نوارسُ الليلِ

الأخ الحبيب
الشاعر الناقد
عادل العاني
أبدعت ، وأحسنت ..
وهذه درة من دررك ، نتلقفها هنا .. كما عودتنا .
لا فض فوك من شاعر متمكن
تحياتي لك ولحرفك الجميل

الأخ والشاعر الكبير الشريف عبدالله آل جازان

أسعدني وشرفني تواجدك ها هنا ,

تقييمك وسام شرف أعتز به.

وملحوظتيك التي أرسلتهما لي دليل رقيك أيها الكبير ,

ودليل وعيك , وقراءتك المتمعنة.

مما زاد من عمق التقدير والإحترام لشخصكم .


وتشكيل ( معكِّر ) خطأ في النقل , حيث حدثت بعض الأخطاء في التشكيل هنا وفي مكان آخر ( وبَهاء ) .

وأرجو من أحد المشرفين التعديل .

أما الورقاء فسأفرد لها ردا مستقلا.

تحياتي وتقديري لكم وشكري الجزيل لتواجدكم هنا.

كل عام وأنتم بألف خير.

لله ما أروعك من شارع اخي عادل

قصيدة تقطر روعة

سلم قلمك ونبضك

ولا تغب ..فقد اشتقنا لشهدك

تقبل خالص إعجابي وتقديري وباقة ورد

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية تقطر دعاءً



"نوارسُ الليل" .. وعودةٌ أزهرتْ معها الفصول .
فرحةٌ بعودتك فرحاً زلالاً !

مررتُ قربَ جبل الحزن القريب من هناك، حيثُ التهمَ الشاطئُ خطوات الراحلين، لم يكنْ بيديّ غير طاقةٍ من البنفسج قد التزمت الوجع المرير، تنظرُ معي صوبَ القصيدة، التي أشرقتْ قبلَ نهوض الشمس، فأشرقت معها بسمة ..
ومازال الجبلُ والشاطئ ينتظران عودة البقيّة بكلّ شوقٍ وحنين، حتّى يموتَ الحزنُ للأبد ..

للحزنِ طعمٌ مُرٌّ، كلّما اقتاتَ على الغياب !! ليتَ حدائقَ العودة تظلّ مزهرةً هاهنا، وهي تفتح لقطرات الطّلّ فصولَ العَوْد المغلقة، حتّى يصوّح الحزنُ، وتفتح موانئُ الأزمنة والأمكنة أبوابها للبسمات من جديد !

أورقت الأمكنة والأزمنة بعودتك، بقصيدكَ السامق الذي توارى منه قصيدي المتواضع خجَلاً .. بوركتَ وبوركَ مدادُك .


كنْ خصماً للغياب وللحزن، ولاتحرمنا عبق شعرك ..
حماكَ ربّي دائماً
فائق تقديري وامتناني
وألف طاقة من الورد والندى

أستاذي الغالي ، والشاعر الرائع عادل العاني


مررت بخريدتك هذه ، أطربني الفكر ، وهزتني المشاعر ، حتى كدت أمسك قلمي فأفعل فيها ما فعلته في قصيدتك الرائعة " يا نار مهلاً "
خاصة وأني رأيت النار حاضرة هنا في جديد قصيدتك

إني منشغل قليلاً ، فعذراً ، إلى أجل مسمى ، إن شاء ربي فلي عودة تأمل لواحدة من أجمل القصائد التي قرأتها


شكرا لك

الحبيب القريب عادل العاني
رائعة مبنى ومعنى
سكباً وسبكا
إيقاعاً وجرسا
وماأجمل الختام
إلا أنني بحق لم أستسغ هذه
بِرفسـةِ الوَرقـاءِ
أجدها غير مناسبة مع الورقاء
سعيدٌ بالورود إلى نصك الرائع
مودتي وتقديري والسلام

أخي عادل ...
حلقت .. وحلقنا مع نوارسك ...
مرحباً بك ...

أخي علي

أشكرك على مرورك , وأشكرك إن حلقت معي ومع النوارس الحبيبة.

وكل عام وأنت بألف خير

تحياتي وتقديري

الأخ الحبيب عادل العاني ، تحية طيبة
أهلا أخي بك على صفحات شوق نستقبلك صديقا وأخا ،فلك القلب متكأ ترحيب ، ومن الشغاف بساط تهليل نقشت عليه عبارات مرقومة ببنان صدق ، أهلا بك أيها الحبيب .

