِلُ مَا بِي
    هِي أِتْرَاحِي الَتِي تَعْصِفُ فِي وَحْشَةِ غَابِي
    وَ هُنَا ! كَمْ غَرَسَ الحُبُّ أَمَانِيكَ نَخِيلَاً
    وَ زُهُورَاً مِنْ شَبَابِي
    وَ تَمَنّيتُ لِكَفّيكَ رَحِيقَاً مِثْلَ أَنْدَاءِ الرّبَابِِ ..
    لَاْ تُنَادِ
    لَسّتُ إَلا بَعْضَ أَحْلَامِ السّرَابِ
    لَاْ تُنَادِ
    لَسّتَ إَلا أَثّراً بَعْدَ حَبَابِ
    ===========
    شاعرتنا المبدعة
    أعود لأتأمل هذه التجربة الإبداعية التي تجسد لنا تجربة إنسانية ثريةعبر الأساليب اللغوية المصورة للإحساس ، والصور الفنية التي تبرزها لنا في مشهد حي مؤثر. من خلال طرفي القصة.
    وسوف نرى كيف وفقت الشاعرة في رسم صورة هذين الطرفين والصراع الدرامي النامي بينهما
    تدور هذه التجربة حول عبارة محورية جاءت في صورة أسلوب نهي
    لا تنادِ
    ومن خلال هذه العبارة المحورية تنبثق مراحل القصيدة صورا ومشاعر
    إن هذا الأسلوب يدل على أننا أمام طرفين
    الأول : المرسل
    والثاني المستقبل
    ثم تشير إلى ما يشوب التواصل بينهما من موانع تتعلق بالطرفين معا حتى صار النداء بلا جدوى
    وتجيء الدفقة الأولى لتمهد للقصة تمهيدا فنيا كاشفا وراسما لنا شخصية الطرف المرسل: المنادي، وطبيعة النداء عبر إحساس الشاعرة:
    "هَذِهِ الأصْوَاتُ لَنْ تَطْرُقَ بَابِي
    مُوْصَدٌ فِي ظَنّهَا كُلُّ حِجَابِ"
    نزعت هذه الفقرة عن النداء معانيه الإنسانية الحميمة فصار - حسب رؤية الطرف المستقبل- مجرد أصوات في الهواء ، كانها ضوضاء في الفضاء
    وقد وفقت الشاعرة في اختيار لفظ " الأصوات "
    للتعبير عن تصورها لطبيعة النداء الآن
    في مقابل لفظ " حرف" للكشف عن طبيعته السابقة حين كان عامرا بالمعنى
    "لَمْ يَعُدْ حَرْفُكَ زَهْرَاً .."
    بما يشي تصويره زهرا بما كان يتسم به من جمال ونضارة
    و " الشعر" عندما كان مشحونا بالشعور
    وبما يوحي تضويره أنغاما عذابا بالتأثير والعذوبة
    "لَا وَ لَا شِعْرُكَ أَنْغَامِي العِذَابِ ".
    لقد تغير كل هذا ، ولهذا تبالغ الشاعرة في النفي عن طريق التكرار"لا ولا"
    وبهذا نلمح البعد الزمني للتجربة
    و ندرك أن المشكلة لا تكن في موقف الطرف المستقبل الرافض للنداء موصدا في وجهه الأبواب
    بل إن المشكلة أيضا كامنة في هذا النداء ذاته ، الذي هو مجرد أصوات ، صارت غير قادرة على طرق الباب بما أصابها من وهن داخلي.
    وقد وظفت الشاعرة اللغة هنا توظيفا ذكيا لتبين أنها لم تبذل مجهودا ولا معاناة في غلق الأبواب باستخدام الجملة الاسمية:
    مُوْصَدٌ فِي ظَنّهَا كُلُّ حِجَابِ
    فالأبواب نفسها موصدة من تلقاء نفسها لا امام وجه الأصوات فحسب وإنما في ظنها أيضا ، وقد اكدت هذه الصورة القوية عن طريق استخدام أداة النفي "لن" التي تدل على النفي في الزمن المستقبل بما يقطع الأمل والظن في وصولها مجرد الوصول لطرق الأبواب فما بالها بفتحها؟!
    ثم تاتي الدفقة الثانية لتلقي الضوء على الصوت مستخدمة اسم الإشارة : ذلك
    ذَلِكَ الصّوْتُ الذِي يَغْفُو بِحَبْسٍ وَ اضْطِرَابِ"
