لا فض فوك ... شاعرنا القدير
د. عمر هزاع
وغفر الله له وللمسلمين الاحياء منهم والاموات
"
"
"
أجمل التحايا لشخصك الكريم
*
*
*
تحية ورد
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لا فض فوك ... شاعرنا القدير
د. عمر هزاع
وغفر الله له وللمسلمين الاحياء منهم والاموات
"
"
"
أجمل التحايا لشخصك الكريم
*
*
*
تحية ورد
أخي الحبيب
( عمر ) الحبيب ، مضى الغريب بتاجها أم أسقطته رؤى بكل فجاجها؟ أم حطمته يد تغَلُّ بخوفها وتشيم ظل الوهم تحت سراجها؟ هي أمة مازال فيها صارخا وجع الإباء يروم سبل علاجها لن تستعيد خطى القيادة للورى إلا إذا عادت إلى منهاجها
د. عمر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نارية قصيدتك ، بيد أنها لاتحرق ، وعنيفة ، لكنها توقظ من السبات الذي ران على العقول ، وتضع النفس أمام مجموعة من حقائق هذه الأمة التي ما زلنا نأمل أن تعود إلى ربها وكتابه ونبيه ؛ فتستحق الخيرية المشار إليها بقول ربنا ( عز وجل ) :
" إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ".
أكرم الله قلمك الحر الأبي ، وفكرك الوضيء الوفي.
وتقبل تقديري ومودتي
سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الشاعر الألق الدكتور عمر جلال الدين هزّاع
اسجّل لك هنا اعتذارا بقدر فيض البحار , لتأخري بالرد والتعليق على القصيدة , ولم
اتأخر أبدا عنها قراءة منذ اللحظة الاولى , لرؤيتي لها وتذوّق خلجات نفسك فيها ,
ولكن هي فترة الامتحانات في الكلية , وأكاد لااجد الوقت لفنجان قهوتي , وتوضيب
طباق الغليون لأدخّن , أريد أن انهي كل العمل , في وقت مبّكر , لأسافر الى مصر
الحبيبة .
وبصراحة أقول :
لو كنت في زمن المعلقات , لوجدت قصيدتك درّة معلقة , الى جوار معلقات زهير ولبيد
وعمرو , بوركت من شاعر مجيد .
تقبل محبتي
أخوكم
السمان
الكبار كبار وان ماتوا .. بل يصنعون من موتهم ما يزيدهم القا وسحرا ..
واول من يساعده في الخلود بين الاماجد هم اعداؤه انفسهم ..
لفت نظري تعليقا لمواطنة اميركية تقول انهم بذلك منحوه الشهادة ...
فكرت في نفسي وقلت : ربما كان فعلا يستحق ان يقضي شهيدا ..
اليس عجيبا ان تموت فيعرفك العالم .. ثم لا يجرؤ القتلة ان يظهروا انفسهم ؟ الهذا الحد تكون الهيبة ؟
يقول نزار :
برغم الجراح الدفينة فيه
ورغم النزيف الذي يعتريه
يظل القتيل - على مابه-
أجلّ وأعظم من قاتيله ..
شكرا لك اخي الكريم .. قافيتك وفكرك .
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
دكتور عمر
قصيده رائعه .. بارك الله فيك ..