أحدث المشاركات

بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 24

الموضوع: المقالة الثانية في الحب ( بالحب نتطهر )

  1. #1
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الدولة : في عقل العالم ، في قلب الحكايات
    المشاركات : 1,025
    المواضيع : 36
    الردود : 1025
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي المقالة الثانية في الحب ( بالحب نتطهر )

    مقالات في الحب
    ( طهر فوق طهر الملائكة )


    أن هذه المقالة التي أكتبها لكم الآن أخذت تلح على عقلي وتضرب قلبي كي لا يكتمها عن الوجود لأنها كانت سابقة لسابقتها في كياني الذي أخاطبكم به .
    إنها روح الحب بين اثنين ( أنت وهي ) أو ( أنتِ وهو )
    ولن أقبل بالتدخل المادي الذي صار متهمًا بأنه يسيطر على كل الحيوات ومنها حياة المحبين
    وقبل أن أدخل إلى الموضوع :
    إليكم هذه الفقرة من قانون الحب في شرعي أنا :
    عش في حياتي كأنك نبع
    أنت راويها
    كن في وجودي
    كل أوقاتي ... حتى ثوانيها
    كن في الثواني ... كن في اللحاظ
    كن في العيون طريقًا
    أنت هاديها

    إن تتويج الحب بذلك الرباط المقدس الذي يجعل من الحرام حلالاً يقتضي منا أن نعيش الحب بروحه الطاهرة المقدسة ، تلك الحالة السماوية التي تطل علينا من وراء الحجب لتغذي اثنين إذا ما تطابقا فهما ( واحد صحيح ) يتنفس نفسًا واحدًا ويطعم طعمًا واحدًا هو المشاعر الصادقة والوجدان الملتهب بجحيم ما أبرعه من جحيم
    ولا أقول بفناء أحدهما في الآخر أو للآخر لأن البناء الشامخ لا يقوم إلا على الأعمدة المتوازية الشامخة .
    أما اللقاء الزوجي في كنهه : فهو التطبيق العملي الراقي للعلاقة الوجدانية ومجرد النظرة العينية بين اثنين اتفقا أن يكونا مكونين لواحد صحيح هي طريقة مزهرة لا تعادلها طريقة .
    إنها في كل مرة تحبل رقيًا لتلد سموًا يسود المعبد الأبدي الذي تقام فيه صلوات الطهر والنقاء المبعوث من أحضان اللامادة .
    إن أحدكما عندما يكون بين يدي الآخر لابد من أن يدرك أنه يملك الدنيا بكل ثابتها ، ويقهر العادة لأنه مخلوق فوق العادة يتربع على عرش الأبدية ( المؤبدية ) التي لا تسمح لأي أحد باقتحامها ، إنما تسمح فقط لمن لديه جواز المرور و التأشيرات الموقعة من الملائكة والحاملة للرفض من ملوك الشياطين.
    إنكما إن أدركتما حقيقة الحب فلابد أن تعلما أن مخلوقًا جبارًا ينبغي له أن يلتهم الكثيرواكثير من أجل الحفاظ على وجوده ،فلابد له أن يلتهم المادية والدونية الطينية ، والأنانية التي جُبل عليها الإنسان ، والتي طورها هذا العالم المدنس بالشيوعية الجنسية .
    في هذه الحالة سيجد كل منكما الآخر مخلوقًا نورانيًا في عنفوان كيوبيد وفي رقة فينوس وفي كلية عشتروت ، وكأنه جمع سير العشاق والزهاد في نفسه التي تمثلتهم دون أن تسمع بهم ،سيجد كل منكما الآخر وقد تحلل من نفسه اللوامة الأمارة إلى تلك النفس الراضية المرضية ، الراضية بالكيان الماثل بين يديه ، المرضية بالحلم الاستثنائي الذي يتجاوز بيولوجية الحياة وفيزيقية المادة .
    إن العناصر الكيميائية المتفاعلة داخلك هي أبد الأبدية ، تلك المولدة للطاقات الفوق بشرية لتدرك الوجود العلوي ، والنور الآتي من عمق القانون الإلهي القاضي في الأزل أن يقوم الكون على ذكر و أنثى هما أصل التكوين بماء مهين لا يعدم إيجاد مخلوق بمجرد أن يصادف الإناء الحاوي .
    بينما يصبح هذا الماء المهين الدافق المنعجن المضغة، العلقة، فيضًا نورانيًا في حالة الانفصال عن مادية الوجود .
    ( ولهذا مقامه الذي نفرد فيه القول باستفاضة )
    لكن اللحظة اللقائية بين العيون والصوت المنحبس في الحناجر المتسامي إلى مرتبة الوجد الصامت في حديث العيون التواقة إلى التحرر من المادية الضاربة ـ في ذات الوقت ـ في هذا الجسد المادي الفاني تولد فيه الطاقات لأن يتحول إلى أثير يحلق في السماء التي لا تعادلها إلا سماء الفردوس حيث لا مادة ولا طمع ولا رغبة إلا الطهر.
    إننا عندما نحب ، نتطهر بنار حبنا من كل دنس الفكر الشيطاني
    هذا الطهر الذي يتجاوز طهر الملائكة المكرمين ، حيث إن طهر الملائكة أمر ثابت لا رأي فيه وهذا ما سخروا به وله لا رغبة ولا رفض إنما إقبال بلا نفور لديهم .
    أما هذا المخير الذي لم يشفق على نفسه من حمل الأمانة , هذا القادر على تحويل الحق إلى باطل ، والطهر إلى دنس ، هذا المخلوق إذا استطاع أن يسمو بالحب إلى مرحلة الطهر اللامادي من خلال المادة ، هذا المخلوق إذا استطاع ـ كمرحلة أولى ـ أن يفكر فقط في إسعاد الشريك قبل أن يفكر في سعادته هو ، يكون قد تجاوز طهر الملائكة بحبه، لأن الطهر أمانة حملها وعليه أن يفي بالعهد .
    فالعهد حب، والحب طهر ، والطهر أصل الخلق ، والخلق بالحب للحب.
    فهل من بينكم من جرب؟؟
    وهل من بينكم من سيجرب ؟؟؟