    الذي يدل على البعد الشعوري هنا لنراه صوتا يغفو بحبس واضطراب
    فهو صوت ضعيف من جهتين
    الجهة المادية : الحبس
    والجهة الشعورية : الاضطراب
    فأنى له أن يبين أو حتى يتحقق كما يبدو في هذا التساؤل الموحي :
    مَالَهُ ؟ مَنْبَعُ وَاحَاتِ السّرَابِ !
    وَ القُلُوبِ ؛ إنّهَا مِزْقٌ
    إنه ليس سرابا فحسب بل منبع لواحاته الوهمية التي هي مجرد ظن كالظن الذي ألقت دونه أبواب الرجاء .
    وتصور لنا الشاعرة سر هذا الوهن الذي أصاب الصوت فإذا هو تمزق القلوب
    كما أرى في قول الشاعر:
    إن الكلام من الفؤاد وإنما جعل اللسان على الفؤاد دليلا
    على أن الشاعرة لا تتمادى في خطاب المنادي بهذا الأسلوب الحاسم القاسي ، فكأنها شعرت ببعض الإشفاق فتستدرك قائلة رغم كل ما سبق من رفض وحجبٍ لهما أسبابهما ومبرراتهما الفنية والإنسانية :
    فكأنها بعد أن أفرغت شحنة الغضب ، وبينت موقفها الحاسم بوضوح وجلاء ، تعود إلى خطاب هادئ لتلقي الضوء هذه المرة على الطرف الثاني:"المستقبل" التي تعبر عنه هنا بضمير المتكلم
    "وِ لَكِنْ .. لَا تُبَالِ
    تِلْكَ أَطْيَافِي التِي تَحْمِلُ مَا بِي
    هِي أِتْرَاحِي الَتِي تَعْصِفُ فِي وَحْشَةِ غَابِي"
    وَ هُنَا ! كَمْ غَرَسَ الحُبُّ أَمَانِيكَ نَخِيلَاً
    وَ زُهُورَاً مِنْ شَبَابِي
    وَ تَمَنّيتُ لِكَفّيكَ رَحِيقَاً مِثْلَ أَنْدَاءِ الرّبَابِِ ..
    وكما اكتشفنا البعد الزمني للتجربة نقف هنا على البعد المكاني مازجا بين الطرفين في تداخل معبر:
    "وَ هُنَا ! كَمْ غَرَسَ الحُبُّ أَمَانِيكَ نَخِيلَاً
    وَ زُهُورَاً مِنْ شَبَابِي
    وَ تَمَنّيتُ لِكَفّيكَ رَحِيقَاً مِثْلَ أَنْدَاءِ الرّبَابِِ .."
    حيث نلمح سمات العطاء من جهتها : الحب - النخيل- الوهور - الشباب على مستوى الحقيقة
    و: الرحيق على مستوى التمني الصادق كما يدل :
    و"تَمَنّيتُ لِكَفّيكَ"
    فهو تمني إيجابي للآخر لا للذات!
    أما من جهته هو فلا نرى إلا وسائل الأخذ فحسب:" أمانيك :التي هي مجرد أمانٍ ذاتية له هو - كفيك: التي هي للأخذ لا للعطاء:
    كما يتضح من السياق
    تلك أطيافي
    فتجعل أطيافها الثرية التي تنتمي إلى عالم الضوء، والتي تحمل كل ما بها في مقابل أصواته الخاوية .
    ثم ياتي الختام سريعا ، مكثفا وكأنه تلخيص تصويري لكل ماسبق
    لَاْ تُنَادِ
    لَسّتُ إَلا بَعْضَ أَحْلَامِ السّرَابِ
    لَاْ تُنَادِ
    لَسّتَ إَلا أَثّراً بَعْدَ حَبَابِ.
    أما هي فنراها أحلام سراب وهي صورة شعرية موفقة في السياق لما فيها من توازن بين السلب (السراب) والإيجاب(أحلام)
    وبالرغم من ذلك فبحسبنا منها أنها أحلام والأحلام باقية لا تموت ، حتى لو كانت أحلام سراب
    فالأحلام قابلة للتحقيق
    وأما هو فقيمته ضئيلة حتى لو ترك أثرا فما هذا الأثر سوى رذاذٍ مصيره إلى التلاشي والتبخر، كما تلاشى نداؤه أصواتا في الهواء
    =
    أختنا الجليلة
    هذه تأملات تراءت لي من خلال قصيدتك الثرية الشجية أرجو أن تتقبليها مشكورة
    ودمت بكل الخير والسعادة والإبداع
    أخوك: مصطفى

