فلنبارك لوطننا الحجري بعيد الحجر الوطني
لي عودة أيها الثائر
ولك التحايا
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
أستاذي وأخي العزيز/ د. حسان الشناوي
بل هو حسن حظي أنا
وفرحة قلبي أنا
أن يكون تعليقك الرائع هو أول ما ترتشفه قصيدتي من عسل كلماتك
دام لي قلمك، ولا حرمني الله منك
أما عن التثبيت فلا أستطيع إلا أن أقول:
جزاك الله كل خير
وثبتك الله على الحق بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة
أخي العزيز، والمبدع الرائع/ د. مصطفى عراقي
أشكرك على مرورك الرائع، وعلى كلماتك الرقيقة، التي لا تخرج إلا من ناقد ومبدع خلط النقد بالإبداع فأخرج منهما مادة جديدة تجمع بينهما في انسجام فريد.
أما الحس الدرامي والمسرح الشعري، فأنا أتمنى لنفسي ما تمنيتَه أنت لي، فأنا لم أكتب مسرحاً شعرياً إلى الآن، ولكن أعمالي تفضحني وتشير إلى هذه النزعة المسرحية الدرامية. وأتمنى أن يأتي اليوم الذي أمسك فيه بقلمي لأكتب مسرحاً شعرياً، ولكن..... لا بد أن أضيف جديداً في هذا المسرح المليء بعظماء الشعراء قَبلي، لا أن أكتب مسرحاً لمجرد إثبات الحضور فقط، بل لإثبات ما هو أكبر من ذلك.
هذه أمنية، وأسأل الله أن يعينني عليها في المسقبل إن شاء.
تحياتي لشخصك الكريم ولمرورك العطر، ولا حرمني الله من قلمك.
أخي الحبيب، وفيضان الشعر/ محمد إبراهيم الحريري
هل أنت هكذا دائماً؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تردّ على القصيدة بقصيدة أحسن منها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واللهِ لا أراكَ إلا منفِّذاً قول الله تعالى:
"وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا "
بارك الله فيكَ وفي فيضانك الشعري المتدفق
ولا حرمني الله من قلمك
مراحب
اخوي مصطفي
يعطيك ربي العافيه
والله اخوي كلنا نخوه لكن العين بصيره واليد قصيره
اليك
سأرد بقصيده
كتبتها من شهر تقريبا
في نفس الموضوع
علي اطلال حطينا
علي اطلال حطينا
.................... تحد ثنا ليالينا
فما كنا كما كانوا
..............ولا صرنا شياطينا
ولا نامت لنا عين ...
............... ولاهانت فلسطينا
فهذ ا الحزن يؤلمنا
.............وجرح القدس يعنينا
ولكن حكمة الله
..................إله الكون بارينا
لنعرف من به مرض
.............. ونعرف من به دينا
فسحقا لن نعاتبهم
...............وظلماً يحكموا فينا
فما قامت لنا رايه
.................وقد قطعوا ايادينا
لنعلن عن مشاعرنا
.....................امام الله كافينا
ونبرء ذمة باتت
...............لرب الكون تشكينا
نعم لا نحتمل غاصب
..................يشاركنا ارا ضينا
ويقفل باب اقصانا
................ويحرق طيرنا هينا
أيفسد في مساجدنا
............علي ارض المصلينا
ويأكل قمحنا ظلماً
..................ويطعم طفلنا كينا
ويقصف في مدا ئننا
................ويقلب ارضنا فينا
ونرضى ان نقا يضه ؟!!!!!!!!
....................الا تبت ايادينا
فلن نرضي لعزتنا
...............وقول الحق ينجينا
نعم لانرتضي صمتاً
.................يسالم من يعادينا
ويغمض عينه جبن
.............ويملىء سمعه طينا
ويتركنا بحسرتنا
..................فلا والي يراعينا
فسحقاً لن نسامحهم
.............. ورب الكون يكفينا
فما ربحت تجارتهم
............ ..ولا هانت فلسطينا
وسلامتك
ودمت بخير اخي وادام الله نقاءك
في رعايه الله
أخي الشاعر القدير
مصطفى الجزار
أبدعت ، وأحسنت
ووصفت واقعا مريرا تعيشه الأمة ..
أعاد الله لها عزها ، وتمكنها .
سجل إعجاب بما تكت
وتقبل تحيات وتقدير أخيك .
الشاعر الفذّ/ سلطان السبهان
والله إنك لأنت المختلف... المتميز... السهل... الممتنع
هذا كله رأيته في أعمالك بوضوح، فانظر إلى كلماتك التي قلتها هذه فكأنك تنظر إلى مرآة ترى فيها نفسك بوضوح.
وإن كان بي واحدة من هذه الصفات فهي لك كلها.
دُمتَ شاعراً مبدعاً، وأخاً فاضلاً، ولا حرمني الله من قلمك.