تعبوا وقد كانوا كنحل حائم
من ذا الذي فتن الكبار وفتتا
أم أنهم أطفال قوم أتقنوا
لعب الكبار أخافهم من شتتا
حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
تعبوا وقد كانوا كنحل حائم
من ذا الذي فتن الكبار وفتتا
أم أنهم أطفال قوم أتقنوا
لعب الكبار أخافهم من شتتا
أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما
طبعا بقلمي /
تاه في الأرض هائما بعد ليلى
أيها العبد إن ربك أولى
لاهثا باقتناء جل المعاصي
تاركا ما بطاعة الله أغلى
((مَن أدرك رمضان فلم يُغفَر له دخل النار، فأبعَدَه الله وأسحَقَه)).
أعتقد أن الأجدر أن يكون شطر البيت :-
لاهيا باقتناء جل المعاصي
بدلا من : _
(لاهثا)
وأشكرك أديبتنا نادية الجابي
على النصيحة
وتحياتي لك
بقلمي / محمد بن يحيى الحضوري
بمملكة الياسمين
عبير
يفوح بأغصانه كل حين
فتزكو به الروح
في الناس عطرا
يعيد سنا الورد في العالمين
فيحمر وجه الزمان كما الورد
يذكي الحرارة في العاشقين
بقلمي /
ما كنت مغرورا بشعري
كالمدعين به لعمري
أنا ماضربت لهم حسابا
يالائمي لو كنت تدري
أنا إن هزجت به فإني
مثل النسيم أثير زهري
بقلمي /
ما كنت مغرورا بشعري
كالمدعين به لعمري
أنا ماضربت لهم حسابا
يالائمي لو كنت تدري
أنا إن هزجت به فإني
مثل النسيم أثير زهري
بقلمي / محمد بن يحيى الحضوري
السلام ..
على وردة تتضوع بالعطر
في عيد ميلادها
تتراقص في غصنها كالورود
أضافت ....
وجودا يضاف لهذا الوجود
وقلبا ودودا
على الأرض
من صنع رب ودود
بقلمي / محمد بن يحيى الحضوري
حماك الله يامصر
بقلبي أنت يامصر * ففيك السد والقصر
وفيك النهر والأهرام ذو الأوتاد والبحر
وفيك الأزهر العالي * تفرد عنده الفكر
وقاهرة رعاها الله أشرق فوقها البدر
وقلب الشعر شوقي أنت منه تدفق الشعر
على أغصانك الخضراء فيها الورد والزهر
وفيك العندليب شدا * فأشجى الأرض لا فخر
ووافاني إلى صنعاء منك الحسن والعطر
بأعماقي أرددها :- * حماك الله يامصر
آمـــــــــــــــــــين.. آمــــــــــــــين
وصدق الشاعر حين قال:
يا مصرُ، يا مهدَ الحضارةِ والهدى
وترابُ أرضكِ مؤمنٌ وطهورُ
كم شدتِ في دنيا العلومِ منارةً
يكفيكِ هذا الأزهرُ المعمورُ
فيك المآذنُ والقباب شموخُها
يبقى وسعيُ المارقينَ يبورُ
يجتثُّ ما غرسوا ويذبلُ ذكرهم
ويخوض فيهم ماردٌ مأجورُ
يا مصر، يا أرضَ المروءةِ والنُّهى
مهما علا واستكبرَ المغرورُ
من فيض نِيلكِ أينعتْ عَبر المدى
رغمَ الأنوف براعمٌ وزهورُ
يا مصر، لسنا الأدعياءَ، وحبُّنا
فيه التُّقى، وعطاؤنا موفورُ
يا مصر، نحن الأوفياءُ ودربُنا
دربُ الهداةِ، وسِفرنا منشورُ
الصدقُ شيمتهُ وسرُّ بقائهِ
ويشعُّ من ألقِ الحروف النورُ