الأخ عبد الرحمن حسن :
للسنابل فرح الأحبة
و للخيل جموح الشمس
و تبقى الكلمات تأسرنا في مداراتها بين الصـــــــــهيل و الوجع
على ايقاعها الدافئ تحمل أوشاج أشجار النخيــل في الفلوجـــة
و الرمادي و ديالى و كل ذرة من تراب العراق 0000
مع خالص مودتي و فائق احترامي