راقصيني...

يمنى ........

الرقص لغة من لغات الجسد ، يعبر فيها عن ما يسري به من إحساس ، فهناك رقص من فرح ، وهناك رقص من مجون ، وهناك رقص تعبر المشعر من خلال الحركات عن نفسها فيه ، حين يكون التداني ، تتحرك كل حواسنا لتصب في كأس الهوى ، نرتشفه مع كل حركة ، حتى نثمل بهذه المشاعر الدافقة من العشق والألفة ، والحلم الجميل ..

نص رقيق حمل الكثير من الأماني والأحلام ..

تحيتي ومودتي ......

الفاضل/ الصباح الخالدي

للفرح دلالات منها مرورك من هنا..

تلقي بعض ضوءك وتمشي..

كن بخير

غاليتي جوتيار

نحتاج أحيانا ان نرقص ولو بالكلمات، لا لشيء سوى ان نخرج هذه الآهة التي ترفرف مابين الروح والعقل، ونفجر طاقات من الوجع / الفرح تحتل فينا مساحات شاسعة من التيه..

مرورك فرح آخر هنا سيدتي..

لكِ من الود أنقاه..

كوني بخير

الجميلة دوماً ليلك ناصر

كل منا يحمل مساحة من الرومانسية بحاجة لأن تخرج للنور..

ما اجمل حضورك سيدتي

كوني بخير

غاليتي مرمر

هو الحنان نفهمه بصور عديدة...
قد يكون حسب احتياجنا نصوره بطريقة ما..
ولكن هنا رقص آخر يكون بحنان أكثر..

ولعلك هكذا فهمت النص وقرأته من جهة أخرى..
أسعدتني هذه القراءة الجميلة..

مروة لكِ الحب سيدتي

كوني بخير

غاليتي منى حسان

الجميل هو هذا الحضور المطرز بالجمال
المعتق برائحة الصدق..

سيدتي لك الحب..

كوني بخير

الرائعة يمنى
فعلا تهت ...ورجعت...وتأملت..ثم تهت بين جمال الكلمات...ورقص النبض مع رقة العزف
ثم التقطت أنفاسي وقلت أنت رائعة يايمنى...

راقصيني فوق الغيم..

كراحل يراوده الاغتراب ....

\


الاديبة القديرة

لحرفك لون البكاء في سواد الفزع ...

طبولك أفزعت شخيرنا

فجئنا

نشاركك المسير .... الى حيث تكون قلوبنا مع غير القساة آمنة مطمئنة

لابد لنا من اكمال الرحلة ...

لابد

غاليتي وفاء شوكت

أدمن مشاهدة راقصات الباليه، ففي حركاتهن لغة ممشوقة..
تشق عنان العقل والروح لتصل لنا حديث من نوع آخر..
يترجم الموسيقى بلغة جسد متقن..

أما الرقص الذي عناه هنا البطل، فهو نوع آخر من الرقص الرومانسي
الذي تتحد فيه الأرواح قبل الجسد..
ليطيرا ببعضهما فوق غيمة حريرية تسكب العشق عطرا

لك بياض الروح غاليتي

كوني بخير

الفاضلة/ ضحى بوترعة

غاليتي حرفك أضاء متصفحي...

لك من الحب أنقاه

كوني بخير