تهنئة خجلى!!

قصيدة كبيرة بحجم قائلها ...
هي نزف غريب على أصابع شاعر كبير
أدمت المقلة التي سفحت عليها ضياءها ...
أحياناً يبكينا الجمال ..
هذا ما استخلصته اليوم ومن خلال قراءتي لجمال القصيدة
وللدم المتناثر على قميصها الأبيض
فلا العراق عراق
ولا لبنان لبنان ..
أخي الكريم ....
لله أنت ...
وكفى
كن بخير
ليبقى الجدول جدولا

أخي الكريم

الشاعر الكبير

حسن

ما التوفيق إلا من عند ربك ذي المنة والفضل ، ومن توفيقه أن مررت على الأبيات فتألقت بتعليقك ،

وارتقيت بها إلى ما فوق ما يطمع مبتديء مثلي يحاول أن يقول بالشعر شيئا ، ولكن هذا الشيء لا

يصير ذا مكانة بغير ردود نبيلة كردك الأبي الوفي .

وأجدد اعتذاري عن أخطاء وقعت بالرغم مني ، ولم يسفعني الوقت ، ولا الحاسوب لمراجعتها ؛ فلعلي

أو لعل أخا ذا فضل يتكرم بتصويبها .

بارك الله لك ومنك وعليك ، وشكر لك حسن صنيعك ، وجميل تشجيعك .

ولك فائق تقديري وعظيم إكباري.

أخي العزيز

أحمو حسن الأحمدي

لتعليقك الموجز البليغ وقع في النفس ،

يشد من الأزر ، ويعين على المضي ؛

فلا حرمني الله يارعك المعبر ، وخلقك الكريم .

ولك تحيتي ومودتي.

أستاذي الحبيب
الحريري
وهل لمثل أن يجاريك وفاء وبرا ومودة ؟؟
لقد أعجزتني بردك الذي صار مطمعا لكل من تشرف حروفه بزيارتك ، أو لكل من يشرف بالمرور على الشلال الشعري المتدفق منك
أفيجوز لي أن أتجاسر فأكتب :

لملمت مني أحزان الأناشيد وصغتها بنقاء فيك مورود وكنت أرفق في ود ومرحمة ولم تزل ترتقي غرب المواجيد كأنما الشعر يأبى منك غير سنا مطهر الفكر قدسي التقاليد ياأيها الحب والألفاظ عاجزة مني أتقبل عذرا حائر القِيد؟ وترتضي من شذا الإخلاص قافية تروم عندك فضلا غير مجحود؟ ألست من يمنح الأشعار مكرمة وتعصر الكرم من فكر العناقيد؟ أعن أخاك ، فما زالت لأحرفه محاولات أتت قبل المواليد

جزاك الله عني خير الجزاء ، وأجرى الشعر على لسانك ويراعك خفقات تهمي روعة وسحرا .
ولك محبتي وتحيتي.

أخي الحبيب

أبا رامي

وأنت وأسرتك الكريمة والمسلمون جميعا بألف خير .

وأجدد اعتذاري عن عدم وفائي بما وعدت من أمور تتصل بما نتطارحه حول الشعر ؛ فلم ياذن الله

بحاسوب جديد ، وارجو تقدير هذا الظرف عند أخيك المسكين.

وأما تعليقك على الأبيات ؛ فهو المودة الصافية ، والأخوة الدافئة التي تشجع وتزرع الثقة في قلوب

إخوانك .

وحين يجد مثلي أخا في حجمك وفاء وبرا يشعر المرء بالطمأنينة ، ويحاول مواصلة السير.

وأستأذنك في مراجة البيت الذي اشرت إلى الكسر فيه ؛ فقد أعود إليك من خلاله مرة أخرى .

فلك تحيتي ومحبتي.

*****
هذا تقريبا ردي عليك هنااااااااااااااااااااااا اااااك

وأود أن اضيف هنا ؛ مستأذنا إياك في أن البيت ربما يكون غير مكسور ؛ لأن ( نعاينه ) تجعل

العروض مخبونة كما هو مقرر في عروض البسيط التام ، فـ ( ينهو ) هي ( فعِلن ) بكسر العين .


وأشكر لك التفاتك الكريمة في الحرص على التنبيه ،؛ راجيا تقبل عذري المكرر إلى أن ياذن الله

بحاسوب جديد ؛ كي أتمكن من متابعة الردود التي أجدني خجلا من عدم الرد عليها تاركا ذلك لتقدير

الكرام هنا وهناك .

ولك مجددا تحيتي

أستاذي الحبيب
الحريري
وهل لمثل أن يجاريك وفاء وبرا ومودة ؟؟
لقد أعجزتني بردك الذي صار مطمعا لكل من تشرف حروفه بزيارتك ، أو لكل من يشرف بالمرور على الشلال الشعري المتدفق منك
أفيجوز لي أن أتجاسر فأكتب :

لملمت مني أحزان الأناشيد وصغتها بنقاء فيك مورود وكنت أرفق في ود ومرحمة ولم تزل ترتقي غرب المواجيد كأنما الشعر يأبى منك غير سنا مطهر الفكر قدسي التقاليد ياأيها الحب والألفاظ عاجزة مني أتقبل عذرا حائر القِيد؟ وترتضي من شذا الإخلاص قافية تروم عندك فضلا غير مجحود؟ ألست من يمنح الأشعار مكرمة وتعصر الكرم من فكر العناقيد؟ أعن أخاك ، فما زالت لأحرفه محاولات أتت قبل المواليد

جزاك الله عني خير الجزاء ، وأجرى الشعر على لسانك ويراعك خفقات تهمي روعة وسحرا .
ولك محبتي وتحيتي.

الأخ الدكتور حسان
تحية طيبة

شكرا أتاك على جنح المواعيد نورا يعوسجه غصن يشتق من صبوات الشمس مضربه حتى يقيم خيام الروح للعيد عن جنبه كل حب جل موضعه عن زلة خفرت عن أعين الصيد وعن يمين التحيات انبرى شجن يسقي بملح الأسى خد المواجيد ينبيك أنا إلى لقياك تسبقنا ذكرى تقام على طيف المواعيد تاه اللقاء ولم يأت الجوى قدح عتقته بدنان الفصح للغيد هلا أتيت إلى عنوان ذاكرتي أو أغرق الهم في سوق المحاميد ؟؟!! طعم البيان على لفظ تخمره فكرا يروق كتنضيد العناقيد

ــــــــــــــــــ
تحياتي أخي الحبيب
غدا موعدنا
تلميذك محمد

رائعة هي قصيدتك أيها ألديب الكبير الرائع.

عيد يعود ، وعود يعيد ، والحال هي الحال بل إلى أسوأ وأكثر هوانا.

الله المستعان.



تحياتي