أساور من حبّ !!

نص جميل وبه الرومانسية الشفافة التى تنم عن قلب محب وصادق
ومشاعره رقيقة
دمت بكل الخير والتألق

العزيزة
منى محمود حسان

النص كان قالباً مني
نقلته لكم حيث كان الحبّ في ذروته
وكنتُ انا هناك..
حيثُ لا أحد..!

أشكركِ على هذا المرور
واعذريني على تأخري بالرد عزيزتي..

ميــــــــــــــــم
من أين تستمدين كل هذا بالله عليكِ ؟؟
أكل هذه العذوبة والرقة موجودة في نص واحد .. قرأته مرارا ً
وكل مرة أجده أمتع وأعذب
ماءاً رقراقا ً .. أحببته
ودي لكِ
ميــــــــــنا

عزيزتي مينا عبد الله
كنتُ أستمدّ منه
كل حرفٍ أكتبه.. ولا زلتُ
أستمدُ منه وجعا ً..!

أشكر لكِ رقة حضوركِ
وأتمنى ان نقرأ لكِ مجدداً غاليتي..

قبل أن يأتي العيد
تنضجُ حدائق عمري فتنطلق براعم شوقي
إليكَ مهللةً بالتبريك..!
أمدّ لكَ يمناي لتُلبسها أساور حبّ
مرصعة بحروف اسمٍ ما غادر همسي نصّاً !
هل قلتُ لكَ يوماً بأنكَ لم تعد مجردَ طفلٍ
يعبث بأوتار قلبي ينتج عن لعبه نغمٌ تصدح له عنادل الفرحِ والبكاء..!
وهل قلت لكَ يوماً بأنني أحببت نضجي أكثر
حين رأيتكَ متعلقاً بأهداب ثورتي..وغيرتي..!
تغزل من خصري شال حريرٍ
تكتسي به فتشتعل بفرحكَ أنوثتي ويتجمّل بك صوتي
ويصبح العالم كله في عينيّ نرجسةٍ لا تعبق إلا بعطرك !
بدأتُ أشعر بقربكَ أكثر
حين رفعت عن وجهي وشاح الخجلِ
وتوغلتَ تفتحُ للبسمات أبواباً أحاطتها شِباكُ عناكب الزمن الماضي..!
مزيجٌ معجونٌ بالشوقِ واللهفةِ أنت
وحبة سكرٍ أنا حين ترسل لي روحكَ.. تقول لي
(أحبكِ من الصباحٍ إلى الصباح) !
أفتحُ عينيّ متأملةً عالماً ليسَ بهِ
رجلٌ غيرك!
أبحثُ في المذياع ..لا يطربني غير صوتك!
في الكتبِ لا أقرأ غير قصائدك!
ولا أطارد من الأيام غير يوم ميلادك..!
كلّ وردةٍ أشمّها تحمل عطرك..!
كلّ ثوبٍ ألبسهُ يتزيّن ببصمات أصابعك..
وكلّ غسقٍ يطرق باب عمري
على أكتافهِ أنت القمرُ!
مثيرٌ هو جنونكَ حين تغضب
فتشعل في داخلي ثورة الكتابةِ إليكَ دون توقّف..!
أبثّ لك صوت الحنين
ويعود منكَ صدىً مكللاً بعطر الوردِ والغار !
هكذا خُلقتُ أنا..
وهكذا لا زالت مستمرةٌ معك حكايتي..
نخلةٌ أنتَ منها الرطبُ..!!
ميم..
27/12/2006

الأخت ميم ، تحية طيبة
أساور فجر لمعصم نور
كوردة عيد لروض السرور
وتبقى الأنامل من ختم صدق على
حرف بوح لجهر السطور
فمنك الهدايا حكايا تنور بشرى الفلق
إلى السحر تهدي ظلال الألق
أساور عيد هلال المزايا
كشلال نور
على صدر نورس
يعود بناي الإياب كهمس
لأذن العصور
ــــــــــــــــــــــ
شكرا ميم

غاليتي ميم
عذوبة حرف أجاج..
يخترق القلب فيستقر هناك سلاما وحباً..
يعانق شغاف الروح ..
ويفرض ذاته بلا مقدمات
لك الحب وماتشائين...
كوني بخير

العزيزة الرقيقة
يمنى سالم

إنما العذوبة أنتِ صاحبتها
تمرين فتهمسين بأعذب لحن يمكن أن يكون..!

