أخي الحبيب هشام
و الله إن الخجل يكاد أن يفتك بي منك
و لكن أقسم بالله على محبتك في قلبي و التي لا تقل عن محبتي لعيسى
و سبحان الله لقد كان أخي عيسى في بالي و أنا أكتب لك الرد فتداخلتما في وقت وقت و تسابقتما للقلب فحدث ما حدث
فاعذر لأخيك ما لم يكن مقصودا
معلش يا هشام .. الخمسون و الزهايمر المبكر .... هههههههههههه
تحياتي و حبي يا هُش
هكاذ كنت أدلل أخاً لي
و أنت كذلك
فلك الود و الاعتذار