جوتيار
ما العمل وهو يكمن آمنا مطمئنا؟
اصبح كما قلت في صلب النسيج ، بل لحمته
لهذا تراني أحاول عقد صفقة معه
ألسنا في عهد الصفقات؟
لن أكذب وأدعي أنني أرفضه فهذا لا يعقل
أصبح أمرا واقعا
ولكنه إنساني وهذا يغفر له !
أهلا بك أيها الصديق
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جوتيار
ما العمل وهو يكمن آمنا مطمئنا؟
اصبح كما قلت في صلب النسيج ، بل لحمته
لهذا تراني أحاول عقد صفقة معه
ألسنا في عهد الصفقات؟
لن أكذب وأدعي أنني أرفضه فهذا لا يعقل
أصبح أمرا واقعا
ولكنه إنساني وهذا يغفر له !
أهلا بك أيها الصديق
الغالية وفاء
أنتظر ردك دائما بحبور طفلة
كلماتك الرقيقة التي تصوغين فيها رأيك تزيد النص جمالا إن كان جميلا
والحزن يا صديقتي هو الضيف المقيم
ربما أصبح وسيلة لتهدئة القلوب
قلوبنا التي تتوجس خيفة من نسمة فرح تمر بها سهوا !!
يكفيني أن هذه الحروف أتت بك أخي سلطان
أيها الشاعر الكبير
وأنا دائما أتشرف بالانضمام إليكم
ولكن
أين أنا من الشعر؟
يكفيني أنه رفيق روحي
وها أنا أحاول
شكرا لك سلطان السبهان
الصباح الخالدي
تحياتي لك أيها المفكر الحساس
بانتظار عودتك أحجز لك المكان الأجمل هنا
حمزة الهندي
كلماتك عذبة عميقة
وإحساسك يسابفها
الحزن والألم كما قلت وسيلتنا ربما للفرح الذي قد يأتي
سعيدة بك رغم الألم
الأديبة الراقية حنان ،،
مساءات الفنان
ليست ككل المساءات
قصيد عطره عبق اللون و الطائر
معاني مؤمثلة بايقاعات
رومنسية صادقة
حنان ،،،
عندما تنثر الروعة
يحتضنها الإبداع ،،،
متألقة ،،
الحمصي،،،
هل جنيت على أحد و أنا أداعب تفاصيل حروفي http://elhamssia.maktoobblog.com/،،،؟؟؟؟؟؟؟
الأخت حنان الآغا ، تحية طيبة
قد يسرف المرء أحيانا في بث لواعج مذكراته ، لكن الألم يبقى عصارة الفكر رسوخا على سطور الزمن ، ويرتقي إلى مصاف المسلمات بأن الوجد يسحق تحت رحيات الألم إذا لم يبادله أنة بآهة ويزيد كفل المرارة بصاع حرقة من أسى .
ويزبد الندم حين تتماثل نبضات الماضي للنقاء ، فيزفر الأنين لظى لحرق ما تبقى من جمرات خبت ظراما يجعل الحاضر رهين المحبسين بين جداران علقم زمن انطوى ، وحاضر لم يكسب رهان الشفاء .
دمت حنان
شكرا لك
ما أوجع حروفك هنا يا حنان...!!!
جميل بل رائع ولكنه مترف بالألم..!
سلمك الله من كل سوء ودمت بسعادة
لك ودي وباقة ورد لقلبك