ويدق قلبي

القصيدة جميلة وصادقة الشعور متدفقة الإحساس وزادت جمالاً بآراء الأساتذة هنا..
وأتمنى لك السعادة في الدارين ..
وكما يقول إبن الفارض..

هو الحب فاسلم بالحشا ما الهـوى سهـلُ فما اختاره مضنـي بـه ، ولـه عقـلُ وعش خاليـا ، فالحـب راحتُـهُ عنـا وأولــه سُـقـمٌ ، وآخــره قـتـلُ ولكـن لـدي المـوت فيـه ، صبابـة حياةٌ لمن أهوى ، علـي بهـا الفضـل نصحتك علمـا بالهـوى ، والـذي أرى مُخالفتي ، فاختـر لنفسـك مـا يحلـو فإن شئت أن تحيـا سعيـدا فمـت بـه شهيـدا ، وإلا فالـغـرام لــه أهــلُ فمن لم يمت فـي حُبـه لـم يعـش بـه ودون اجتناء النحل مـا جنـت النحـل وقـل لقتيـل الحـب : وفيـت حـقـهُ والمدعي : هيهات مـا الكحَـلُ الكحْـلُ تعـرض قـومٌ للغـرام ، واعـرضـوا بجانبهم ، عن صحتـى فيـه ، واعتّلـوا رضوا بالأمانـي ، وابتلـو بحظوظهـم وخاضوا بحار الحب ، دعوى ، فما ابتّلوا فهم في السرى لم يبرحوا مـن مكانهـم وما ظعنوا في السير عنـه ومـا كلّـوا

إذن إربط الأحزمة واتمنى لك سفراً سعيدا !!

كاد الكرام يأخذون كل شيء بعد أن مر كل واحد منهم على رائعتك أخي الحبيب عدنان .
ومع هذا لا أخفي سعادتي بها الروح المتوثب فيك ، فأبياتك تقطر عذوبة ، وتميس براءة كأنما هي من عالم الطفولة البريء النقي ، وأحسب أن فيك كثيرا من هذه الطفولة التي تسكن كل واحد منا .
وكنت أزعم أني سأقوم بشيء يتصل بالوزن ؛ فإذا الحبيب عبد القادر يجهز على كل شيء جهزته بتعليقه الواعي ، وتساؤلاته التي كأنما كان يقرأهه من أوراقي .
وقد أعود مرة أخرى إلى أبياتك البريئة .
فلط محبتي وتقديري.

أخي عدنان
منذ فترة لم نقرأ لك ,
أين كنت تخبئ عنا هذا الغزل , وهذه الشاعرية.
اضطررت لتعديل بسيط في الإقتباس , عسى أن يروق لك.
دمت لنا
تقبل تحياتي وتقديري

أخي الحبيب عادل العاني

أستاذي الطيب
كم أسعدني مرورك العذب وتعديلك الرائع

بورك فيك

القصيدة جميلة وصادقة الشعور متدفقة الإحساس وزادت جمالاً بآراء الأساتذة هنا..
وأتمنى لك السعادة في الدارين ..
وكما يقول إبن الفارض..

هو الحب فاسلم بالحشا ما الهـوى سهـلُ فما اختاره مضنـي بـه ، ولـه عقـلُ وعش خاليـا ، فالحـب راحتُـهُ عنـا وأولــه سُـقـمٌ ، وآخــره قـتـلُ ولكـن لـدي المـوت فيـه ، صبابـة حياةٌ لمن أهوى ، علـي بهـا الفضـل نصحتك علمـا بالهـوى ، والـذي أرى مُخالفتي ، فاختـر لنفسـك مـا يحلـو فإن شئت أن تحيـا سعيـدا فمـت بـه شهيـدا ، وإلا فالـغـرام لــه أهــلُ فمن لم يمت فـي حُبـه لـم يعـش بـه ودون اجتناء النحل مـا جنـت النحـل وقـل لقتيـل الحـب : وفيـت حـقـهُ والمدعي : هيهات مـا الكحَـلُ الكحْـلُ تعـرض قـومٌ للغـرام ، واعـرضـوا بجانبهم ، عن صحتـى فيـه ، واعتّلـوا رضوا بالأمانـي ، وابتلـو بحظوظهـم وخاضوا بحار الحب ، دعوى ، فما ابتّلوا فهم في السرى لم يبرحوا مـن مكانهـم وما ظعنوا في السير عنـه ومـا كلّـوا

إذن إربط الأحزمة واتمنى لك سفراً سعيدا !!

بوركت أخي الحبيب

سررت بهذه الأبيات الرقيقة

شكراً لك

كاد الكرام يأخذون كل شيء بعد أن مر كل واحد منهم على رائعتك أخي الحبيب عدنان .
ومع هذا لا أخفي سعادتي بها الروح المتوثب فيك ، فأبياتك تقطر عذوبة ، وتميس براءة كأنما هي من عالم الطفولة البريء النقي ، وأحسب أن فيك كثيرا من هذه الطفولة التي تسكن كل واحد منا .
وكنت أزعم أني سأقوم بشيء يتصل بالوزن ؛ فإذا الحبيب عبد القادر يجهز على كل شيء جهزته بتعليقه الواعي ، وتساؤلاته التي كأنما كان يقرأهه من أوراقي .
وقد أعود مرة أخرى إلى أبياتك البريئة .
فلط محبتي وتقديري.

أخي الدكتور حسان الشناوي
بارك الله فيك ، وسررت بمرورك الطيب وكلماتك النقية

شكراً لك

ما أجمل ما نثرت هنا يا أبا بلال !
لا فض فوك .

نتوق للمزيد ..


لك التحية والتقدير

أنا أعجبتني وفقط ... أرى فيم النبوغ يا صاحبي يخطو نحوي ونحو الأفئدة ... شكرا

بوح شجي
يأخذ بالألباب
أسعدك الله
أخي عدنان

ما أجمل ما نثرت هنا يا أبا بلال !
لا فض فوك .
نتوق للمزيد ..
لك التحية والتقدير

أخي الحبيب

الشريف عبد الله آل جازان

ما أرق ما كتبت هنا
بمرورك العطر

شكراً لك

أنا أعجبتني وفقط ... أرى فيم النبوغ يا صاحبي يخطو نحوي ونحو الأفئدة ... شكرا

أخي الكبير
مجذوب العيد المشراوي

كم سرني مرورك

تحيتي