قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كلّ وردةٍ أشمّها تحمل عطرك..!
كلّ ثوبٍ ألبسهُ يتزيّن ببصمات أصابعك..
وكلّ غسقٍ يطرق باب عمري
على أكتافهِ أنت القمرُ!
أيا قمرا وليدا يلهو على أكتاف غسقي
هاك فراشك الوردي
افترش فيه سحاب قلبي
وتلحف بجوى روحي الهائمة حولك تحرسك
هاك الشمس والقمر أهبهما لك لتلعب بهما في فراشك
وهاك النجوم أعرضها عليك أيها تحب فاقطف
فقط اعطني في النهاية بسمة رضا.
منى الحبيبة
يستفذني عشقك المولود من روحك
شذى الوردة لروحك دوما
د.نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
ميـــــم
لقد جمعت بنصك المبدع النثر والشعر والقصه فغدت الحنا هادئه ونغمات عذبه
اغنيه يطرب من يسمعها ويدندنها من سمعها
تقبلي مروري وودي
أساور من حب ..
لا زالت تقيد قلوبنا بمحبتك ..
منى اشتقنا لك بحق
نتمنى أنك بخير أينما وليت وجهك .
ننتظر عودتك بلهفة ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
لن أقول شيئا غير أنني مستمتع بوجودي هنا بين كلماتك
أكثر من ساعة و أنا أشرب من بوح قلمك فما ارتويت من خمره
المعتق ..
اكليل يغلف قلبك سيدتي
هشام
منى " النصوص بهذه الروعة لا تستح ــق الرفع فقط ...! بل أن تعلق بـ جانب النجوم...!!!
بـ حق اشتقنا لك
كوني بـ خير
وبإنتظار اشراقتك بيننا
جميلة جدا جدا
ما اجملها
تحياتي
بسم الإله القدير
قرأت لمنى الخالدي أساور من أحب شدتني الصياغية اللفيظة التعبيرية البديعة في هدوء وحلم
أدب المرأة ، الفنية التعبيرية تعكس القدرة على التحكم في الصور المجسدة للمعاني
إنها تحكي قصة الحب وكيف تلتحم الذاتية بالعطر والغسق و تتوسع مع الزمن من الصباح إلى الصباح
ربما لم أعطي حرفك حقه فعذرا
شكرا
بدر