أنما الامر كلمح بالبصر

روعة و بهاء

أهلا بطلتك الكريمة الحكيمة الرضية أخي الشاعر العمودي
مثل هذا الشعر يأسرني يلخص لي معالم الحياة الكونية , والرغائب الإنسانية التي تحملها النفس وربانها الإيمان , هي قطعة شعرية فاخرة البيان عميقة الفحوى سديدة المقصد صحيحة القصد .
هي مما يحتاجه الإنسان للاطمئنان بمعرفة الحال والمصير من ثمَّ إحسان التدبير , نحتاج لمثها كثيرًا , وأجزم بأنه سيكون لها دورٌ موثرٌ في التربية الاجتماعية الوعظية .
أحسن الله إليك .

قرأنا هذا الإيمان السامي واستمتعنا بهذا التوحيد الصادق شكرا أيها الأريب .

صدقت أيها الفاضل
هي الدنيا ، إذا كست أوكست ، وإذا حلت أوحلت ، وإذا أينعت نعت

أجرى الله الحكمة على لسانك
وصدق من قال : إن من الشعر لحكمة

محبتي

كبيرة هذه المشاعر ....


وكبيرة هذه القصيدة


بارك الله بروحك وقلبك

أهلا بأحفاد الصديق !؟

أهلا بالحكمة وهل ينطق عن الهوى؟

فالعلم والحكمة مأرزها انتم ولا نزكيكم

دمت للواحة منبر ومعينا

أخوك

كم أحب شعر الحكمة!

وأنت هنا كنت شاعراً حكيماً.


تقبل التقدير