    انتظروني أكمل لكم
    في الحب ... بالحب ... للحب ...
    مأمون المغازي

  2. #2
    الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : موطن الحزن والفقد
    المشاركات : 9,734
    المواضيع : 296
    الردود : 9734
    المعدل اليومي : 1.49

    افتراضي


    الطهر أمانة حملها وعليه أن يفي بالعهد .
    فالعهد حب، والحب طهر ، والطهر أصل الخلق ، والخلق بالحب للحب.


    ما أجمل هذه الكلمات ، حين نقرأها ، نستشعرها ..
    وفجأة ..
    نحس الألم ، طعنات في القلب ..
    لأن هذا محض خيال أن تصل إليه البشريه خاصة في عصرنا هذا .
    أعذرني ..
    ما جربت ولن أجر ..
    فلست على يقين من نجاحي ...

    ننتظر البقية بترقب ..
    لك التحية والتقدير .
    //عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//

  3. #3
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الدولة : في عقل العالم ، في قلب الحكايات
    المشاركات : 1,025
    المواضيع : 36
    الردود : 1025
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    أختنا الأديبة / وفاء شوكت خضر

    أشكر لكِ المرور والتعليق

    سيدتي :

    الحب حقيقة واقعة وربما نتصور أحيانًا أن الحب بمعناه الشمولي خيال ، إلا أنني أصر على أنه حقيقة واقعة وإن كان من الناس من لا يعترف بها نظرًا للمعاناة التي فرضها هذا العصر المادي . إلا أنني على يقين أن التجارب العظيمة تبدأ فردية ، والحب لا يمكن فرضه أبدًا وإنما هو ممارسة زوجية ( وربما يكون ممارسة فردية ) لا يمكن أن نطلب تعميم نتائجها وإنما علينا أن نعتقد أن الحزمة من الأعواد قد لا تتشابه أعوادها بينما هي حزمة ، وعليه يجب أن نحب فرديًا لنجد المحيط العام يحب .

    صدقيني يا أختنا .

    الحب هو العلاج الأكيد لكل مشكلاتنا في هذا العالم ، أما ما نعانيه من الطرف الآخر ـ أحيانًا ـ ليس القاعدة إنما هو الشذوذ عن الفطرة . إن الحب إذا مارسه المخلوق البشري على أنه فطرته لبلغ أرفع مراتب التطهر ومن ثم الطهر الذي هو الأمانة ، لأنه لن يطمع في نعجة أخيه ولن يبيع نعجته .