  7. #37
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jul 2003
    المشاركات : 5,436
    المواضيع : 115
    الردود : 5436
    المعدل اليومي : 0.72

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الجزار مشاهدة المشاركة
    الشاعرة التي أكملت بناء ملتقى الشعر بكلماتها الرقيقة/ حوراء آل بورنو
    قصيدة جميلة ومحاولة شعرية تنبئ بوجود مارد شعري بداخلك قد ضاق بالحبس بين ضلوعك وقرر أن يخرج للدنيا.
    فهيا أخرجيه ولا تخافي
    ما استوقفني في النص كلمة "العِذابِ"، فلماذا جاءت مجرورة؟
    أظن أن الجملة تكون صحيحة نحوياً إن كانت "العِذاب" منصوبة مثل "زهراً"
    إلا إذا كان لديكِ تفسير آخر يحملنا إلى وجه إعرابي جديد
    تحياتي
    و هل كان منتدى الشعر ينقصه مثلي أيها الفاضل ؟!
    يرعاك ربي .

    ثم ؛ أنا أعتذر بحق - و كثيراً - على تأخري في الرد على الأخوة هنا ، فما رأيت أحرص منهم علي ، و رغم ذلك تأخرت على نهل الخير الذي منحوه .. فكل الاعتذار .

    أما ما ذكرته أخي فتصويبك صحيح ؛ فمن حقها النصب على التبعية لا الجر تواقفاً على الجرس ، هو إقواء إن جاز هذا التعبير - أصاب القصيدة مع ما أصابها من خلل كبير .


    شاكرة لك حرصك الكبير و تشجيعك الأكبر .
    كل التقدير .

  8. #38
    الصورة الرمزية خميس لطفي شاعر
    يرحمه الله تعالى

    تاريخ التسجيل : Sep 2003
    المشاركات : 829
    المواضيع : 75
    الردود : 829
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي

    مفاجأة جميلة من أخت كريمة طالما راودنا هاجس وجود شاعرة في داخلها .
    أطيب التحايا وإلى الأعالي .

  9. #39
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jul 2003
    المشاركات : 5,436
    المواضيع : 115
    الردود : 5436
    المعدل اليومي : 0.72

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر الليالي مشاهدة المشاركة
    رائعة ،رائعة يا حوراء
    قصيدة جميلة حد الروعة
    بداية عذبة
    بحق أعجبت بكل حرف فيها..وقفت كثيرا هنا
    سلمت لنا وبإنتظار المزيد
    لك حبي وألف باقة ورد وفلنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الحبيبة سحر

    أنت الرائعة وداً و عظيم حب ، فلله فما أجمل حسك !

    أما المزيد فربما يحتاج أعواماً .

    كل ودي .

  10. #40
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jul 2003
    المشاركات : 5,436
    المواضيع : 115
    الردود : 5436
    المعدل اليومي : 0.72

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حاتم خفاجى مشاهدة المشاركة
    وانا ايضا
    اسجل ليس الإعجاب فقط
    وانما تقديرى واحترامى

    شكر الله لك مرورك و تقديريك .

    تحيتي .

صفحة 4 من 8 الأولىالأولى 12345678 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. لاَ عَاصِمَ الْـيَوْمَ...
    بواسطة أحمو الحسن الإحمدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 43
    آخر مشاركة: 14-09-2016, 06:44 AM
  2. لاَ تَسْمَعُوا أَشْعَارِيَهْ
    بواسطة غسان الرجراج في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 24-08-2008, 03:12 PM
  3. أَحْــتَــاجُـــكِ .. جِدّاً .. كَيْ لاَ أَمُوتَ ..
    بواسطة أحمو الحسن الإحمدي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 04-06-2008, 02:26 AM
  4. لاَ تَعْـذِلُوا رَفضِي هَـنَا دَعْوَاتِكُمْ فَأنا الذبِيحَةُ فِي قِـرَى الأَعْياد
    بواسطة محمد محمود مرسى في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 19-01-2008, 06:07 AM
  5. لَا فَرْقَ لِلْنَّفْسِ ...
    بواسطة بندر الصاعدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 27-01-2005, 08:39 PM