للباحث الاستاذ فؤاد زكريا فصل يتحدث فيه عن الوجودية وتأثر العقل العربي فيها في كتابه عن العقل العربي
ربما سألخص ماقال اذا سمح لي الوقت
\
بالغ تقديري
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
للباحث الاستاذ فؤاد زكريا فصل يتحدث فيه عن الوجودية وتأثر العقل العربي فيها في كتابه عن العقل العربي
ربما سألخص ماقال اذا سمح لي الوقت
\
بالغ تقديري
الإنسان : موقف
بإنتظارك أيها الفاضل
وبارك ربي بجهدك
دمت دوما بألف خير
وتقبل خالص شكري وتقديري وباقة ورد
الكاتبة المبدعة ذات الفكر الراقي : سحر الليالي
موضوع رائع تطرقت إليه .. وكتبت فيه بهذه النظرة الرائعة والثاقبة .. وبهذا التحليل المنطقي الجميل عن ماهية الوجودية وتاريخها وأبرز روادها ومفكريها .
بصراحة من أجمل المواضيع الثقافية على صفحات الواحة .
ولعله يفتح الباب لإلقاء الضوء على ( الصوفية ) في الإسلام وهل هناك توارد في الفكرة الأساسية أم هناك فرق كبير.
تحيتي وتقديري لقلمك الرائع والجميل.
الخديدي...
لقد اوردنا بعض ملامح التلاقي مع الصوفية في الردود اتمنى ان تطالعها وتقول فيها رأيك...؟
محبتي لك
جوتيار
ينابيع الثقافة سنتابعك ياسحر الليالي فمن طلب العلا سهر مع مواضيعك القيمة
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
جوتيار أيها الفيلسوف :
ممتنة لجهودك الكبير أيها الكبير
تقبل خالص تقديري وباقة ورد
-----------------------
أخب عبدالملك :
شكرا لأطراؤك ....وكما قال ألفاضل جوتيار فقد تطرقنا الي بعض ملامح التلاقي مع الصوفية في الردود ..،ومع ذلك سأقدم المزيد بإذن الله في ما أردت ...
ممتنة لحضورك ولردك
تقبل خالص تقديري وباقة ود
-----------------------
الصبا ح:
نفتقدك بيننا
كن بخير
دراسة رائعة و واعية للفلسفة الوجودية ..
و رغم أن معاناة الإنسان و قلقه قد تضاعف أضعافا كثيرة فى عصرنا الراهن , إلا أن صوت الوجودية اليوم قد خفت كثيرا .. و ارتفع صوت الفلسفات العلمية .
جهد مشكور يا أستاذة سحر .. و أرجو أن أعود لأغترف من هذا المنجم الثرى بأفكارك ..
مصطفى سلام
همسة وجودية...
الوجودي لايؤمن بقوة العواطف ،ولايؤمن بان العواطف قد تؤدي بالانسان الى اتيان اعمال معينة، عذره فيها انها صادرة عن عواطف لايملك لها صدا.
وعلى العكس يؤمن الوجودي ان الانسان اذا آمن بان المستقبل في يد الله، وانه مكتوب على الانسان،فهو لن يعتبر نفسه مسؤلا عن أي تصرف ولن يعتبر نفسه حرا وستكون اخلاقياته هي الاخلاقيات الغيبية، اما اذا آمن الوجودي المؤمن والمحلد بان المستقبل شيء لم يصنع بعد،وانه هو صانعه ومبدعه،فهو سيختار،وهو سيسقط باختياره، وكل انسان حر يختار ما يشاء،ويبتدع لنفسه الحل ويصيغ لها اخلاقياته الخاصة بها، فليست هناك اخلاقيات يمكن تطبيقها على الجميع ويمكن ان تدلك على مايبج ان تفعل،لانه لاتوجد في هذا العالم اشارات غيبية يمكن ان يفسرها الانسان ويؤولها الى ما تشير اليه به الاقدار.
وهنا يبرز مفهوم السقوط في الوجودية، حيث انها تعني بلاشك انني احدد وجودي،او اتخذ موقفا حيال نفسي،او هو هروب الانسان من ذاته،بوصفها قادرة على ان تكون نفسها وهذا السقوط يعد العنصر الخامس من عناصر الوجودية.
محبتي وتقديري
جوتيار
كتب الدكتور عبدالرحمن بدوي رائد الوجودية الأول في العالم العربي معرفا: الانسان يوجد اولا غير محدد بصفة، ثم يلقي بنفسه في المستقبل، ويشعر أنه يلقى بنفسه في المستقبل، وذلك بالافعال التي يؤديها، ولهذا فإن الإنسان هو أولا مشروع وتصميم يحيا حياة ذاتية، ولا شيء يوجد قبل هذا المشروع، بل الإنسان هو الذي يصمم مستقبله ثم يحقق من هذا التصميم ما يستطيع، وما دام الإنسان مشروعا وتصميما يضعه لنفسه فإنه بالضرورة مسؤول عما يكون عليه، وكل إنسان يحمل المسؤولية الكاملة عن وجوده، ولا تقتصر هذه المسؤولية عليه وحده بوصفه فردا، بل تمتد إلى الناس جميعا." " وهذه المسؤولية البالغة الهائلة، لأنها تمس الناس جميعا، لا بد أن تثير في الإنسان القلق البالغ الهائل أيضا."
نعم سحر...
ويؤيد زكريا ابراهيم ايضا في سلسلته مشكلات فلسفية
واظنني معهما..بلا شك
محبتي لك
جوتيار