يقين مستقيل

أُنقذ قبري
من جسدٍ
ينام في ناي
عظامي
ينخرني ..
بعواصم مظلمة
القُبل ..
مرتدية الشك
حتى يبريني الفراغ
الساذج
بشظايا موبوءة
فلي هناك
ثقب صغير
ونجم أسفل مني
يتلوني
بثقب وحشياً
يلتهم خرائط عشق
هناك وإليه
أرمي بي
إتهاماً قدرياً عنصرياً
يُربيني
افقأ أصم
فاللغة خيانة
حتى الحبر نزيف
مشوه لعذرية
تبلل حبات مسبحتي
المعتنقة عشق
الغريب
برحيق عطشي
بذاكرة لامعة
مستقيلة من اليقين

..

جميل هو حرفك يا سمر جميل حد الوجع...!

سلم قلمك ودمت كاتبة أعتز للقراءة لها

لك ودي وباقة ورد وفل

سمر...
منذ دهر لم اقرأ لك...
اهلا بعودتك..
ويا لها من عودة..نص..مسبوك باحرف قدرية...عاتية...
شعر يشبه المشادة بين الكائن ومكنونه لغة تتطلب دورها الحقيقي بان تكون ذاتا مسيطرة على مسخراتها التي تعتقد انها ملكا ازليا لها وهي بذلك معنية بكل ماهو موجود وكأنه يعيد مقولة الموجود هو لنا.

محبتي لك
جوتيار

الأخت الفاضلة سمر

أهلا بعودتك متألقة مع الحرف الراقى

بوح محمل بمشاعر مبتلة بالدفء وتنزف جمالاً

وألوان من الحروف الحزينة القوية التى سكبت قطراتها

وهمس من التعبير جميل ، من خلجات نفس حزينة

دمت متألقة ولك تقديرى

أميرة الحرف
سحر الليالي
هــــــو الوجع المغلف بي ....
هو الحرف الثمل ألماً ..
أحب حضورك لأنك الربيع
محبتي

جوتيار
سررت بوجودك أيها الهارب من المدينة الفاضلة ..
جوتيار يهدأ الحرف عندما تفكه من بكرة اليقين ..
..
ماذا بعد
ماذا بعد يقين مستقيل
أفتخر بك أخي العزيز لأنك دوماً هنا
مع خالص شكري

العزيزة منى
عدت لأن حرفي هنا .. معكم
وبكم يزهر
سررت بحرفك غاليتي وبكلماتك التي منحت لحرفي شهيق طويل بعد أن كان لايشعر بأنفاسه
محبتي جميلة الحرف منى