تعبوا وقد كانوا كنحل حائم
من ذا الذي فتن الكبار وفتتا
أم أنهم أطفال قوم أتقنوا
لعب الكبار أخافهم من شتتا
الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
تعبوا وقد كانوا كنحل حائم
من ذا الذي فتن الكبار وفتتا
أم أنهم أطفال قوم أتقنوا
لعب الكبار أخافهم من شتتا
أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما
طبعا بقلمي /
تاه في الأرض هائما بعد ليلى
أيها العبد إن ربك أولى
لاهثا باقتناء جل المعاصي
تاركا ما بطاعة الله أغلى
((مَن أدرك رمضان فلم يُغفَر له دخل النار، فأبعَدَه الله وأسحَقَه)).
أعتقد أن الأجدر أن يكون شطر البيت :-
لاهيا باقتناء جل المعاصي
بدلا من : _
(لاهثا)
وأشكرك أديبتنا نادية الجابي
على النصيحة
وتحياتي لك
بقلمي / محمد بن يحيى الحضوري
بمملكة الياسمين
عبير
يفوح بأغصانه كل حين
فتزكو به الروح
في الناس عطرا
يعيد سنا الورد في العالمين
فيحمر وجه الزمان كما الورد
يذكي الحرارة في العاشقين
بقلمي /
ما كنت مغرورا بشعري
كالمدعين به لعمري
أنا ماضربت لهم حسابا
يالائمي لو كنت تدري
أنا إن هزجت به فإني
مثل النسيم أثير زهري
بقلمي /
ما كنت مغرورا بشعري
كالمدعين به لعمري
أنا ماضربت لهم حسابا
يالائمي لو كنت تدري
أنا إن هزجت به فإني
مثل النسيم أثير زهري
بقلمي / محمد بن يحيى الحضوري
السلام ..
على وردة تتضوع بالعطر
في عيد ميلادها
تتراقص في غصنها كالورود
أضافت ....
وجودا يضاف لهذا الوجود
وقلبا ودودا
على الأرض
من صنع رب ودود
بقلمي / محمد بن يحيى الحضوري
حماك الله يامصر
بقلبي أنت يامصر * ففيك السد والقصر
وفيك النهر والأهرام ذو الأوتاد والبحر
وفيك الأزهر العالي * تفرد عنده الفكر
وقاهرة رعاها الله أشرق فوقها البدر
وقلب الشعر شوقي أنت منه تدفق الشعر
على أغصانك الخضراء فيها الورد والزهر
وفيك العندليب شدا * فأشجى الأرض لا فخر
ووافاني إلى صنعاء منك الحسن والعطر
بأعماقي أرددها :- * حماك الله يامصر
آمـــــــــــــــــــين.. آمــــــــــــــين
وصدق الشاعر حين قال:
يا مصرُ، يا مهدَ الحضارةِ والهدى
وترابُ أرضكِ مؤمنٌ وطهورُ
كم شدتِ في دنيا العلومِ منارةً
يكفيكِ هذا الأزهرُ المعمورُ
فيك المآذنُ والقباب شموخُها
يبقى وسعيُ المارقينَ يبورُ
يجتثُّ ما غرسوا ويذبلُ ذكرهم
ويخوض فيهم ماردٌ مأجورُ
يا مصر، يا أرضَ المروءةِ والنُّهى
مهما علا واستكبرَ المغرورُ
من فيض نِيلكِ أينعتْ عَبر المدى
رغمَ الأنوف براعمٌ وزهورُ
يا مصر، لسنا الأدعياءَ، وحبُّنا
فيه التُّقى، وعطاؤنا موفورُ
يا مصر، نحن الأوفياءُ ودربُنا
دربُ الهداةِ، وسِفرنا منشورُ
الصدقُ شيمتهُ وسرُّ بقائهِ
ويشعُّ من ألقِ الحروف النورُ