أ. مأمون المغازى
عش في حياتي كأنك نبع
أنت راويها
كن في وجودي
كل أوقاتي ... حتى ثوانيها
كن في الثواني ... كن في اللحاظ
كن في العيون طريقًا
أنت هاديها
كانت هذه الأبيات مدخلا حسيا رائعا
ينُم عما سيأتِ خلفها من روائع كلمات تثبت صدق قائلها
أعجبنى المقال جدا خاصة أنه من قلب يشعر به ويفعله
لك تحياتى