تهنئة أمريكية.... بعيد الأضحى..!!! شعر/ مصطفى الجزار

ابني وشاعري
صفحاتك تحترق بمدادك الناري
اراك تجاهد بحرفك
سيفك القلم ودرعك الورقة
بسم الله ماشاء الله
وحقولها بالعامية
يافرحة أمك بيك
ربنا يحميك يابني
مودتي واحترامي

أمي الحبيبة/ صابرين الصباغ

كلماتك دخلت قلبي واستقرّت فيه هانئة مطمئّنة.

دائماً أسعد بمرورك وكلماتك الصادقة الصافية.

تحياتي وتقديري

ابنك

مصطفى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
الأخ مصطفى : كلماتنا جلست لترسم روائع الإبداع في هذا القصيد.
بارك الله في إبداعك ، وأدام قلمك الجميل .......لا فض فوك.
دمت مبدعا
أختكم
ركاد

أختي الفاضلة/ ركاد خليل
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
أشكرك على مرورك الكريم، وعلى كلماتك الشاعرية.
بارك الله فيك، ودام قلمك.
تحياتي وتقديري

أمير الشعر والعروبة

مصطفى الجزار

أيها السيد الفاضل قرأت .ذهلت .لحرفك ألق ليس له مثيل
أسلوب ممتشق وشيق يشد كل من قرأه أن يعيد النظر فيه مرة أخرى
لله درك ما أروعك وما أبهاك بهذه القصائد الوطنية
بهذا النص المترع أخترقت الغيوم وعانقت النجمات
تصوغ درر تسلب الألباب .ما أبهاك .
كلمة صغيرة اهديها لقصيدتك الشامخة الشاهقة كالنخيل
الحرية المفقودة
................
حكم القاضي
قلبه’ قاسٍ
لم يعدل....
حاول المتهم أن يُبرىء
نفسه بكل ما أوتي
من قوة .
تشرد وتاه
وعندما خرج للحرية
فقد حريته
هو العيد لنفرح ونهلل ونغفر ونسامح لأن هذا هو شهر المحبة والغفران

كل عام وأنت بألف خير

ليوفقنا الله

الشاعر الحبيب مصطفى الجزار

أبدعتَ و أجدْت في كل شيء

أمّا القُضاةُ..
فإنّهُم..
ذَبَحُوا "العُروبَهْ"..

أخذتَ من قصيدتي أولها و أنا أخذ آخرها بعدما سكرت بها

لا فض فوك أيها الحبيب

يا أيها الوطنُ الأَشَلُّ
وأيها المجْدُ الكسيحْ
شاهَتْ ملامحُكَ القديمةُ
وانْبَرى الوجهُ القبيحْ
يا أيها الوطنُ المُنَمَّقُ باستعاراتِ المديحْ
أصبحتَ يا وطنَ الكلامِ
كريشةٍ.. في وجهِ ريحْ
يا أيها الوطنُ الذي لمْ يَبْقَ غيرُ لِسانِهِ
لِيُسَطِّرَ الخُطَبَ العقيمةَ
في المحافِلِ..
في المساجدِ..
في المعارِكِ.. والمذابحِ
كي ينالَ..
شهادة "الوطن الفصيحْ"..!!
آهٍ على هذا الجريحْ..!
قد آنَ للصوتِ المناضلِ وحدَهُ
أن يستريحْ..
أن يترك الوطنَ المُرَحِّبَ بالعدوِّ المُستبِدِّ المُستبيحْ
أن يهجُرَ "القِمَمَ" التي..
ناءَتْ..
بِذُلِّهِمُ الصريحْ
آهٍ..
على هذا الذبيحْ..!!


*****

الله:NJ:
الله الله:NJ:
الله:NJ:
&&&
دائما تنهي قصيدتك بشكل يبهرني ..
رائع أيها الفارس ..
****
مع اني لا اوافقك في::((أن يترك الوطنَ المُرَحِّبَ بالعدوِّ المُستبِدِّ المُستبيحْ))......
لله درك ..دع الوطن في احزانه متسربلا ..كفانا جلدا له ..
تحياتي ..

أمير الشعر والعروبة

مصطفى الجزار

أيها السيد الفاضل قرأت .ذهلت .لحرفك ألق ليس له مثيل
أسلوب ممتشق وشيق يشد كل من قرأه أن يعيد النظر فيه مرة أخرى
لله درك ما أروعك وما أبهاك بهذه القصائد الوطنية
بهذا النص المترع أخترقت الغيوم وعانقت النجمات
تصوغ درر تسلب الألباب .ما أبهاك .
كلمة صغيرة اهديها لقصيدتك الشامخة الشاهقة كالنخيل
الحرية المفقودة
................
حكم القاضي
قلبه’ قاسٍ
لم يعدل....
حاول المتهم أن يُبرىء
نفسه بكل ما أوتي
من قوة .
تشرد وتاه
وعندما خرج للحرية
فقد حريته
هو العيد لنفرح ونهلل ونغفر ونسامح لأن هذا هو شهر المحبة والغفران

كل عام وأنت بألف خير

ليوفقنا الله

الأديبة الرقيقة/ سيلفا

شكراً لك على مرورك المعطر بمسك الإبداع.

كل عام وكل الأمة العربية أفضل مما هي عليه الآن......!

تقبلي كل التحية والتقدير.

السلام عليكم ورحمة الله
قصيدة رائعة جدا ومعبرة بقوة
عما يجيش في قلب كل عربي حر
اخي الفاضل
مصطفى الجزار
لك ارق تحية
وسلم قلمك المميز

الشاعر الحبيب مصطفى الجزار
أبدعتَ و أجدْت في كل شيء
أمّا القُضاةُ..
فإنّهُم..
ذَبَحُوا "العُروبَهْ"..
أخذتَ من قصيدتي أولها و أنا أخذ آخرها بعدما سكرت بها
لا فض فوك أيها الحبيب

أخي الشاعر المبدع/ عمر زيادة

بارك الله فيك وشكراً على مرورك المميز.

تحياتي وتقديري.

المحترم ..الشاعر الهمام مصطفى ..
أيها الجريء ..نعم ..
كل حسب مقدرته ..
أضحية امريكا بحجم قدرها ..كل العروبة..
تقبل إبليس منها ..
وجعل الله خرابها في أضحيتها ....
أروع كتاباتك ..ما كان فصيحا..
دمت كريما متألقا..
خالص تحياتي..

الله الله الله
ما هذه الروعة أيها الشاعر الكبير
حروف تستجيب لفكر أريب
أخذتنا بجمال البيان إلى كمال الفكر والفهم والإدراك
تقبل خاص التحية
ودمت بخير وعافية