الرسالة الثالثة(التميز في الحب)

سيدى.........

الان قد نسجت خيوط الشمس اشعتها
بتلك الحرووف ,,
حتى امتلئت بالدفئ والضوء والاحساس
الان قد انحنت ورود الربيع الحمراء
لحروفك التي قد ملئها العبيق والشذى والرونق
الان قد ظهر القمر مكتملا
ليلامس بضوئه وبريقه
جمالية كلماتك وعباراتك المميزه
والله قد ابدعت في التعبيرات
وانا الان اقف عاجزة عن الرد
على كلماتك الراقية
وهذه المشاعر المتالقه
انا ارى ان قلمك قد كسر حروفي واحتلها
من البداية حتى النهايه وقد سطع عليها نوره

فاعذرنى لتقصيرى فى الرد

وكل عام وانت بخير

مرمر

حروف تقطر روعة وجمال
نص رائع ..رائع
سلم قلمك ونبضك
تقبل خالص إعجابي وتقديري وباقة ورد

سحر الليالي..اعتادت حروفي الزهو والفخر كلما أسدلت عليها نورا من بهاء حرفك،وجمال لطفك.شكرا.

لا أرى الوجود إلا من خلالك
\
كنت مثلك ذات يوم
فأرتد الي البصر خاسئا ُ وهو حسير
فوق صخرة القسوة تتحطم القلوب الطاهرة ... وذنبها أنها كانت صادقة
ويح القساة مافعلوا بنا
وويح قلبي المنهزم
\
احمد ... محمود الحروف
قلبي لايزال يعشق ودك ونقاءك

حقيقة اشتقت إليك أيها الحبيب ..لا حرمت منك .

الرسالة الثالثة....!!!!

أين عني رسائلك؟؟؟؟
حروف ...قلبها...أنت
أحيا الحس الرقيق...بل أحياني بكامل رونقتي
بقدر مااستحلني هذا العذاب..واستباح معاناتي
بقدر ماأحبتني حروفه
وحدتي
واستبرت مواساتي
التميز فى الحب
عبر رقة إحساس ووله
بين نبضين
يتسامران بصدق
يتشاجران بعذوبة
يتخاصمان بمحبة رجوع
إملئني شوقاً
أغرقني عشقاً


الفلاسي أحمد
أسعد الله أوقاتك بنبض متميز
بين حروفك إشتياق ورقة
بين معالمك أبراج عاتية المجد

همست لك لبضع ثواني
أنت رائع بكل ماتحمل حروفها من معاني

سعيدة جداً لأني عانقت حروفك مجدداً


سلمت ذائقة الصدق بين البياض
رسالة صدق

تقبل جُــل تحياتي لك

:
::
لـــ رفع..،

كن بخير أيها الباذخ.

قد بت في الحب من القانطين .
وباتت مشاعري قتيلة في تابوت اسمه القلب .
عجبا !! هل لا زال في هذه الدنيا مثلك محبين ؟؟

دمت متألقا ، ودمت بهناء هذا الحب .
أسلوب فاق الروعة فشدنا إليه مجبرين .

تحيتي ومودتي .

هو الوفاء اسم على مسمى من صادق إلى صادق...دمت يود سيدتي.

ولأول مرة أجد الحب يبحث في زوايا الروح ،ويستطلع معراج السمو في النفس كما يستطلع المتحري هلال رمضان!!.وما مشكاة النور المنبعثة من جذوة الشمس إلا صورة مصغرة عن قنديل قلبي المضيء برسل حبك ... هنا وأمام هذا المنظر النوراني أحسست أن حبك لا تنزعه رغبة دونية سفلية إنما تبعثه السماء مع أمواج الطيف الصافية النقية ليصنع للعيون صفحةً جميلة مشرقة من بديع هذا الكون تثبت على سطحها تنزيه الخالق وتسبيحه،وتتيح في فضاءات القدرة فرصة العناق الطاهر بين حبي وحبك ،وروحي وروحك

السلام عليكم أخي الفلاسي
في الحقيقة ما وصفته ههنا هو الحب الصافي ,والذي لا تشوبه أية شائبة
رسالة كانت رائعة,, في البحث عن هذا الحب النادر ,واستقصاءه,, والخشوع في محرابه
جميل ما قرأته هنا
كن بخير وعافية
ماسة

"لا أحبك حبّ الرجال للنساء"
حالة سمو عاطفي وتميز حسّي يسمو عن الصور المألوفة، ليرسم مشاعر من نوع مختلف، يبحث الكاتب عن فك طلاسمها محلقا فوق قبّة الكون الفسيح، مع أن حلها يكمن في روحه السامية بعواطفها، وقلبه الذي استحال بلورة ماسية تشرق بألوان الجمال مزينة وجه السماء، ومعلنة معان مبتكرة تتماهى فيها العواطف مع انطلاقات الأرواح عاليا نحو بهاء تكون فيها الحبيبة "شريكة حس وجارة خاطر" وملاذ نفس.

"وما مشكاة النور المنبعثة من جذوة الشمس إلا صورة مصغرة عن قنديل قلبي المضيء برسل حبك ..."
كيف يمكن للمشاعر أن تكون أكثر ألقا مما صورها به يراع الفلاسي المدهش تمكنا ودراية ، وكيف يمكن لمعنى "أحبك " أن يكون أزهى من هذه اللوحة !

لا أجمل من الغزل صافي التودّد منزها عن أي انتصارات يطمح العاشق لتحقيقها، ومتساميا عن عواطف عرفتها الدنيا تتوهج فيها القلوب بحب إنساني محض، لترتقي نحو يحب يتجاوز القلب ليحيط بالوجود بكل معانيه

نص مدهش بكل ما فيه

ابدعت أديبنا لا فض فوك

تحيتي

نصٌ رائعٌ تمحور حول توضيح هذا الحب المتفرد عن حب الآخرين .... بأداء مدهشٍ ومشاعر رقراقةٍ
أحببت هذا الإبحار في رياض الحرف المتألق
مودتي وتقديري كما يليق أيها المبدع الجميل

سيدى.........

الان قد نسجت خيوط الشمس اشعتها
بتلك الحرووف ,,
حتى امتلئت بالدفئ والضوء والاحساس
الان قد انحنت ورود الربيع الحمراء
لحروفك التي قد ملئها العبيق والشذى والرونق
الان قد ظهر القمر مكتملا
ليلامس بضوئه وبريقه
جمالية كلماتك وعباراتك المميزه
والله قد ابدعت في التعبيرات
وانا الان اقف عاجزة عن الرد
على كلماتك الراقية
وهذه المشاعر المتالقه
انا ارى ان قلمك قد كسر حروفي واحتلها
من البداية حتى النهايه وقد سطع عليها نوره

فاعذرنى لتقصيرى فى الرد

وكل عام وانت بخير

مرمر

بل في مداخلتك تأطير لوحة الجمال يا مروة، ومهما يكن فإن الكاتب لا تكتمل لوحته إلا بعيون قرائه...شكرا مروة.