ضربوا المربوط..... شعر/ مصطفى الجزار

جميلة استاذ مصطفى كلماتك
تحياتى شيرين موسى

أختي الفاضلة/ شيرين موسى

شكراً لك على مرورك الرقيق.

تحياتي وتقديري.

طبعا مينفعش اعلق علي كلامك ده اطلاقا
كفايه انه واصف نفسه
ومعبر عنا
عارف مشكلتي الوحيده معاك هي ايه
انك بتوجعني قوي قوي بكلامك
احيانا بشعر ان عندي جنون العظمه وحب الزعامه
ولما اقرأ اللي بتكتبه اتخيل اني هاكون واحد منهم من اللي بتكتب عن تخاذلهم
ارجع واكره نفسي
مشكلتك معايا انك قاري افكاري
وعلي فكره انا مش اول مره اقرأ قصيدتك دي
اسعدني الحظ وسمعتها من علي الهلباوي
وكان نفسه يغنيها
جدااا
دمت لنا مبدعا

اخى جميل والله جميل

أخي الكريم/ محمود النجار

مرورك ..... رغم مرارة الحدث .... هو الأجمل ..!

تحياتي وتقديري

ضربوا المربوط والسايب
القهر مايعرف حبايب

تحياتى الى اخى العزيز مصطفى الجزار
والف شكر على النص المكتمل الاركان
الموصل المعنى بكل بيان

اخوك
صبحى حواش

ضربوا المربوط على راسه
والضربة شديدة وموجوعة
وآهات المضروب مسموعة
من راس التين للمنصورة
حتى اللى ف بيت سيدى الجمال
واللى ف أسوان
واللى ف عكا
واللى ف أربيل
واللى ف مكه
واللى ف دموووووو ه
طب ليه ضربوه
يمكن علشان قال لأ ياهووو ه
ولا علشان قال نعمل حلف
ولا البترول خلاص هيجف
طب كنتوا سيبوه
كان هيسلمكوا راس أمه وأبوه
وفى يوم إسود عل اللى بيحبوه
قالوا شنقووووووووووووووه
وفى يوم تانى جمعوا السايبين
.... يوم الغفران ....
قالوا آمين
الدور على ميييييييييين
وفى يوم إسود من شعر إبنى
طلع إبن الكلب اللى سجنى
والقى بيييييييييييييييييان
مطلوب منكم حتما والأن
مفاتيح طهران
الى الشاعر الكبير العبقرى الأستاذ / مصطفى الجزار
ربنا يخليك ويبارك فيك وتمتعنا دائما وتصحى فينا روح
الوطنية .
عبد القادر شوقت محمد
المحامى

أختي الفاضلة المبدعة/ صابرين عبد القادر شوقت

شكرا لمرورك الجميل الذي يفوح برائحة الإبداع بهذا الرد الشعري الجميل.

تقديري واحترامي

مصطفى

من أروع ماقرأت في العامية اليوم
لك حرف شاعرنا الرائع مائز تشتاقه الواحة ونحن
مرحبا بك في واحتك
وكل عام وأنت بخير
تحاياي