تحية لكِ ولدفء مشاعركِ الغالية
اشتقنا لتواجدكِ العذب من جديد

كوني بخير دوماً وأبدا..

عذب الهمس والقوافي حين تمرّ
فما اجملك وما أبهاه حرفك الدافق..

أستاذي العزيز محمد إبراهيم الحريري

أشكر لك رقة حضورك
وعمق إحساسك
وروعة طلّتك

لا عدمتك متابعاً
ومشجعاً دائمي لديمومة قلمي..

لك الود والاحترام حتى ترضى..

سأكتفي بالمرور
ولن أعلق بأي كلمة
لست أجد ما يليق بحروفك المخملية
اعذري عجزي
حقا استسلم امام حرفك انا وأبجديتي

كلّ وردةٍ أشمّها تحمل عطرك..!
كلّ ثوبٍ ألبسهُ يتزيّن ببصمات أصابعك..
وكلّ غسقٍ يطرق باب عمري
على أكتافهِ أنت القمرُ!

كلماتك ليست كالكلمات
هنا قمرا ساطعا يواصل اشعته الذهبية على الكون
ويعانق الجمال بدفء وحنان
يعجبنى المكوث تحت ضوء القمر
يغمرنى إحساس يأصله الصفاء
والدفء هنا يهبنى رداء العودة
كلما فكرت بالرحيل
ميم
أصبحت متيم بالعشق الممزوج بحرفك
تقديرى واحترامى

	" تغزل من خصري شال حريرٍ تكتسي به فتشتعل بفرحكَ أنوثتي ويتجمّل بك صوتي ويصبح العالم كله في عينيّ نرجسةٍ لا تعبق إلا بعطرك " " الله الله الله الله " ماهذه الرقة المتناهية بدأتُ أشعر بقربكَ أكثر حين رفعت عن وجهي وشاح الخجلِ وتوغلتَ تفتحُ للبسمات أبواباً أحاطتها شِباكُ عناكب الزمن الماضي..! " معقوللللللللللللللللللللل لللللللللة " والله جميلة جدا تلك المشاعر ويالها من معزوفة صادقة الحس .................... أفتحُ عينيّ متأملةً عالماً ليسَ بهِ رجلٌ غيرك! أبحثُ في المذياع ..لا يطربني غير صوتك! في الكتبِ لا أقرأ غير قصائدك! ولا أطارد من الأيام غير يوم ميلادك..! كلّ وردةٍ أشمّها تحمل عطرك..! كلّ ثوبٍ ألبسهُ يتزيّن ببصمات أصابعك.. وكلّ غسقٍ يطرق باب عمري على أكتافهِ أنت القمرُ! ياااااااااااااااااااااه من تلك الكلمات الدافئة الصادقة وماأجنلها من لحظات حينما تكون المشاعر هكذا " وفاء وغيرة " حب ............... و" كل شىء " مثيرٌ هو جنونكَ حين تغضب فتشعل في داخلي ثورة الكتابةِ إليكَ دون توقّف..! أبثّ لك صوت الحنين ويعود منكَ صدىً مكللاً بعطر الوردِ والغار ! هكذا خُلقتُ أنا.. وهكذا لا زالت مستمرةٌ معك حكايتي.. نخلةٌ أنتَ منها الرطبُ..!! ولذا ليس بوسعنا سوى أن نشكر تلك الرطب المتساقطة من هذه النخلة ولنا المتعة والاستمتاع بما قرأنا " ممممممممممممممميييييييييي ييييممممممم " لكم التحية دائما

ميم لك مني تحية خاصة على ندى ورقة وجمال حرفك
دمت بالف خير

لله أجملك يا ميم..!!
نص رقيق يقطر روعة وعذوبة
رائعة يا ميم كما دوما
سلم قلمك ونبضك
وأسعدك الله دوما

لك حبي وألف باقة ورد