من نورس الشفق المنير سنائي ترحيب آصال بلا أعياء هلت رباب الود بين مضترب تشكو غياب نوارس الأحياء وترنمت برهام مرتفع الذرا صبوات شوق مشرق الأنداء لتهب من شرفات ترحيب الهدى أبيات نجم رف في الأضواء

ــــــــــــــــــ
أهلا أخي عادل
على رحب القلوب وسعة الصدور مرورك
أخوك محمد

شلال الواحة الحريري

سمعتك هادرا , ولفحت وجهي نسمات شلالكم الرقيقة.

يا مَرحباً بالقادِمين لخيمةٍ فيها العتابُ برقَّةٍ وصَفاءِ بِربابَتي والنّاي أعزفُ " مرحَباً " أشكو جفاءَ المَيتِ والأحياءِ فتعانَقتْ كلماتُ حبٍّ صادقٍ وتعطَّرتْ كلُّ الخيامِ والأجواءِ شُرفاتُكم تََزهو بِمنْ فيها انْتَخى للحقِّ سيفاً , ليسَ كالحَرباءِ

وكل عام وأنتم بألف ألف خير

تحياتي وتقديري

لله ما أروعك من شارع اخي عادل
قصيدة تقطر روعة
سلم قلمك ونبضك
ولا تغب ..فقد اشتقنا لشهدك
تقبل خالص إعجابي وتقديري وباقة ورد

الأخت الفاضلة سحر الليالي ,

بل " سحر الواحة " الراقي ,

أشكرك على مرورك وكلماتك الرقيقة ,

إن توقف اليراع لفترة , فهو صمت " الحكماء "

اقتداء بالمثل القائل :

" إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب "

وإنني لم أفارقكم أبدا ,

تحياتي وتقديري ,

وكل عام وأنت بألف خير

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية تقطر دعاءً
"نوارسُ الليل" .. وعودةٌ أزهرتْ معها الفصول .
فرحةٌ بعودتك فرحاً زلالاً !
مررتُ قربَ جبل الحزن القريب من هناك، حيثُ التهمَ الشاطئُ خطوات الراحلين، لم يكنْ بيديّ غير طاقةٍ من البنفسج قد التزمت الوجع المرير، تنظرُ معي صوبَ القصيدة، التي أشرقتْ قبلَ نهوض الشمس، فأشرقت معها بسمة ..
ومازال الجبلُ والشاطئ ينتظران عودة البقيّة بكلّ شوقٍ وحنين، حتّى يموتَ الحزنُ للأبد ..
للحزنِ طعمٌ مُرٌّ، كلّما اقتاتَ على الغياب !! ليتَ حدائقَ العودة تظلّ مزهرةً هاهنا، وهي تفتح لقطرات الطّلّ فصولَ العَوْد المغلقة، حتّى يصوّح الحزنُ، وتفتح موانئُ الأزمنة والأمكنة أبوابها للبسمات من جديد !
أورقت الأمكنة والأزمنة بعودتك، بقصيدكَ السامق الذي توارى منه قصيدي المتواضع خجَلاً .. بوركتَ وبوركَ مدادُك .
كنْ خصماً للغياب وللحزن، ولاتحرمنا عبق شعرك ..
حماكَ ربّي دائماً
فائق تقديري وامتناني
وألف طاقة من الورد والندى

يمامة الواحة البيضاء ,

تواجدك , نثر لبذور الورد والأزهار عسى أن تنبت وتنمو وتتفتح ...

وها نحن نضمد جرحا ليتتفتق جرح آخر ...

نسأل السماء أن تمطر ماء , فيأتينا الحزن كالمطر ,

سأكون مع النوارس , أينما ترحل أرحل معها , نبحث عن " وطن "

تحياتي وتقديري

أستاذي الغالي ، والشاعر الرائع عادل العاني
مررت بخريدتك هذه ، أطربني الفكر ، وهزتني المشاعر ، حتى كدت أمسك قلمي فأفعل فيها ما فعلته في قصيدتك الرائعة " يا نار مهلاً "
خاصة وأني رأيت النار حاضرة هنا في جديد قصيدتك
إني منشغل قليلاً ، فعذراً ، إلى أجل مسمى ، إن شاء ربي فلي عودة تأمل لواحدة من أجمل القصائد التي قرأتها
شكرا لك

أخي عدنان ,

والله ياليتك تفعل ما فعلته سابقا ,

لتترك قلمك يبحر مع النوارس , علنا نكتشف ما نبحث عنه ,

تحياتي وتقديري