    أختنا الأديبة المفكرة : دخون

    كل احترامي وتقديري

    مأمون المغازي

  4. #4
    الصورة الرمزية سحر الليالي أديبة
    تاريخ التسجيل : Sep 2005
    الدولة : الحبيبة كــويت
    العمر : 38
    المشاركات : 10,147
    المواضيع : 309
    الردود : 10147
    المعدل اليومي : 1.50

    افتراضي

    أخي الفاضل مأمون :
    قيل :
    "الحب يجعلنا أكبر الفلاسفة!وأعظم المبدعين!
    وبأن :
    كلمة الحب كلمه تتوقف عليها أمنيات العمر بأكمله !وأكثر!
    و:
    متناقضات الحب ومستحيلاته وعذاباتـه جميلة ،بقـدر ما نتهـوه بأحلامـه وأغنياته الممهـورة بالألم .. !"

    سلمت قلمك على هذا الطرح والبوح الجميل الراقي

    بإنتظار المزيد بما يجوده فكرك المميز

    دمت بخير
    وتقبل خالص تقديري وباقة ورد

  5. #5
    الصورة الرمزية يمنى سالم قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Sep 2003
    الدولة : يـــوتـــوبيـــــــا
    العمر : 48
    المشاركات : 399
    المواضيع : 20
    الردود : 399
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    الباحث عن الحب الطاهر في زمننا هذا أشبه بالبحث عن المستحيل..
    عن ماذا تتحدث يا سيدي..
    هناك من يدرك وجود هذا المخلوق الجبار الطاهر الذي أسمه الحب وكما صورته أنت في الحلال ولا شيء غيره، ولكن تعال معي لنرى كيف يتحول هذا الطاهر إلى جنون رغبة تعتري طرف دون أن يراعي الآخر، أو كيف تتحول لسلعة مجرد سلعة تتداول علناً وسراً وبطرق البيع والشراء..
    عن ماذا تتحدث سيدي؟!
    عن زمن سادت فيه المادية على طهر المشاعر، عن قلوب لا تعرف للحب إلا نهايات تدنسه، عن وجع ينمو في جنبات قلوبنا ويصبح مع مرور الأيام سلسة جبال عملاقة لا نكاد نرى منها بصيص أمل..!!
    أن يتحول طرف إلى مخلوق نوراني وكما وصفته أنت هذا خيال لا يشبه حتى الحلم، وإن كان موجودا أؤكد لك أنه سيتم مصادرته وصلبه وحرقه على ناصية المادية البغيضة..
    هل سنجرب ؟؟!!
    لا يا مأمون لن نجرب، فنحن نخشى أن يُعلم بأننا سنجرب ويتم تصفيتنا أخلاقياً..!!
    مقالة جميلة جدا حرضتني على الجنون والصراخ، ولكني أقف أمام عنوانها "طهر فوق طهر الملائكة" لأقول لكل بهمس يا مأمون لا شيء يجعلنا سنرتقي طهراً عن الملائكة، فهؤلاء خلقوا من نور ونحن خلقنا من طين لازب..بظني لن نصل لمستواهم فما بالك أن نرتقي..
    رويدك يا مأمون سأحجز لك مقعدا في موطني"يوتوبيا" لعلك تجد هناك ما تبحث عنه...
    دم بخير..
    لَمْ أتوكأ بعد على شرف حضورك في قلبي، أنت موجود لكنك كـ ضمير الغائب، أفهمه ولا أراه، ويعرب دوماً حسب محله من حالات قلبي!

  6. #6
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الدولة : في عقل العالم ، في قلب الحكايات
    المشاركات : 1,025
    المواضيع : 36
    الردود : 1025
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    أديبتنا / سحر الليالي

    أشكر لكِ هذا المرور وهذه القراءة الواعية

    فالحب هو الحب والطهر هو تلك الأمانة التي حملها الإنسان فإذا أتم حملها فهو حقيق بما ادخره الله له من تفضيل .

    تحياتي وتقديري

    مأمون المغازي

  7. #7
    الصورة الرمزية منى محمود حسان قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    المشاركات : 1,584
    المواضيع : 163
    الردود : 1584
    المعدل اليومي : 0.24

