موت المواجع

موت المواجع
شعر يحيى بن إبراهيم الشعبي
7/1/1428هـ

على أعْذبِ الذكْرى تموتُ المواجعُ ويسْتَبْرِدُ الآهاتِ فَيْءٌ وراتِعُ أُبادِرُ صفْوَ الوقْتِ إنْ حُمَّ سانِحٌ ويلهثُ خلفَ الحُزْنِ صادٍ وجائعُ أمانيَّ ما شاختْ وما شِخْتُ إنَّما توارتْ فعزَّانيْ قَنُوْطٌ وجازِعُ وليْ أَمَلٌ أنْ يَعْقُبَ الجَدْبَ هاطلٌ به ترتوي الأرواحُ.. تزهو المرابِعُ ولي مُجْتَنَى حُلْوُ العطاءاتِ يغَتْلَِيْ متى عادَنِي طَيْفٌ مِنَ الحُبِّ ساطِعُ صَحِبْتُ رَغِيْدَ الوقْتِ والسعْدِ والمُنى وَلِيْ خَلْفَ أسْرارِ التراتيْلِ رابِعُ أُؤَثِّثُ روحي بالحُبُورِ وأَجْتَلِيْ خَوَالِيَّ والأيامُ جافٍ وماتِعُ صُدُودِي عنْ الأنَّات لا بُدَّ غالبٌ إذا صافَحَتْني بالسُّلُوِّ المراجعُ

لله درك
وهل يستغرب الشعر من أمثالكم
وهل للشعر أجنحة غير أجنحتكم
الشعر لغيركم خرط قتاد
والشعر لكم سيل ورداح وأنهار
دام لنا البوح

موت المواجع
شعر يحيى بن إبراهيم الشعبي
7/1/1428هـ

على أعْذبِ الذكْرى تموتُ المواجعُ ويسْتَبْرِدُ الآهاتِ فَيْءٌ وراتِعُ أُبادِرُ صفْوَ الوقْتِ إنْ حُمَّ سانِحٌ ويلهثُ خلفَ الحُزْنِ صادٍ وجائعُ أمانيَّ ما شاختْ وما شِخْتُ إنَّما توارتْ فعزَّانيْ قَنُوْطٌ وجازِعُ وليْ أَمَلٌ أنْ يَعْقُبَ الجَدْبَ هاطلٌ به ترتوي الأرواحُ تزهو المرابِعُ ولي مُجْتَنَى حُلْوُ العطاءاتِ يغَتْلَِيْ متى عادَنِي طَيْفٌ مِنَ الحُبِّ ساطِعُ صَحِبْتُ رَغِيْدَ الوقْتِ والسعْدِ والمُنى وَلِيْ خَلْفَ أسْرارِ التراتيْلِ رابِعُ أُؤَثِّثُ روحي بالحُبُورِ وأَجْتَلِيْ خَوَالِيَّ والأيامُ جافٍ وماتِعُ صُدُودِي عنْ الأنَّات لا بُدَّ غالبٌ إذا صافَحَتْني بالسُّلُوِّ المراجعُ

جميل ما أقرأ هنا رائع .. معزوفة والله
به ترتوي الأرواحُ تزهو المرابِعُ .. هنا لو وضعت فاصلة بين الأرواح و نزهو لتقوم مقام العطف

وليْ أَمَلٌ أنْ يَعْقُبَ الجَـدْبَ هاطـلٌ به ترتوي الأرواحُ تزهو المرابِـعُ

سلمت يداك يا أخي

موت المواجع
شعر يحيى بن إبراهيم الشعبي
7/1/1428هـ

على أعْذبِ الذكْرى تموتُ المواجعُ ويسْتَبْرِدُ الآهاتِ فَيْءٌ وراتِعُ أُبادِرُ صفْوَ الوقْتِ إنْ حُمَّ سانِحٌ ويلهثُ خلفَ الحُزْنِ صادٍ وجائعُ أمانيَّ ما شاختْ وما شِخْتُ إنَّما توارتْ فعزَّانيْ قَنُوْطٌ وجازِعُ وليْ أَمَلٌ أنْ يَعْقُبَ الجَدْبَ هاطلٌ به ترتوي الأرواحُ تزهو المرابِعُ ولي مُجْتَنَى حُلْوُ العطاءاتِ يغَتْلَِيْ متى عادَنِي طَيْفٌ مِنَ الحُبِّ ساطِعُ صَحِبْتُ رَغِيْدَ الوقْتِ والسعْدِ والمُنى وَلِيْ خَلْفَ أسْرارِ التراتيْلِ رابِعُ أُؤَثِّثُ روحي بالحُبُورِ وأَجْتَلِيْ خَوَالِيَّ والأيامُ جافٍ وماتِعُ صُدُودِي عنْ الأنَّات لا بُدَّ غالبٌ إذا صافَحَتْني بالسُّلُوِّ المراجعُ

أخي الشاعر القدير
يحيى الشعبي

قصيدة جميلة
قوية السبك
صادقة العاطفة
نابعة من القلب ..

