لكل زمان بكل مكان
نخاطب في الأرض إنسانها
نكلم من رائعات القلوب
لتفتح للشعر آذانها
فنلقى إليها القصائد تترى
نراقص في الروض أغصانها
فنتحفها بالغناء الجميل -
يرقرق كالنهر ألحانها
بقلمي /
محمد بن يحيى الحضوري
الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لكل زمان بكل مكان
نخاطب في الأرض إنسانها
نكلم من رائعات القلوب
لتفتح للشعر آذانها
فنلقى إليها القصائد تترى
نراقص في الروض أغصانها
فنتحفها بالغناء الجميل -
يرقرق كالنهر ألحانها
بقلمي /
محمد بن يحيى الحضوري
أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما
بقلمي : -
لن تلقى حانية تهمك
من قلبها الصافي تضمك
ألآ أميرات تصمك
في كل ثانية تغمك
بقلمي /
نزلت هنا حتى أناخت
بمتاعها الأوهام عير
فتبخرت صارت رذاذا
ما لاح لي منها بعير !!!!
هما الإنسان لا إنسان عندي
وإيماني بلا عقل وقلب
رجعوا إلى عشق العذارى
قد أوقدوا للحب نارا
رجعوا كما جاءوا حيارى
والناس في الدنيا سكارى
وشكرا لك أديبتنا نادية الجابي على مداخلتك القيمة
رَمَىٰ الغِرُّ ورْداً كَانَ يَنْضَحُهُ عطْرا
فَأوْرَدَهُ لِلنَّارِ يَنْثُرُهُ نَثْرا
وأصْبَحَ خَصْماً قَانِطاً يَسْتَفِزُّهُ
يُحَارِبُهُ سِراًّ يُنَافِقُهُ جَهْرا
ودَارَ بِأفْلاكِ الغَوانِيْ جَمِيْعَهَا
يُغَازِلُهَا شِعْراً يُقَاسِمُهَا عُمْرا
ذَلِيْلاً كَطِفْلٍ تَحْتَ أقْدَامِهَا التي
يُقَبِّلُهَا طَوْعاً فَتَأْسِرُهُ أسْرا !!!!
وقد كان قبلا في ثياب غريبة
كهيئة من قد جن لا ينظم الشعرا
حقيقته أن ليس يعشق مطلقا
بشعري بلا شك كشفت به سرا ..!!
رعى الله عهدا مر طيفا بحسنه
وكم من عهود مر أصحابها تترى
فلا من صديق صادق الود مخلص
به من عطور تأسر الورد والزهرا
سوى فلتات من نفوس مريضة
كمثل قدور النار تشبعنا جمرا
ما لتلك الجموع من الناس .. ؟
سالت على الأرض في عرصات المدائن
من كل جنس
تموت وتحيا
بآمالها البشرية
باحثة كالهوام محملة بجهالاتها في الظلام
تدب وتسأل ....!!!
كيف ستشبع بالقوت رغم الرخاء خواء البطون
وتكسوا جحافلها من عراة الجسوم
حماقاتها .. !!
أجبرتها على العيش غارقة في خراب العقول فساد القلوب !!