أسوأ شعور أن تفارق من لاترغب بذلك
بين شعور الوداع والمفارقة على خصام أمر قد نختار الخصام حتى نفقده ونحن غاضبون منه أهون من مفارقته ونحن نحبه ونتوق ألا يفارقنا
تبا للفراق
قوية هذه المشاعر حلاااا
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
أسوأ شعور أن تفارق من لاترغب بذلك
بين شعور الوداع والمفارقة على خصام أمر قد نختار الخصام حتى نفقده ونحن غاضبون منه أهون من مفارقته ونحن نحبه ونتوق ألا يفارقنا
تبا للفراق
قوية هذه المشاعر حلاااا
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
المغادرون
القادمون
وما بينهما من وداع ودموع يبقى الامل قائم نتشبث به
رائعه هذه الصورة
تقديرى لك ...ليلك
أخي الرائع .. مأمون المغازي ..
لحظات الفراق مرة .. و وداع الأحباب أمر يكرهه الإنسان ..
أما اللقاء أجمل اللحظات التي تأتي بعد الصبر ..
أسعدني مرورك العطر .. فعطر الأرجاء ..
أشكرك جدا على هذا الرد الذي يدل على روعتك ..
و أيضا أكرر شكري لأستاذي الرائع .. د. محمد السمان ..
تقبل فائق احترامي وتقديري
حلا رفيقة الدمعة الحزينة
قصة تشد الإنتباه وتوقظ الوجدان.العبارات مركزة و مكثفة الامر الدي أعطى للقصة نكهة خاصة.
خرجنا من المطار وكأننا في حالة من فقدان الوزن ، و الدموع أغرقت أعيننا .. نظرت
إلى اللوحة التي علقت على إحدى جدران المطار ... ارتسمت البسمة على شفتي مسحت
دموعي .. لأني قرأت ... القادمون ...
الفقرة الاخيرة يبدو لي حسب رأيي أًَقحمت إقحاما و يستحسن إستبدالها بكلمات تكون من جنس العمل القصصي
الأديبة المتألقة / ليلك ناصر ..
إبداع وتألق يشهد لك به ، وكفى بنا ما تفضل به أستاذنا الكبير / د. محمد حسن السمان ، في قراءته الرائعة لقصتك التي سلبت قلوبنا قبل عقولنا بما حوت من عواطف حقيقية صادقة ، وأسلوب أدبي سهل جميل ، وتصوير رائع لهذه العواطف الأسرية .
حلا ..
تغمرني السعادة كلما مررت على صفحاتك ..
إبقي متألقة دوما ..
لك كل الحب .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أختي الكريمة ليلك ناصر
ما هذا ؟
أغيب شهرا فأجد درّا
لقطة بارعة تدغدغ ذاكرة كل من ودّع و استقبل و تصوير مدهش على مقاس الفكرة لا هو فضفاض ممل ولا هو موجز مخلّ .
أسلوب جذاب و لغة سليمة متينة و عاطفة متزنة لا تستبكي القارئ و لكنها تناغي قلبه .
و أجمل ما في القصة خاتمتها القوية جدا و التي تترك الحلاوة في نفس القارئ في انتظار قصتك التالية
حيث اللقاء القريب المشحون بتفاؤل كبير تختزله كلمة واحدة : القادمون .
لن أطيل : رائعة و كفى .