    افتراضي

    الأخ الفاضل مأمون المغازى

    طهر الملائكة عنوان يشدنا للقرءة والتعقل والتفكير فى مخلوقات من نور
    ومخلوقات من طين ، نرجو المقارنة ، ولكنى اتفق معك على أن الحب هو الحالة الاساسية التى يجب أن يكون عليها البشر لنحقق ما نأمله من أمنيات وآمال وأحلام فى مخيلتنا العقلية ، ولكن ليس بهذا الطهر النورى الالهى لأننا بشر لنا اخطاؤنا وهفواتنا ولكن الحب يهون الكثير ويغفر الأكثر من هذه الأخطاء ، فأتفق معك على ضرورة وجود الحب فى القلوب التى غلبت عليها المادة فى عصرنا هذا ، وأى اختلاف فهو من شواذ القاعدة كما ذكرت ، ولكن أى حب ..... مداد الحب الذى لا يعرف الزيف ، مداد الحب الذى لا ينتظر أى مقابل ، مداد الحب الذى تتزاحم به المشاعر على نوافذ القلب والروح ، هذا هو الحب الذى أقصده الحب الأبدى الذى لا يقييد بأية شروط بشرية حب للحب فقط .....
    وإذا لم نعثر عليه فنفتخر بصدقنا مع أنفسنا وليس العيش بالزيف وسط أناس آخرون لا يعرفون غيره
    تحيتى لك وتقديرى لما تنثره من عبير كلماتك لتجعل للحوار معنى
    فى انتظار مزيدك من التألق والحروف البراقة
    دمت بكل الخير
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #8
    الصورة الرمزية حسنية تدركيت أديبة
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    الدولة : طانطان
    المشاركات : 3,596
    المواضيع : 313
    الردود : 3596
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    دمت متألقا أخي الفاضل شيء رائع جدا أن تفتح لنا نافذة نطل منها على أنفسنا حين نحب شكرا لك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيhttps://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM

  9. #9
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الدولة : في عقل العالم ، في قلب الحكايات
    المشاركات : 1,025
    المواضيع : 36
    الردود : 1025
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    الأديبة الراقية / يمنى سالم

    أتحدث يا سيدتي عن الفهم الحقيقي للحب والذي هوكنزنا وكنز هذا العالم ، هذا الكنز الذي نعرف مكانه لكننا نكفره ، وعندي قناعة يا سيدتي أن الحب بناره تطره مفضي إلى الطهر ، عندما ينطلق الحب من مضمونه الأصغر إلى مضمونه الأرقى ، الحب الذي لا يعادله حب .

    سيدتي في مقالة تالية ـ بإذن الله ـ ستجدين ما أصبو إليه .

    أشكر لكِ هذه القراءة الدقيقة التي أسعدتني جدًا .

    تقديري واحترامي

    مأمون المغازي

  10. #10
    الصورة الرمزية صابرين الصباغ كاتبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : Sep 2005
    الدولة : الإسكندرية .. سموحة
    المشاركات : 1,680
    المواضيع : 131
    الردود : 1680
    المعدل اليومي : 0.25

    افتراضي

    لو تعرى جدار وجداني لوجدت عليه خربشات ملونة
    من طفل عابث اسمه الحب
    لافتات رغبة .. وأخرى رهبة
    مأمووووون
    ينبت الحب لنا أجنحة لنحلق عاليا
    نصبح بشرا مختلف فلا نحن ملائكة ولا بشر
    قدم بالأرض والاخرى بالسماء
    هذا هو الحب الذي فقد هويته وضل بين قلوب حولته لشبح نهم للاجساد
    الحب سمو
    طهر
    نقاء
    يرفعنا عاليا لننسى أن ارواحنا يحتويها جسدا
    مأمون
    الحب برغم طهره بيد أنه كافر
    لايعترف ...
    بلون
    جنسيه
    دين
    ليتنا لا نشوهه بتفاهاتنا
    دمت مبدعا

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. المقالة ونشأتها في العهد الهثماني-المستشار الأدبي:حسين الهنداوي
    بواسطة حسين علي الهنداوي في المنتدى قَضَايَا أَدَبِيَّةٌ وَثَقَافِيَّةٌ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17-07-2016, 12:39 AM
  2. فن المقالة - المستشار الأدبي: حسين علي الهنداوي
    بواسطة حسين علي الهنداوي في المنتدى قَضَايَا أَدَبِيَّةٌ وَثَقَافِيَّةٌ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 23-05-2016, 11:19 AM
  3. فن المقالة عناصرها ـ أنواعها
    بواسطة د. مصطفى عراقي في المنتدى المَكْتَبَةُ الأَدَبِيَّةُ واللغَوِيَّةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 11-05-2012, 08:01 PM
  4. ( بأي عينٍ تراها ؟ ) المقالة الثالثة في الحب
    بواسطة مأمون المغازي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 46
    آخر مشاركة: 29-09-2007, 10:51 AM
  5. المقالة الأولى في الحب ( بالحب . للحب . في الحب )
    بواسطة مأمون المغازي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 42
    آخر مشاركة: 14-05-2007, 01:52 PM