حرفوشيات

لاتستغرب..فنحن في عصر العولمة...وضياعنا ..قرانا...لم ترى سوى القتل والدمار..والخراب.. طوال عقود من الزمن..؟؟
اما البهائم..فحقها..ان تخشى..لان السلاطين كانوا يهتمون بها اكثر منا...؟
محبتي وتقديري لك..
جوتيار

الأديب الراقي الحس والسطر والوجدان
حرفك يزيد الأشياء هنا ألقا ...
ويزيل من القلب قتامة الواقع.
لك من الود أخلصه.

لان النسيان كما قال جبران خليل شكل من اشكال الحرية..واصبحنا تواقين للحرية...تواقين للمارستها..والكف عن المطالبة بها..فهي مخلوقة معنا..ولكننا لغبائنا بقينا هذه الدهور عاكفين على المطالبة بها.
وكيف لا..ونحن ادمنا الخضوع على الجبن..والتخاذل..والجبان والخاضع يعيش بامان طالما يغدق عليه سيده بفتات طعامه..ويمنعه من الاحتكاك بالعالم..حتى يبقى اسير لقمته.
هكذا تعلمنا من تاريخنا..الطويل..التاريخ الانساني..اول من نبدأ به...الاقرب الينا..وعد الى قالبيل وهابيل..لتعلم ذلك جليا...!!!!!!!
لان الجحش اصبح اكثر ذا فائدة منا..فعلى الاقل يحمل عليه بعض ما يقتات الاطفال منه..اما نحن..فصفر على اليسار...؟؟؟؟؟؟؟
ضحك دموي..اكيد...؟؟؟
ليس العيب هنا فينا فقط..لكن هذه الاحداث..تكررت على نفس النمط منذ دهور..فتعودنا عليها..حتى اننا لاننام الا على صوت موسيقى دموية مدوية,,,ونصحوا على انغام قيثارة اكثر دموية...!!!
السعيد هو الغبي فقط...
هكذا يكون وفاء الابناء والا بلاش...؟
اصبحنا في بلاد الغرب نخجل من عبائتنا...وعمامتنا...وكأننا نتصدق على من كانوا سبب وجودنا..!!
لاتستغرب..فنحن في عصر العولمة...وضياعنا ..قرانا...لم ترى سوى القتل والدمار..والخراب.. طوال عقود من الزمن..؟؟
اما البهائم..فحقها..ان تخشى..لان السلاطين كانوا يهتمون بها اكثر منا...؟
محبتي وتقديري لك..
جوتيار

استاذنا الأديب الأريب
وجدان راق
وقلم نبيل
يترجم عن الواقع بكل ألق فيزين المكان والزمان ببوح إنساني نبيل ... وراق
جوتيار تمر
اسعد بقراءتك دائما ... واتعلم.

الحبيب محمد نديم:
كنت أقرأ في شبابي زاوية في إحدى الجرائد لأحد من ارتادوا هذا العالم الذي يحتوي في كلمات ما يعجز عنه كتاب ، وقد ذكرتني حرفشياتك بها ، وأعادتني إلى زمن جميل ، فهذه اللقطات تحمل القارئ إلى الكشف عن غوامض العلل في حياتنا .
أسعدني نصك ، وعشت حروفه كما أردت لها وربما أكثر.
لك الحب كله

الحبيب محمد نديم:
كنت أقرأ في شبابي زاوية في إحدى الجرائد لأحد من ارتادوا هذا العالم الذي يحتوي في كلمات ما يعجز عنه كتاب ، وقد ذكرتني حرفشياتك بها ، وأعادتني إلى زمن جميل ، فهذه اللقطات تحمل القارئ إلى الكشف عن غوامض العلل في حياتنا .
أسعدني نصك ، وعشت حروفه كما أردت لها وربما أكثر.
لك الحب كله

استاذنا د. سلطان الحريري
وشهادة لي أعتز بها أيما اعتزاز
أن لقيتني أملأ ركنا في زاويىة الأدب
ولو بحروف بسيطة ....
لك الشكر والود والتقدير.

نقد ساخر بأسلوب فكاهي ضاحك
أحسنت وأجدت واستطعت أن ترسم الإبتسامة
على وجوهنا بحفة ظلك وبقلمك الساخر الساحر.
دمت بكل خير.