آلـمـت حـرفـي ....

لحن الحياة :

آه منك تغيب عني..... !!!!

لازلت موجوعا بذات بوح يا.....
لكنني أدين لك باستقامة حرفي
عندما ضاقت بنا مقاهي ضوؤها أزرق
دخانها أزرق
وشيء ما يدنيني إلى عشقي المكلوم

لحن الحياة

دمت كما عرفتك اول مرة

دمت بخير

إذا جاء يومٌ
وحلمي تفتح
و أينع و أشرق
و باتت رياحين ليلي
تراقص حلمك
و تهديك وجداً نقياً
كلون الندى
في وريقات زهرك
فغني و دندن


د.خليل :
رفيق القلم ...رفيق السهر ....رفيق الالم ...رفيق الفرح

تبدو تلك الملامح التي نعشق فنحيا ثانية ، أو نعود لنلتحف موتنا حتى يتفصد القهر من جنبات اللحظة ، نغمض أعيننا عن كل شيء إلا تلك الخوالي التي تهبنا أنفاسنا ..

دمت نقيا متألقا

الى اللقاء

الكاتبه والشاعره زين .....سعدت بمرورك في صفحاتي المتواضعه

وأسأل الله العلي القدير أن اكون عند حسن ظنك بي

طبتِ وطابت حروفك .......

تحياتي لك سيدتي

عبْدُ الله المحمَّدِي

حرفك َ له ترتيلة خاصّه

أخشى أن لا انصف .. كلمك َ فاظلمة

فقط ..

كن كما أريد

كن بخير

أقسمت بغلظة أن أكسر سن قلمي
ثمّ آليت أن أنتبذ مكانا قصيّا يقيني
ملاحقة الأعين
شيء ما يعبث بالآمن من نفسي
فقط عندما يدني الغروب ، عندما
تتعانق آخر سحابة مع الشفق
شيء ما يلفني
يبعثرني
صوت قادم من بعيد ، ملامح بلا رحمة
إحساس مؤلم حد الموت ، بقاء بلا هوية
وأرض بلا تراب
شيء ما يدنيني من آخر رجل في العالم
شيء ما يضاجع الغربة في نفسي
شيء ما لا أعرفه لكنه يقسو عليّ في كل
زيارة
يالهذا الإنسان الذي أنهكه الانتظار
وشفه الضعف
يالهذه الحسرة التي تجاور مضجعي
فألتحفها حينا وتلتحفني حينا
بيدي أمسك إحساسا ، وبالأخرى
ألمس يأسا
مفارقة حمقاء ومعادلة لن تُحلّ
إلا بموت
نصفي الحي

يبدو أنه كتب علينا التمزق, أنصافنا تحارب أنصافنا....

كأنني كنت أكتب هنا

كأنني دخلت نصي

الى هذا الحد هوالألم يجعل الحرف يتشابه؟؟؟


دمت مبدعًا

د. نجلاء طمان

شاعرنا واديبنا الكبير محمد ابراهيم حريري :

سررت ياسيدي بتواجدك بين صفحاتي ....واي شرف لي منحتني اياه ولحروفي بمرورك العبق

دمت نقيا متألقا

تحياتي لك

نوريه :

آه ياسيدتي ...من الغربة والفرقة ...كم افتقدت احاديثك الجميلة...ومازال القمر يبكي ....!!!

نوريه :
أسأل الله العلي ان يلبس عليك نعمة العافية دائما ...وان يعطيك نعمة الامن والامان

لك مني كل التحايا القلبية

الى اللقاء

احمد الرشيدي :
الاديب الرائع احمد كم افتقد حضورك .....

سررت ياسيدي بتواجدك في صفحاتي المتواضعه وآمل من الله العلي القدير ان اكون عند حسن ظنك بي

دمت بخير وعافيه

تحياتي لك

عطاف :
رائع حرفكِ حد الجنون ..
وأجد سلاسة قافيتك تأسرني وكأنك
تمزجين حروفك بالعسل أيتها الرائعة

دمت سيدتي بهذا النقاء

الى اللقاء

تركتُ ألفَ صفحةٍ وصفحةٍ لنا
لعلّنا سنلتقي مجدّداً .. لعلّنا
هناكَ أو هنا
فكلُّ أرضنا ..

مملوءةٌ بزهر الياسمينْ

عطاف :

غربه وفي الغربة ألم .......

دمت بخير ....