وليْ أَمَلٌ أنْ يَعْقُبَ الجَـدْبَ هاطـلٌ به ترتوي الأرواحُ .. تزهو المرابِـعُ

سيتحقق الأمل إن شاء الله
وستزهر الحياة ، وتخضر نواحيها ..


تقبل تحيات وإعجاب أخيك

لله درك
وهل يستغرب الشعر من أمثالكم
وهل للشعر أجنحة غير أجنحتكم
الشعر لغيركم خرط قتاد
والشعر لكم سيل ورداح وأنهار
دام لنا البوح

أخي الكريم الشريف المعافى
ما كل هذه الحفاوة وما كل هذا الطيب
الذي نشرت شذاه هنا

أشكر لك مرورك وكرمك
وافر التقدير

جميل ما أقرأ هنا رائع .. معزوفة والله
به ترتوي الأرواحُ تزهو المرابِعُ .. هنا لو وضعت فاصلة بين الأرواح و نزهو لتقوم مقام العطف

أخي مجذوب مرحبا بك من القلب
يزداد المكتوب متى قرأه السامقون
أمثالك .
شكرا لك

موت المواجع
شعر يحيى بن إبراهيم الشعبي
7/1/1428هـ

على أعْذبِ الذكْرى تموتُ المواجعُ ويسْتَبْرِدُ الآهاتِ فَيْءٌ وراتِعُ أُبادِرُ صفْوَ الوقْتِ إنْ حُمَّ سانِحٌ ويلهثُ خلفَ الحُزْنِ صادٍ وجائعُ أمانيَّ ما شاختْ وما شِخْتُ إنَّما توارتْ فعزَّانيْ قَنُوْطٌ وجازِعُ وليْ أَمَلٌ أنْ يَعْقُبَ الجَدْبَ هاطلٌ به ترتوي الأرواحُ.. تزهو المرابِعُ ولي مُجْتَنَى حُلْوُ العطاءاتِ يغَتْلَِيْ متى عادَنِي طَيْفٌ مِنَ الحُبِّ ساطِعُ صَحِبْتُ رَغِيْدَ الوقْتِ والسعْدِ والمُنى وَلِيْ خَلْفَ أسْرارِ التراتيْلِ رابِعُ أُؤَثِّثُ روحي بالحُبُورِ وأَجْتَلِيْ خَوَالِيَّ والأيامُ جافٍ وماتِعُ صُدُودِي عنْ الأنَّات لا بُدَّ غالبٌ إذا صافَحَتْني بالسُّلُوِّ المراجعُ

أخي يحي الشعبي..
تحية رقيقة عطرة في عيد عاشوراء
كرقة و عذوبة أبياتك الجميلة
ماذا أقول بعد هذا العمق و هذه الحبكة..ز
تحياتي الخالصة..

موت المواجع
شعر يحيى بن إبراهيم الشعبي
7/1/1428هـ

على أعْذبِ الذكْرى تموتُ المواجعُ ويسْتَبْرِدُ الآهاتِ فَيْءٌ وراتِعُ أُبادِرُ صفْوَ الوقْتِ إنْ حُمَّ سانِحٌ ويلهثُ خلفَ الحُزْنِ صادٍ وجائعُ أمانيَّ ما شاختْ وما شِخْتُ إنَّما توارتْ فعزَّانيْ قَنُوْطٌ وجازِعُ وليْ أَمَلٌ أنْ يَعْقُبَ الجَدْبَ هاطلٌ به ترتوي الأرواحُ.. تزهو المرابِعُ ولي مُجْتَنَى حُلْوُ العطاءاتِ يغَتْلَِيْ متى عادَنِي طَيْفٌ مِنَ الحُبِّ ساطِعُ صَحِبْتُ رَغِيْدَ الوقْتِ والسعْدِ والمُنى وَلِيْ خَلْفَ أسْرارِ التراتيْلِ رابِعُ أُؤَثِّثُ روحي بالحُبُورِ وأَجْتَلِيْ خَوَالِيَّ والأيامُ جافٍ وماتِعُ صُدُودِي عنْ الأنَّات لا بُدَّ غالبٌ إذا صافَحَتْني بالسُّلُوِّ المراجعُ

إذن هي لذّة الذكرى وطيفُ الحبيب / وإنّي لتعروني لذكراكِ هزّةٌ ../ إنّي ذكرتُكِ بالزهراءِ مشتاقا !! / تذكرتُ ليلى والسنين الخواليا....

وعسى أن يعقب الجدب هاطلٌ وترتوي الأرواح وتزهو المرابعُ مثلما ارتوت أرواحنا بجميل بوحك وزهت مرابعنا بفريد إبداعك

كل التحيّة والإعجاب

وليْ أَمَلٌ أنْ يَعْقُبَ الجَـدْبَ هاطـلٌ به ترتوي الأرواحُ تزهو المرابِـعُ

سلمت يداك يا أخي

أخي الكريم محمد أبو الفتوح
أشكر لك حضورك وتغريدك أيها البلبل
وافر الشكر