حضرة الدكتور العزيز
إيهاب النجدي
مروركَ قد أضاف لأساور الحبّ لمعة ً
وتوهجاً أحسد الحبّ بهما
صدقاً أشكرك على حسن مرورك
ورقتك في كتابة الرد
لك الود والاحترام
وباقة ورد معطرة..
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
حضرة الدكتور العزيز
إيهاب النجدي
مروركَ قد أضاف لأساور الحبّ لمعة ً
وتوهجاً أحسد الحبّ بهما
صدقاً أشكرك على حسن مرورك
ورقتك في كتابة الرد
لك الود والاحترام
وباقة ورد معطرة..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
العزيزة ميم
بوحك كالندى كأغنية يرددها العشاق عبر العصور لقد اخترقتني
كلماتك
حبي
[SIGPIC][/SIGPIC]
سأجمع حبات الندى
في سلة وألثمها بقلبي..
أشكركِ يا ضحى الجميلة على ردكِ الأجمل..
لكِ مني كل حبّ وتقدير..
الدفء يملأ المكان ، الطهارة لن تستيقم إلا هنا ، كنت ُ قد سافرت في حكاياك حينا لكني ربما سأسافر للأبد . ليس هناك حد للجمال إذن ليس هناك حد للسفر
الأديبة السيدة منى الخالدي المحترمة
لم أقرأ لك يا سيدتي كامل نصوصك ( أعد بالمحاولة)
ما بين رسالة في قارورة عطر و حقائب الرحيل
تبقى لأساور من حب , رنـّات خاصة
مبدعة أنت يا سيدتي و شهادتي لن تزيد على إبداعك روعة.
كل التحية
مازن سلام
أخي المبدع
مازن سلام
ويبقى لمرورك الكريم دوماً طعمٌ خاص
أشكرك سيدي الكريم
على إحيائكَ لهذا النص
ولكَ مني أجمل تحية وأرق باقة ورد..
منى النفس يامنى ..
ياللروعة !
أساور الحب هذه فاتنة براقة لافتة ..
تنثرت كماء الجدول الرقراق على صفحة قلبي ..
همس رقيق واختيار موفق في المفردات غاية التوفيق ..
سارحل من هنا واحتفي بمقطوعتك النثرية هذه استفرد بها وحدي لمزيد تأمل وقراءة وهي قولك :
بدأتُ أشعر بقربكَ أكثر
حين رفعت عن وجهي وشاح الخجلِ
وتوغلتَ تفتحُ للبسمات أبواباً أحاطتها شِباكُ عناكب الزمن الماضي..!
مزيجٌ معجونٌ بالشوقِ واللهفةِ أنت
وحبة سكرٍ أنا حين ترسل لي روحكَ.. تقول لي
(أحبكِ من الصباحٍ إلى الصباح) !
أفتحُ عينيّ متأملةً عالماً ليسَ بهِ
رجلٌ غيرك!
دمت بألق مبدع
محبتي المعجونة بشهد الوفاء اهديها لك على ضلع من اضلاعي
كوني بخير
يحفظك ربي ويرعاك